اهتمام الدولة الثانية عشر بالدول في عصر الدولة الوسطى
إذا تم الرجوع إلى الوثائق المعاصرة من أيام هذه الدولة، وبخاصة في الأسرة الثانية عشرة، نجد أنَّ مصر زادت كثيراً من صلتها بما حولها من بلاد.
إذا تم الرجوع إلى الوثائق المعاصرة من أيام هذه الدولة، وبخاصة في الأسرة الثانية عشرة، نجد أنَّ مصر زادت كثيراً من صلتها بما حولها من بلاد.
تتطفل الفيروسات على جميع الكائنات الحية، وكثيراً ما يلحق هذا التطفل الضرر بعوائلها، غير أنها لا تسيطر على الموقف تماما حتى نهاية المطاف.
لمّا كانت جسيمات الفيروسات خاملة، لا تملك القدرة على توليد طاقة أو تصنيع بروتينات دون الإعتماد على الغير.
يعتبر تحليل الطفرات في جينوم الفيروس وسيلة نافعة لتتبع تاريخه. تنص فرضية الساعة الجزيئية التي توصل إليها العلماء في ستينيات القرن العشرين.
تختلف جزيئات المستقبل من فيروس لآخر حسب نوعه، ومع أنَّ بعضها يوجد فوق معظم الخلايا، فإن هناك جزيئات تكون مقصورة على أنواع معينة من الخلايا.
تطورت الميكروبات البدائية على كوكب الأرض منذ ما يقارب ثلاثة مليارات عام، غير أن الإنسان لم يتمكن من عزلها إلا في أواخر القرن التاسع عشر.
تسبب الفيروسات النباتية عديد من الأمراض مثل التبقع الحلقي والتفاف الأوراق والموازيك والنكروزس وتسبب خسارة إقتصادية كبيرة لكثير من المحاصيل.
من المعروف أن تحسين الإنتاج الزراعي (النباتي والحيواني)، في المناطق الجافة وشبه الجافة على مستوى العالم.
تُعتبر البكتيريا من أهم الأحياء الدقيقة التي تلعب دوراً في فساد الأغذية وحفظها وأهم صفات البكتيريا التي لها علاقة بالأغذية هي:
حركة الكائنات الدقيقة ذات الأنوية البدائية والعضيات الأخرى الخارجية:
الأبواغ: هي عبارة عن تركيب خاص صغير، يستطيع النمو على الكائنات الحية، وتقوم جميع أنواع النباتات تقريباً
تتكون خلية الكائنات الدقيقة ذات الأنوية البدائية من جدار خلوي مُعقد التركيب ويختلف اختلافاً كبيراً عن الجدار الخلوي لخلايا النبات
إنَّ فرع علم البيلوجيا الذي يعتني بتصنيف الكائنات الحية يُسمّى علم التصنيف (Taxonomy)
في البيئات الطبيعية تنمو الأحياء الدقيقة بشكل مُختلف، حيث أنها تُشكل مشكلة في دراستها لوجود الأنواع المُختلفة
يُمكن أن يكون تركيب الوسط الغذائي بسيط أو مُعقد، وفي كل شكل من أشكال الوسط الغذائي يعمل على توفير الطاقة لبناء أجزاء الخلية.
إنَّ جميع الخلايا الحية الصغيرة كخلايا الأحياء الدقيقة، أو الكبيرة كخلايا الإنسان تحتاج إلى عناصر غذائية ضرورية لبقائها وحيويتها أيضاً.
التعقيم: هو الإبادة الشاملة للجراثيم والتخلّص من أشلائها، وعملية إزالة أو قتل مظاهر الحياة للكائنات الحية الدقيقة
ومن أهم التطورات التي ساهمت في تقدم علم الأحياء الدقيقة الأبحاث التي تعلقت بإثبات "النظرية الجرثومية للمرض" (The Germ Theory Of Disease).
رغم الاعتقاد الذي ساد تفكير العلماء سابقاً بأنه توجد مخلوقات صغيرة لا يُمكن رؤيتها بالعين المجردة
دراسة الأمراض المُعدية يتناولها علم الأحياء الدقيقة الطبية (Medical Microbiology)، ولربما يكون هذا الفرع من أول الفروع من علم الميكروبات
يُمكن تعريف علم الأحياء الدقيقة (Microbiology)، بأنه العلم الذي يتناول دراسة الكائنات الحية المجهرية (الميكروبات) من حيث التركيب والوظيفة وعلاقاتها مع الكائنات الحية الأخرى.
يتأثّر نمو الأحياء الدقيقة بالعوامل الفيزيائية والكيميائية المحيطة بها وهنالك عدة عوامل يُمكن دراسة تأثيرها على نمو الأحياء الدقيقة. ومن تأثير العوامل البيئية على نمو الأحياء الدقيقة:
تعرف تغذية (Nutrition) بأنها تلك العملية التي تدخل بموجبها العناصر الغذائية (Nutrients) من الوسط المحيط إلى داخل الخلية.
تتركب الخلية البكتيرية من الطبقة السطحية والبروتوبلاست وكل منها يحتوي على مجموعة من المكونات الخلوية.
على الرغم من اختلاف خصائص الأحياء الدقيقة عن بعضها البعض من حيث الشكل والحجم وتركيب للخلايا إلى أنها جميعاً لا يمكن رؤيتها أو تمييز أجزئها إلى بإستخدام الميكروسكوب.
البروتوزوا عبارة عن أحياء دقيقة حيوانية حقيقية النواة (Eucoryotic)، وحيدة الخلية، متحركة ليس لها جدار خلوي.
الطحالب هي كائنات محبة للماء حيث تكثر في الأوساط المائية مثل المياة العذبة والبحار والمحيطات والبحيرات والمستنقعات والبرك.
يُعتبر الجدار السليولوزي لخلايا الأنسجة النباتية حائل قوي يمنع الدخول الفيروسات إلى داخل النبات.
أظهرت صور الميكروسكوب الإلكتروني أن الفيروسات تأخذ أشكالاً مختلفة مثل الشكل الكروي (Spherical shape).
الفيروسات أجسام حية تتصف بخصائص بأنها ليس لها تركيب خلوي وذات تركيب كيميائي بسيط عبارة عن بروتين وحمض نووي وأنها صغيرة الحجم جداً من (20-1400 نانوميتر) بحيث يمكنها المرور من المرشحات البكتيرية كما أنها لا ترى بالميكروسكوب الضوئي.