ما هو الصوديوم وأين يتواجد في الأطعمة
أحد الفوائد الصحيّة للصوديوم هو الدور المحوري الذي تلعبه في عمليات الإنزيمات وانقباض العضلات.
أحد الفوائد الصحيّة للصوديوم هو الدور المحوري الذي تلعبه في عمليات الإنزيمات وانقباض العضلات.
تكمن أهميَّة الصُّوديوم الصحيّة في الدور المحوري الذي يلعبه في عمل الإنزيمات وتقلّص العضلات. وهو مهم للغاية بالنِّسبة للتنظيم الأسموزي والمحافظة على مستوى السَّوائل داخل جسم الإنسان، وتشمل الفوائد الصحيّة الأخرى تحسين أداء القلب والجِّهاز العصبي وامتصاص الجلوكوز. الفوائد الصحية للصوديوم يوجد الصُّوديوم عمومًا بكميَّات صغيرة جدًا في كل الأطعمة الطبيعيَّة تقريبًا، ولكن عندما تتمُّ […]
البروبيوتيك هي بكتيريا حيّة، عندما تُستهلك من خلال الأطعمة أو المكملات الغذائية، فهي مفيدة لجهازنا الهضمي، وتسمى أيضا بكتيريا جيّدة وصحية أو ودية.
إذا كنت قد تناولت القهوة أو الشاي أو الشوكولاتة أو المشروبات الغازية، فمن المحتمل أنك استهلكت منشطّاً عصبياً طبيعيًا يسمى الكافيين.
يتمّ هضم الحبوب الكاملة ببطء أكثر من الحبوب المُكرّرة، والتي لها آثار مفيدةٌ على نسبة السّكّر في الدّم والأنسولين
يوجد معظمهُ في أقوى عضلات الجسم، ويوجد بتركيزات عالية بشكل خاصّ في خلايا الدّم البيضاء والحمراء وشبكيّة العين والجلد والكبد والكلى والعظام والبنكرياس
الوجبة التي تحتوي على ثلثي أو أكثر من الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات وثلث أو أقل من البروتين الحيواني هي نظام غذائي مثالي للسرطان.
يحتوي السبانخ على نسبة عالية جدًا من البوتاسيوم ولا يحتوي على أيّ نسبة من الصوديوم في شكله الخام قبل التحضير
الباذنجان هو ثمار أصله من شبه القارة الهندية ويوجد الآن في جميع أنحاء العالم ويدخل في الكثير من المأكولات المختلفة، على الرغم من اعتباره غالبًا خضروات، يُعرف هذا المنتج الفريد باسم "الباذنجان"، هذه الثمار المصقولة ذات اللون الأرجواني أو الأسود غنيّة باالكثير من الفوائد.
تشمل الفوائد الصحيّة للجزر انخفاض الكوليسترول في الدم وانخفاض خطر الإصابة بالنوبات القلبيّة وتحسين الرؤيّة وتقليل علامات الشيخوخة المبكّرة
يحتوي الفول الكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والزنك، كما أنه يحتوي على العديد من الفيتامينات، بما في ذلك فيتامين C
تشمل الفوائد الصحيّة للعدس تحسين الهضم، وصحّة القلب، والسيطرة على مرض السكري، وإدارة السرطان، والمساعدة في فقدان الوزن
تعدّ حبوب الحمص مصدرًا ممتازًا للبروتين النباتي الذي يساعد على المساعدة في الوقايّة من مرض السكري ويساعد في إنقاص الوزن
إنَّ استهلاك مسحوق الكاكاو فعّال في تحسين مقاومة الأنسولين وأيض الجلوكوز، هذه الآليات بدورها تساعد في تنظيم مستويات السكر في الجسم.
الكمّون الغني بالحديد يمكن أن يكون إضافة مغذّية إلى النظام الغذائي اليومي لمن يعانون من فقر الدم، قد يساعد في تخفيف أعراض فقر الدم مثل التعب والقلق وسوء الإدراك.
النعناع هو عشب شهير ومعطّر فم معروف وقد استخدم منذ مئات السنين لخصائصه الطبيّة، لديه أكثر من عشرين نوعًا ومئات الأصناف.
سوء التغذية يحدث نتيجة نقص في الغذاء، أو تناول الأشخاص الكثير من الطعام السيئ، لكن في هذا المقال سنركز على نقص التغذية عندما يفتقر الشخص إلى العناصر الغذائية لأنه لا يستهلك ما يكفي من الطعام.
اضطرابات الأكل قد تحدث بسبب مزيج من بيولوجيا الشخص وأحداث حياته، يتضمن هذا المزيج وجود جينات معينة
الأحماض الموجودة في الكزبرة، مثل حمض اللينوليك، وحمض الأوليك، والأسكوربيك (فيتامين C) فعّالة في خفض مستويات الكوليسترول في الدَّم
تشمل الأطعمة النباتية الأكثر بحثًا والتي تحمي من سرطان الثدي الثوم والبروكلي والعنب والشاي الأخضر والليمون والصويا والطماطم والخضروات ذات الأوراق الخضراء الدَّاكنة.
عندما يتعرّض الجهاز المناعي لمسببات الأمراض، فإنه يطلق استجابة مناعية، بحيث يقوم الجهاز المناعي بإطلاق الأجسام المضادة، التي ترتبط بالمولّدات المضادات للعوامل الممرضة وتقتلها، دمج أطعمة معينة في النظام الغذائي قد يعزز استجابة الشخص المناعية.
إنّ التعرُّض لأشعَّة الشمس المباشرة لفترات طويلة تزيد من احتمال الإصابة بسرطانات الجلد،
هناك عدة أطعمة شائعة يمكن أن تسبب التحمل الغذائي لدى بعض الأفراد. يعاني البعض من حساسية أو عدم تحمل لبعض المكونات الغذائية
في حين لا يوجد سبب محدد معروف للشره المرضي، يُعتقد أن تاريخ العائلة والضغوط البيئيّة تسهم في تطوّر المرض.
يعد جهاز المناعة على درجة عالية من التعقيد والكفاءة، وهو السبب الأساسي في حمايتنا من مختلف الأمراض المُعدية وغير المُعدية.
يخفض مستويات الكولسترول بالدم: الثوم الخام غنيٌّ في مركب الأليسين الذي يمنع بشكل فعّال الكولسترول الضارّ (LDL) من الأكسدة.
تحتوي البطاطا على حوالي 17 ٪ نشأ وهي واحدة من أفضل المصادر الطبيعية، ومع ذلك يجب أن تتجنّب تناول البطاطا المتبرعمة(التي تخرخ منها البراعم)
من منا لم يسمع عن فيتامين ب12 وعن أهميته لصحّة أجسامنا وتزايد نشاطها؟ والواقع أن هذا الفيتامين الموجود غالباً في الأطعمة ذات المصادر الحيوانية كالكبد والأسماك الزيتية والمأكولات البحرية واللحوم الحمراء والدجاج والأجبان والبيض له أهمية بالغة في الحفاظ على صحّة الأنسان ونشاطه.
يعتبر تناول الأسماك مُمارسة صحيّة، ولكن هناك بعض الآثار الجانبية عند تناول الكثير منها: أكبر المخاطر الصحّية المرتبطة بهِ هو وجود الزئبق
إنَّ الأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم هم أكثر عرضة للمعاناة من مشاكل النواقل العصبيّة مثل الاكتئاب والقلق والأمراض الجسديّة، واضطرابات الأكل.