حادثة 31 مارس في الدولة العثمانية
حادثة (31) مارس هي تمرد وقع في عام (1909) من قبل التابعين للسلطان عبد الحميد ضد الانقلاب العثماني المضاد الذي حدث في مارس
حادثة (31) مارس هي تمرد وقع في عام (1909) من قبل التابعين للسلطان عبد الحميد ضد الانقلاب العثماني المضاد الذي حدث في مارس
وتمردت الوحدة الفرعيّة للإنكشاريّة المسؤولة عن الخدمات اللوجستيّة، المسماة(Cebeci)، في (17) يوليو (1703) مطالبة بدفع كامل المبلغ قبل العمليّة.
حادثة أدرنة (بالتركية العثمانية: Edirne Vaḳʿası) كانت ثورة إنكشاريّة بدأت في القسطنطينيّة (اسطنبول الآن) في عام (1703)، كانت الثورة رد فعل على نتائج معاهدة كارلوفجة وغياب السلطان مصطفى الثاني عن العاصمة.
كانت حفصة سلطان (التركيّة العثمانيّة: حفصه سلطان؛ حوالي 1478- مارس 1534) زوجة سليم الأول وأنجبت له السلطان سليمان القانوني و خديجة وبيهان وشاهوبان وفاطمة، وتعتبر السلطانة الأم الأولى للإمبراطوريّة العثمانية
ثار أفراد من التقاليد العسكرية، ضباط عسكريّون، بين تركيا الفتاة، أصبح الدفاع عن حالتهم المتقلصة مسألة فخر مهني شديد دفعهم إلى رفع السلاح ضد دولتهم، كان الحدث الذي أشعل فتيل الثورة اجتماعًا في ميناء ريفال البلطيقي بين إدوارد السابع ملك المملكة المتحدة ونيكولاس الثاني ملك روسيا في يونيو (1908).
حدثت ثورة تركيا الفتاة (يوليو 1908) للإمبراطوريّة العثمانيّة عندما أعادت حركة تركيا الفتاة الدستور العثماني لعام (1876) ودخلت في سياسة متعددة الأحزاب في نظام انتخابي على مرحلتين (قانون انتخابي) في ظل البرلمان العثماني.
شملت روميليا مقاطعات تراقيا ومقدونيا ومويسيا، والتي هي الآن بلغاريا وتراقيا التركيّة، يحدها من الشمال نهري سافا والدانوب، وغربًا ساحل البحر الأدرياتيكي وجنوبيًا بنهر موريا
روميليا (بالتركية العثمانية: روم ايلى، روم إيلى؛ التركية الحديثة: روملي ؛ اليونانية: Ρωμυλία)، اشتقاقيًا "أرض الرومان"، كان اسم منطقة تاريخية في جنوب شرق أوروبا كانت تدار من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة، المقابلة إلى البلقان، في معناه الأوسع، تم استخدامه للإشارة إلى جميع الممتلكات والتوابع العثمانيّة التي سيتم تصنيفها لاحقًا جيوسياسيًا على أنها "البلقان".
بعد هزيمة موسى على يد السلطان العثماني محمد الأول عام (1413)، نُفي بدرالدين إلى إزنيق، وطُرد أتباعه من التيمارات الخاصة بهم، ومع ذلك، سرعان ما قرر الاستفادة من مناخ المعارضة لمحمد الأول في أعقاب اضطراب فترة خلو العرش التي لا تزال جديدة.
كان الشيخ بدرالدين (1359-1420) (التركية العثمانية: شیخ بدرالدین) صوفيًا وباحثًا وعالمًا لاهوتيًا وثوريًا مؤثرًا، اشتهر بدوره في ثورة (1416) ضد الإمبراطوريّة العثمانيّة، حيث شكل هو وأتباعه تحديًا خطيرًا لسلطة السلطان محمد الأول والدولة العثمانيّة، اسمه الكامل الشيخ بدر الدين محمود بن إسرائيل بن عبد العزيز.
توقفت الحياة الديموقراطيّة في كثير من الأوقات في الدولة العثمانيّة، وقد كان السبب بذلك التمردات والانقلابات، فقد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك
كان أحمد نيازي عضوًا مهمًا في المجالس التي عقدها "تركيا الفتاة" ابتداءً من (مارس 1908)، بدأ بعض الجنود تمردات بعد أنّ نظم جمعية الاتحاد والترقي (CUP) اجتماعات
خلال فترة تدريب أحمد نيازي في أكاديميّة الحرب في اسطنبول، قام ضابط عثماني وهو زميل أحمد نيازي إسماعيل إنفر بك بتسجيل نيازي في جمعية الاتحاد والترقي
أحمد نيازي باي (1873-1913)، (بالتركية: ريسنلي نيازي باي، أحمد نيازي باي؛ الألباني: أحمد نجازي بيج رسنجا؛ "أحمد نيازي باي من ريسن")
دامات إبراهيم باشا (بالتركية: دامات إبراهيم باشا) كان قائدًا عسكريًا ورجل دولة عثمانيًا شغل منصب الوزير الأعظم ثلاث مرات
على الرغم من كل هذه الصعوبات، كان الضعف العثماني الداخلي واضحًا فقط للمراقبين العثمانيين والأجانب الأكثر تميزًا خلال معظم القرن السابع عشر.
لأمير مصطفى الابن الأكبر للسلطان سليمان القانوني، وهو الوريث الشرعي بعد وفاة والده، وهو الأبن الوحيد من السلطانة ماه دوران، وكانت هذه الشرارة القوية لإشعال نار الفتنة
تُعتبر الفترة الواقعة بين (1299- 1923) الفترة الاقتصاديّة للإمبراطوريّة العثمانيّة، تُعتبر التجارة والزراعة والنقل والدين، هم أساسيات اقتصاد الإمبراطوريّة العثمانيّة
ولأن السلاطين لم يعودوا قادرين على السيطرة على السلطة من خلال مواجهتها للأعيان الأتراك.
إنّ أطروحة الرفض العثماني أو نموذج الانحدار العثماني (بالتركية: Osmanlı Gerileme Tezi) هي رواية تاريخيّة عفا عليها الزمن، لعبت ذات يوم دورًا مهيمنًا في دراسة تاريخ الإمبراطوريّة العثمانيّة.
كان سيزايرلي غازي حسن باشا أو حسن باشا الجزائري (1713-19 مارس 1790) أميرالًا عثمانيًا كبيرًا (كابودان باشا) (1770-90)، وشغل منصب الصدر الأعظم في الدولة العثمانيّة
كان علمدار مصطفى باشا من أشد المؤيدين للسلطان سليم الثالث، مع تولي مصطفى الرابع حكم العرش والمتمردين الرجعيين بقيادة كابكجي مصطفى في قيادة العاصمة العثمانيّة
علمدار مصطفى باشا عُرف بإسم بيرقدار مصطفى باشا، وهو قائدًا عسكريًا عثمانيًّا ألبانيًّا وشغل منصب الصدر الأعظم، ولد في خوتين في الأراضي العثمانيّة في أوكرانيا عام (1765)
كور يوسف ضياء الدين باشا ("يوسف ضياء الدين باشا المكفوف")، يُعرف بإسم يوسف ضياء باشا (توفي عام 1819)، وهو رجل دولة عثماني أصله من جورجيا
كان كوبرولوزاد نعمان باشا (الألباني: نعمان باشا كيبريلجوتي 1670-1719) رجل دولة عثماني كان وزير في الدولة العثمانية بين يونيو وأغسطس (1710)
عُين حسين باشا الصدر الأعظم في (17) سبتمبر (1697) مباشرة بعد الهزيمة الكارثيّة العثمانيّة في معركة زانطة في (11) سبتمبر (1697)، وقد أعطاه السلطان وعدًا بأنه سيكون وكيلًا حرًا في حكومته للإمبراطوريّة بدون تدخل السلطان.
كان حكيم أوغلو علي باشا (1689 - 13 أغسطس 1758) رجل دولة وقائدًا عسكريًا عثمانيًا شغل منصب الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة ثلاث مرات، كان والده، نوح، فينيسيًا اعتنق الإسلام وعمل في القسطنطينيّة (اسطنبول حاليًا) كطبيب، وكانت والدته صفية تركيّة.
الوزير الأعظم (باللغة الفارسية: وزير أعظم، التركيّة العثمانيّة: صدر أعظم sadr-ı aʾzam، بالتركيّة: sadrazam) كان بكري مصطفى باشا وزير أعظم في الإمبرطورية العثمانية.
خورشيد أحمد باشا بالتركية: هرشيد أحمد باشا، بالتركية العثمانية: خورشيد أحمد باشا توفي في 30 نوفمبر 1822) كان جنرالًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا في أوائل القرن التاسع عشر.
كان يونس باشا (توفي في 13 سبتمبر 1517) رجل دولة عثماني، كان الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة لمدة ثمانية أشهر في (1517)، وخدم من (30) يناير حتى وفاته في (13) سبتمبر، كان يونس من أصل ألباني أو بلغاري.