مؤشرات إحصائية متغيرة حول جرائم المرأة
حدثت زيادة ملحوظة في معدلات الجريمة في جميع ومختلف المجتمعات حول العالم مما أدى إلى زيادة الجرائم المتعلقة بالمرأة ومع هذا لا يمكن مقارنة معدلات الجريمة.
حدثت زيادة ملحوظة في معدلات الجريمة في جميع ومختلف المجتمعات حول العالم مما أدى إلى زيادة الجرائم المتعلقة بالمرأة ومع هذا لا يمكن مقارنة معدلات الجريمة.
إن تواجد المرأة في مواقع صنع القرار تعتبر ظاهرة عالمية، ولكن إلى هذا اليوم هذا تعتبر مشاركة المرأة في مواقع صنع القرار مشاركة قليلة.
المبادئ والاستراتيجيات التي وردت في المبادئ الأساسية و التوجيهية الدولية بشأن في ما يتعلق باللامركزية.
هناك مجموعة من الآثار التي تترتب على العنف ضد المرأة مثل الآثار على الجسد والآثار على النفس والآثار على الاقتصاد والآثار التي تترتب على الأسرة.
حيث أن الثقافة المنتشرة والسائدة لا تعترف في دور الفتاة إلا بدور المراة كزوجة وربة منزل وإذا سمح للمرأة بالتعليم وذلك من أجل تحسين فرص الزواج أمامها.
تظهر صور الاغتراب الاقتصادي الاجتماعي عند المرأة من خلال تعامل المرأة مع جميع صور وأشكال الاستغلال والاضطهاد الذي تتعرض له المرأة في داخل الأسرة.
من الممكن أن نميز بين أنواع الجرائم التي تقوم النساء بارتكابها ويمكن تقسيمها إلى نوعين وهما: الجرائم الخاصة التي تنتشر بين النساء بشكل خاص والجرائم العامة.
ظهرت نظرية الانتشار في الدراسات الأنثروبولوجية وتنطلق من محاولة تفسير وتطور ونمو الثقافات الإنسانية ويردها إلى مصادرها الرئيسية
من التغيرات التاريخية التي مر بها الإنسان من تطور بيولوجي ويعد هذا هو الجانب المهم في تطور الإنسان من البداية، ويعتبر العلماء الأنثروبولوجيا وعلماء التاريخ الطبيعي أن حياة الإنسان
تمثل النظرية التطورية عدد مختلف من المحاولات التي تم بذلها من أجل فهم التغير الاجتماعي والثقافي وذلك من منظور (العملية الطورية)
حاول ماكس فيبر تأكيد على أفكاره بمختلف الطرق منها تقديم البيانات التي تخص الدول التي ظهر فيها النظام الرأسمالي
اهتم علماء الاجتماع والجغرافيا والاقتصاد في بيان مفهوم المجتمعات الريفية والخصائص المتعلقة بها والقضايا التي تتعلق بها وما يميزها عن المجتمعات الحضرية.
إن أغلب الأفراد يميلون إلى اختيار الموقع الذي يحقق الرفاهية الاجتماعية مع مرور الزمن، في المنشآت والمناطق الحضارية.
يجتمع الخبراء المختصين في عملية التخطيط الحضري على أن عملية إعداد مخطط من أجل مدينة حديثة بحاجة إلى مجموعة من المقومات الأساسية مثل المعرفة بالموقع الجغرافي الذي سيحتضن المدينة الحديثة، ودراسة حالة السكان مثل النمو الديموغرافي ودرجة التحضر ودراسة الحالة العمرانية للمدينة.
يحاول التخطيط الحضري إنجاز مجموعة من الأهداف والتي تكون عبارة عن ترجمة للاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية والتقافية في داخل المجتمعات الحضرية.
يُعَدّ الاقتصاد مجال مُنظم ومرتب من الأهداف والقيم الاجتماعية والمعايير وأنماط السلوك المستمرة، والتي تهدف إلى ضمان استمرارية البقاء المادي للمجتمع الريفي وذلك من خلال إنتاج وتوزيع واستهلاك السلع والخدمات والمواراد الاقتصادية.
يعود التنظير والنظريات في دراسة الهجرة إلى الثمانينات من القرن التاسع عشر على الأقل، وفيما بعد ظهر العديد من الاتجاهات والنظريات لتفسير وتحليل ظاهرة الهجرة الريفية.
يُعَدّ علم الاجتماع الحضري أحد فروع علم الاجتماع العام، وعلم الاجتماع الحضري يقوم بدراسة المدينة، باعتبارها ظاهرة اجتماعية مستقلة، ويقوم بدراسة سكان المدينة من مجموعة من الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والدينية والنفسية والثقافية.
تمثل شبكة النقل الحضري في أيّ اقليم على مدى درجة التقدم البشري في ظل الظروف الطبيعية.
مشكلة العنف بشكل عام تختلف أنماطها وأساليبها وتمثل مشكلة عالمية وبشكل خاص خلال الفترة الأخيرة.
أنَّ ظاهرة النمو الحضري في البلدان النامية والمشاكل الحضارية التي صاحبت هذا النمو السريع والمتزايد والتي تتمثل في المستوطنات العشوائية على الصعيد الحضاري والقومي والعمل على وضع حلول لها.
تعتبر مشكلة النمو المتزايد في المستوطنات العشوائية في أكثر المجتمعات الحضرية على مستوى العالم من أهم وأكبر المشكلات التي تعاني منها المجتمعات الحضرية.
المدن الحضارية المتوسطة لا يمكن أن تكون مدن عبور أو مراكز مرور أو نزوح من أجل التجربة، بل ينبغي أن نضعها في تطور العوامل الاقتصادية والعوامل الوظيفة بين البيئة الحضرية العليا والمدن الداخلية.
تختلف خصائص ومميزات المدن باختلاف جغرافية المدينة، وهناك مجموعة من الخصائص الديموغرافية والتي تمثل حجم السكان وعدد السكان وهذه الخاصية تختلف من مدينة متوسطة حضرية إلى مدينة أخرى.
تُعَدّ المدينة شكل من أشكال المجتمع الحضري، وتعتبرالمدينة ظاهرة اجتماعية تاريخية، حيث مَرَّت المدينة الحضرية بمجموعة من المراحل.
يختلف العلماء في وجهات النظر في ما يتعلق بنظريات التخطيط الحضري، فمنهم يهتم بالجانب المادي ومنهم من يهتم بالجانب الاقتصادي، والبعض يهتم بالجوانب الاجتماعية وفريق آخر يهتم في البيئة الأيكولوجية.
ارتبط مفهوم المدينة مع أساليب الحياة الاجتماعية وتنظيم الحياة بشكل عام سواء كان اجتماعي أو حضاري، وتختلف بشكل كامل عن أساليب الحياة في الريف.
التحضر: هو العملية التي يتم من خلالها زيادة أعداد السكان في المدن ويكون ذلك من خلال تغير أساليب الحياة الريفية إلى الحياة الحضرية، وذلك بسبب عدد من العوامل منها الهجرة، وعلى الأشخاص أو الجماعة أن تتكيف مع النظم المتعارف عليها في المدينة.
التحضر لا يعني الكثافة السكانية العالية والمرتفعة في مدينة ما، حيث أن بعض المدن والقرى في دول العالم الثالث والدول النامية تمتاز بكثافة سكانية عالية، ولكن لا تُعد مناطق حضرية إذا ما تمت مقارنتها بمدن أوربية قلية الكثافة السكانية.
كان سكان المناطق الريفية يعتمدون على أنفسهم في أغلب احتياجاتهم من الأكل والشراب، وفي بعض الأنواع من الملابس والأواني والمواصلات. ولكن في الوقت الحالي حدثت تغيرات كبيرة في حياة أهل الريف بسبب الاتصال والاختلاط بين سكان الريف والمدينة، وذلك أدى إلى زيادة أعداد المهاجرين من الريف إلى المدينة وحدوث تطورات كبيرة في الحياة الريفية.