التأثير الحركي البيئي على الطبقات الصخرية
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات (الجيولوجيين) منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات (الجيولوجيين) منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
تعرف الحركات الترسيبية أو تكتونية الترسيب بأنها دراسة العلاقة بين الحركات الأرضية والترسب، وهذه الدراسة مهمة جداً في علم التطبق الصخري ولها جوانب مهمة
تمكن الجيولوجيين من خلال دراسة تتابع الطبقات فهم الكثير عن تاريخ الأرض خاصة عن طريق مضاهاة الوحدات الطبقية الحياتية
إن العلاقات الطبقية ذات أهمية خاصة لكونها تهدف إلى دراسة وتحليل العلاقات المتداخلة والمعقدة بين مختلف الكتل الصخرية الرسوبية
إن منطقة قاع البحر تشمل قاع البحر ما بين عمق 200 متر إلى عمق 2000 متر، إن هذه المنطقة تحتوي على ترسبات من الرمل الناعم
تعرف المناطق الصحاروية بأنها أحد البيئات الأرضية وهي عبارة عن مناطق أو مساحات من القارات التي يكون فيها معدل التبخر أعلى بكثير من معدل الأمطار
إن البيئة النهرية تحتوي على رواسب متعددة وتنقسم هذه الرواسب إلى عدة أقسام تبدأ برواسب أقدام الجبال التي تكون مصدرها من (المراوح الغرينية، المخاريط الغرينية)
توجد في صخور الكامبري مئات الأنواع من اللافقاريات البحرية، وأيضاً وجدت عدة أنواع في طبقات الأوردوفيشي والسيلوري وفي صخور الأوردوفيشي الأوسط
تم تسمية هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام والسب في اطلاق هذا الاسم هو أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم يكون ضمن طبقات هذا النظام فقط
إن تتابع الأحداث زمنياً أمر له علاقة وثيقة بنطرية الجيوسنكلاين، ففي الفكرة الأساسية الكلاسيكية توضح أن الجيوسنكلاين هو في البداية موقع لتجمع ترسبات سميكة
عصر الإيوسين (Eocene) هو عبارة عن حقبة جيولوجية تتابعت من 56 مليون سنة إلى 34 مليون سنة قديماً، كما أن هذا العصر هو الحقبة الثانية من عصر الباليوجين في الزمن الجيولوجي
وجد الجيولوجيين أن نظام العصر الطباشيري ظاهراً جداً في مصر، كما أن دراسته ومعرفة تقسيم صخور هذا النظام كان سهلاً
تم تسمية النظام الكريتاسي (الطباشيري) بهذا الاسم لأن أهم الطبقات التابعة له في كثير من أنحاء الأرض وخصوصاً غرب أوروبا تتكون أساسً من الطباشير
صخور العصر الجوراسي لها أهمية خاصة لأن معظمها غني بالأحافير التي ساعدت كثيراً في دراستها وتقسيمها
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
تعد الصدوع الدسرية واحدة من انواع الصدوع الأرضية لكنها واسعة الانتشار على سطح الأرض، ويوجد مجموعة من الأدلة التي عثر عليها أثناء العمل الميداني
عندما يكون الجيولوجيين في صدد لدراسة ومعرفة التراكيب الجيولوجية والتحليل التركيبي فإنهم يستخدمون نوعين من المساقط
التورقات (التورق الصخري) والخطيات (التراكيب الخطية) تتكون بطرق أو بعمليات مختلفة، وتعتمد طرقة تكونها على عملتي تسطح لدن (تسطح مطيلي)
يطلق على أي سطح مستوي في الصخر اصطلاح التورق وينقسم التورق إلى قسمين رئيسيين، والقسم الأول هو التورق الأولي حيث يظهر هذا النوع من التورق في الصخور الرسوبية
تجدر الاشارة إلى أن ميكانيكية الإنثناء والانزلاق (الميكانيكية الأولى) إما أن تنتج من خلال عملية انثناء أو لي أو تقوس أو من خلال عملية انبعاج
في عام 1915 ميلادي تم وضع كتاب بعنوان نشأة القارات والمحيطات، وقام عالم الأرصاد النمساوي ألفريد فاجنر بوضع فكرة عن انجراف وزحزحة القارات
يقصد بالتراكيب غير التكتونية أو التراكيب اللاحركية تلك التراكيب التي تتكون في الصخور أثناء تكونها أو بعد فترة وجيزة من تكونها
من الواضح لدى الجيولوجيين أن السلاسل الجبلية هي عبارة عن أجزاء من القشرة مضغوطة وضيقة ومحصورة بين صفيحتين أو بين صفائح صغيرة تقترب من بعضها البعض
إن أكثر السلاسل الجبلية تقوم فوق قشرة قارية لذلك إن الصفيحة التكتونية التي كانت توجد في أوروبا في نهاية الباليوزويك استخدمت من جديد عندما تشكلت السلاسل الألبية
م استعمال عبارة الجيوسنكلينال بعدة معاني مختلفة ولذلك فمن المهم معرفتها وفهمها، فالجيولوجيين استخدموا اسم جيوسنكلينال وأسموه لكل حوض ترسيبي
قام الجيولوجيين بتميز على سطح الأرض أربعة سلاسل رئيسية يمثل تشكلها حدثاً هاماً في تاريخ الأرض من القديم إلى الحديث
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ
إن هذا النوع من الطيات تشمل كل طي يتشكل بفعل تسطح عام للمادة دون تدخل هام للقص أو الانحناء، ويتميز بحدوث تقصير عمودي على مستوى التسطح
بالنظر إلى طي متشكل من أكثر من سطح (عدة سطوح) نميز بين محدب عندما يظهر الطي الطبقات الأكثر قدماً ومقعر عندما يظهر الطي الطبقات الأرضية الأكثر حداثة