أسباب ومضاعفات الصرع النفسي
وتعرف بالنوبات الكاذبة، وهو نشاط غير عادي في المخ، يحدث عند مواجهة الفرد إلى مشاكل أو ضغوطات نفسية، وتبدو النوبات النفسية مثل النوبات العضوية، وهذا يجعل تشخيصها النفسي أكثر صعوبة.
وتعرف بالنوبات الكاذبة، وهو نشاط غير عادي في المخ، يحدث عند مواجهة الفرد إلى مشاكل أو ضغوطات نفسية، وتبدو النوبات النفسية مثل النوبات العضوية، وهذا يجعل تشخيصها النفسي أكثر صعوبة.
إن الكثير من الأشخاص يعانوا من الخمول والكسل وهذا يؤثر عليهم في ممارسة حياتهم بشكل طبيعي. ويرجع علماء النفس حالة الخمول والكسل لدى الأشخاص إلى عوامل نفسية
تدل الدرجة المرتفعة من الاعتلال النفسي في الخصائص مثل القسوة إلى تحدي خطير أمام العلاج الناجح، لكن هناك أدلة على أن صفات هذه الشخصية والسلوكيات المعادية للمجتمع المرتبطة بها
أفترضت النظريات النفسية أن الأشخاص الذين يعانون من اضطراب هذه الشخصية لا يشكلون روابط دائمة مع الآخرين ولكن ثبت أن هذا غير صحيح،
قد تؤدي بعض الاضطرابات النفسية المنتشرة أو الحادة في التفكير بالانتحار، من الاضطرابات النفسية التي تؤدي إلى الانتحار مثل الاكتئاب والفصام واضطراب الشخصية الحدية واضطرابات الاكل وأمراض أخرى.
البدن والنفس مرتبطتان أحدهما بالآخر وتسود بينهما علاقة تأثير وتأثـّر، المرض الجسماني قد يتحسن أو يتفاقم طبقا للحالة الشعورية النفسية.
مظاهر هذا التعلق غير متشابهة ومختلفة عن بعضها، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بصورة تشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الآخرين.
الأشخاص المصابين بهذا النوع من الاضطراب ينحنون إلى الحفاظ علي علاقة من جانب واحد وهذه العلاقة تعتبر مسيئة أو مدمرة نفسياً.
عند تلقي العلاج، تصبح علاقات الأطفال الذين يعانون من هذا النوع من الاضطراب مع مقدمي الرعاية ومع غيرهم علاقات إيجابية تتميز بالمزيد من الثبات
هذا النوع من الاضطراب هو حالة مرضية غير منتشرة، لكنها حالة خطيرة لا ينشأ فيها تعلق بصورة صحية بين الرضيع أو الطفل الصغير ووالديه أو من يقومون في رعايته
هذا النوع من الاضطراب هو عباره عن خوف مبالغ لأن الشخص مريض أو قد يصبح مريض بحاله خطيرة وربما لا يكون لديه أي مظاهر بدنية أو قد يظن المصاب أن أحاسيس البدن الطبيعية
قد يتعرض الشخص للقلق المزمن من مشاعر الجسم مثل التعب والإرهاق وتتعلق بوجود مرض معين، القلق المزمن قد يؤدي إلى الكرب المفرط
تعاني الأناث من هذه الاضطرابات بنسب أعلى من الذكور ومن خلال الدراسات التي أقيمت في هذا المجال وجد أن الأناث يتجاوبون بشكل مختلف وأحياناً لديهن أعراض مختلفة لهذه الاضطرابات،
إن اضطرابات الشخصية منتشرة بين الأشخاص إذ إن نسبة انتشارها يتراوح بين 5– 15% منهم وهي تسبب صعوبة القدرة على التأقلم في الحياة مع المجتمع
تضمن الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية ستة أنواع مختلفة لهذا النوع من الاضطراب، فإن كل نوع يتميز بعلامات وأعراض مميزة ولكنها مترابطة.
في اضطراب التأقلم الشخص لا يستطيع المصاب التكيف أو مقاومة ضغوط معينة أو موقف كبير في الحياة ويعرف هذا النوع من الاضطراب أحياناً بالاكتئاب المؤقت
يعد هذا الاضطراب أحد أنواع اضطراب التحكم على الاندفاع، أي اضطراب يتسم بمشاكل عاطفية أو سلوكية في ضبط النفس. إذا كان الشخص يعاني أحد اضطرابات التحكم على الاندفاع
بالرغم من أن عدد الأناث الذي يتم علاجه من هوس نزع الشعر أكثر بكثير من عدد الذكور، فإن السبب قد يرجع في ذلك إلى أن الأناث يطلبوا على الأغلب الحصول على المشورة الطبية.
يتم تحديد هذا النوع من الاضطراب ، حسب الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية، أنها الاضطرابات التي يواجه فيها المصاب عقبات كبيرة أو لا يستطيع فيها على تحمل أو مقاومة الرغبة
بالعادة ما يسبب اضطراب شد خصل الشعر من جذور الرأس إلى ظهور فرغات، مما يسبب إحساس كبير بالضيق ويمكن أن يؤثر على العلاقات الاجتماعية أو العمل. ممكن أن الأشخاص الذي يعانوا من هوس نتف الشعر يلجأون إلى بذل جهد كبير للتجنب فقدان الشعر.
الشخصية المازوخية: الشخصية الهدامة للذات هي الشخصية التي تقسوا على نفسها بشكل كبير وبدون رحمة، فهي الشخصية التي تعودت على تقبل الإحتقار والإهانة من قبل الآخرين
إن تقدير الذات ورفض الإهانة أو التحقير لها أمر طبيعي ومن صفات النفس البشرية السوية، إلا أن بعض الناس يشعرون بالمتعة عندما يتعرضون للإهانة أو التعذيب والإذلال.
عرف"ماركيز دو ساد" الممارسة السادية بأنها عنف جسدي وميول للعنف النفسي. ولكن السادية ليست كما يعتقد العامة بأنها مجرد ممارسات جنسية ، بل قد تكون جزءاً من ممارسات الفرد اليومية
الاضطراب المفتعل: هو إنتاج مرض أو إصابة أو المبالغة في المرض أو الإعاقة لخداع الآخرين. ويحاول الشخص المصاب قدر الإمكان إخفاء كذبه.
الشخصية الوسواسية: هو اضطراب يتسم المصاب به بالبحث نحو الكمال واتباع النظام في العمل والبحث في أدق التفاصيل مع الحاجة القوية إلى فرض معايير خاصة به على البيئة الخارجية
الشخصية التجنبية: هو اضطراب في الشخصية يتسم فيه المصاب بتدني المشاعر نحو المجتمع. وحساس جداً للتعليقات السلبية، ويظن أن العالم الخارجي رافضاً له.
من أهم عوامل الصحة النفسية أن تكون توقعات الشخص متناسقة مع قدراته، ولا بد من الفرد أن يدرب نفسه على التأقلم مع الأزمات.