عملية الطرق لتشكيل المعادن
تم تعريف عملية الطرق على أنها عملية تشكيل لدن للمعدن عن طريق قوى ضاغطة موقعية تنتج باستعمال مكابس أو مكائن طرق
تم تعريف عملية الطرق على أنها عملية تشكيل لدن للمعدن عن طريق قوى ضاغطة موقعية تنتج باستعمال مكابس أو مكائن طرق
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
قام العالم تشلادني chladni بافتراض أن الأحجار النيزكية قد نشأت من خارج المجموعة الشمسية، كما أن سيمون دونيس بواسون اعتماداً على رأي بيير سيمون لابلاس
نستطيع التمييز بين الأحجار النيزكية وبين الأحجار الأرضية من خلال قشرة الانصاهر الخاصة في الأحجار النيزكية
تتواجد أكبر التجمعات للأحجار النيزكية في متاحف التاريخ الطبيعي التي توجد في الدول الصناعية، وذلك كان بسبب مجموعة من الأمور
إن تفاعل الأحجار النيزكية مع الغلاف الجوي الأرضي ينتج عنه تبديل في تركيبها المعدني والكيميائي أو التركيب البرتوغرافي
من الممكن أن يتسبب وصول شهاب متفجر إلى الأرض في إحداث آثار كارثية كبيرة على الغلاف الحيوي، حيث أنه إذا تصادم كويكب أو مذنب من المتوقع حدوث تغييرات مناخية
بدأت أول العمليات المنهجية لجمع الأحجار النيزكية المجهرية خلال حملة سفينة تشالنجر من عام 1872 إلى عام 1876 للمحيطات
عندما يعمل الجيولوجي على رسم الخريطة للتراكيب الجيولوجية أحياناً قد يلزم الأمر جمع عينات موجهة لبعض الدراسات
يمكن تعريف مقياس الرسم على أنه نسبة عددية ثابتة بين بعد مقاس في الخريطة إلى نفس البعد في الطبيعة
بداية يجب الإشارة إلى أن النسخة الأصلية من الخريطة المرسومة في الحقل والصور الجوية الفضائية بما عليها من ملاحظات وتراكيب مرسومة
يعتبر المسقط المجسم من الأدوات أو الوسائل المهمة التي تستخدم في فرع الجيولوجيا التركيبية لتمثيل بيانات ثلاثية الأبعاد على أوراق ذات بُعدين
بالإضافة إلى التجهيزات والمستلزمات الحقلية الرئيسية التي يحتاج إليها الجيولوجية أثناء الدراسات الميدانية مثل الشاكوش والعدسة المكبرة
يمكن تعريف الخريطة التركيبية أو الخريطة الجيولوجية على أنها مسقط رأسي لمستوى أفقي، ويقصد بالمستوى الأفقي من وجهة النظر الجيولوجية
إن معظم المكاشف الصخرية تحتوي على شقوق تظهر ازاحة بسيطة للغاية وتكون الازاحة عمودية على أسطحها بحيث أنها لا تظهر أية ازاحة بموازاة هذه الأسطح
توصل الجيولوجيين إلى أن عملية التشوه الصخري تتم في مرحلة أو في عدة مراحل متعاقبة، كما أن عملية التحول الصخري
عندما يكون الجيولوجيين في صدد لدراسة ومعرفة التراكيب الجيولوجية والتحليل التركيبي فإنهم يستخدمون نوعين من المساقط
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
التورقات (التورق الصخري) والخطيات (التراكيب الخطية) تتكون بطرق أو بعمليات مختلفة، وتعتمد طرقة تكونها على عملتي تسطح لدن (تسطح مطيلي)
إن الخطيات أو التراكيب الخطية هي عبارة عن مجموعة من العناصر البنيوية توجد في شكل خطوط موازية لبعضها البعض في الحقل والعمل الميداني
يطلق على أي سطح مستوي في الصخر اصطلاح التورق وينقسم التورق إلى قسمين رئيسيين، والقسم الأول هو التورق الأولي حيث يظهر هذا النوع من التورق في الصخور الرسوبية
تم تعريف التراكيب الجيولوجية على أنها عبارة عن مظاهر أو ملامح هندسية تتواجد عليها الكثير من صخور القشرة الأرضية، وقد تنتج هذه التراكيب في نفس زمن تكوينها
تجدر الاشارة إلى أن ميكانيكية الإنثناء والانزلاق (الميكانيكية الأولى) إما أن تنتج من خلال عملية انثناء أو لي أو تقوس أو من خلال عملية انبعاج
إذا كانت الطبقات المنطوية تتألف من صخور رسوبية ونستطيع من خلالها تحديد الأعمار النسبية للطبقات، ففي مثل هذه الحالة يمكننا أن نستخدم اصطلاح الطيات المحدبة والطيات المقعرة
قام الجيولوجيين بوضع تعريف خاص للطيات الصخرية بناءاً على ما يتم مشاهدته في العمل الميداني، وقيل بأنها التركيب الذي يتكون عندما ينحني
درس الجيولوجيين الطيات الصخرية التي توجد في صخور القشرة الأرضية وقالوا بأن الطيات عبارة عن انثناءات أو تموجات تتكون في الأسطح المستوية للصخور
إن صدوع الانتقال أو كما تسمى نطاقات الانتقال أو نطاقات النقل أو صدوع النقل هي عبارة عن اصطلاح استخدم لأول مرة في عام 1984 ميلادي
في بعض المناطق تؤدي عملية القص التي تنتاب مستويات التطبق الصخرية إلى تكون تراكيب جيولوجية انكماشية (تضاغطية) مثل الطيات والتجاعيد الصخرية
عندما نتتبع نطاقات القص اللدنة أو المرنة أو المطيلية في العمل الميداني نلاحظ أنها تحتوي على أنماط متعددة من الطيات
الطيات الدسرية (أو كما تسمى بالطيات الدفعية أو الطيات الاندفاعية) والطيات القصية عبارة عن طائفة من الطيات لا تتكون بفعل الضغوط الجانبية التي تؤثر على الصخور