جيولوجيا الدهر الوسيط والحياه فيها
إن عصر الدهر الوسيط هو الثاني من العصور الجيولوجية الثلاثة الرئيسية للأرض في عصر دهر الحياة، اسمها مشتق من المصطلح اليوناني الحياة الوسطى
إن عصر الدهر الوسيط هو الثاني من العصور الجيولوجية الثلاثة الرئيسية للأرض في عصر دهر الحياة، اسمها مشتق من المصطلح اليوناني الحياة الوسطى
يمتد حزام جبلي عريض شمالاً من المكسيك إلى ألاسكا وهو يعكس تاريخاً أكثر تنوعاً وتعقيداً من التقارب بين ألواح الغلاف الصخري مما يحدث حالياً في جبال الأنديز أو أمريكا الوسطى
لاحظ الجيولوجيين بأنه يوجد جبال فردية وسلاسل جبلية وأحزمة جبلية وهضاب لأن العمليات التكتونية لها تضاريس مرتفعة أسرع مما يمكن للتعرية أن تدمرها
المحيط هو جسم مستمر من المياه المالحة المحتواة في أحواض ضخمة على سطح الأرض، وعندما ينظر إلى المحيطات من الفضاء فإن غلبة محيطات الأرض واضحة للعيان
إن خندق أعماق البحار يُطلق عليه أيضاً الخندق المحيطي أي منخفض طويل وضيق وشديد الانحدار في قاع المحيط يحدث فيه أعماق المحيطات القصوى حوالي 7300 إلى أكثر من 11000 متر
إن جسيمات التيار الحلقي لها عمر محدود قبل أن تضيع في الغلاف الجوي للأرض، تساهم عمليتا تبادل الشحنة وتفاعلات الموجة والجسيمات في هذه الخسارة
في جبال الألب البحرية الفرنسية في (Vallée des Merveilles) حوالي 100 كيلومتر أي 60 ميل شمال نيس
إن الوسط البينجمي المكون بشكل أساسي من الغاز والغبار في الفضاء يشغل المناطق الواقعة بين النجوم
خلال مهمات أبولو الأمريكية تم جمع إجمالي وزن 381.7 كجم (841.5 رطل) من المواد القمرية، و300 جرام إضافية (0.66 رطل) أعيدت بواسطة مركبات لونا السوفيتية بدون طيار
جاءت معظم المعرفة حول الجزء الداخلي للقمر من بعثات أبولو ومن المركبات الفضائية الروبوتية، بما في ذلك (Galileo وClementine وLunar Prospector) التي رصدت القمر في التسعينيات
يؤثر الماء ومعظم المواد المتطايرة الأخرى بعمق على خصائص وسلوك الصهارة التي تذوب فيها، حيث أنها تقلل اللزوجة وتقلل من درجات حرارة التبلور
الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر
تعرف الجيولوجيا الإنشائية بأنها الجيولوجيا الهيكلية ونظام علمي يهتم بتشوه الصخور على نطاق واسع وصغير
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ
في عام 1915 ميلادي تم وضع كتاب بعنوان نشأة القارات والمحيطات، وقام عالم الأرصاد النمساوي ألفريد فاجنر بوضع فكرة عن انجراف وزحزحة القارات
نطاقات القص هي عبارة عن نطاقات ضيقة متوازية الجوانب تظهر تشوهاً على الصخور الأرضية غير متحد المحور
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
تعد الصدوع الدسرية واحدة من انواع الصدوع الأرضية لكنها واسعة الانتشار على سطح الأرض، ويوجد مجموعة من الأدلة التي عثر عليها أثناء العمل الميداني
عندما يكون الجيولوجيين في صدد لدراسة ومعرفة التراكيب الجيولوجية والتحليل التركيبي فإنهم يستخدمون نوعين من المساقط
التورقات (التورق الصخري) والخطيات (التراكيب الخطية) تتكون بطرق أو بعمليات مختلفة، وتعتمد طرقة تكونها على عملتي تسطح لدن (تسطح مطيلي)
يطلق على أي سطح مستوي في الصخر اصطلاح التورق وينقسم التورق إلى قسمين رئيسيين، والقسم الأول هو التورق الأولي حيث يظهر هذا النوع من التورق في الصخور الرسوبية
تجدر الاشارة إلى أن ميكانيكية الإنثناء والانزلاق (الميكانيكية الأولى) إما أن تنتج من خلال عملية انثناء أو لي أو تقوس أو من خلال عملية انبعاج
يمكن تعريف الانفعال على أنه التعبير الهندسي لمقدار التشوه الناجم عن تأثير نظام من الاجهادات على جسم ما
منذ أن ارتاد الإنسان الفضاء أدرك أهمية الارتطامات الناجمة عن المذنبات والقطع النيزكية في تشكيل سطح الأرض والقمر والكواكب الأخرى
إن الصهارة (أو الماجما) والطين والملح ثلاثتها لها القدرة على أن تخترق الغطاء الصخري وأن تندفع خلاله عبر مسالك معينة حتى تصل في بعض الأحيان إلى سطح الأرض
يقصد بالتراكيب غير التكتونية أو التراكيب اللاحركية تلك التراكيب التي تتكون في الصخور أثناء تكونها أو بعد فترة وجيزة من تكونها
من الواضح لدى الجيولوجيين أن السلاسل الجبلية هي عبارة عن أجزاء من القشرة مضغوطة وضيقة ومحصورة بين صفيحتين أو بين صفائح صغيرة تقترب من بعضها البعض
عكف الكثير من علماء الجيولوجيا على دراسة بنيات الصخور الغرانيوليتية (مثل العالم الجيولوجي بينس، كريتنز، سبراي، مور، وفينكلر)
يحدث كثيراً أن يؤثر الانحناء على الطبقات الصخرية في نفس الوقت الذي يؤثر فيه القص عليها، حيث أنه من المعروف لدى الجيولوجيين أنه عندما يعاني طي متساوي
إن هذا النوع من الطيات تشمل كل طي يتشكل بفعل تسطح عام للمادة دون تدخل هام للقص أو الانحناء، ويتميز بحدوث تقصير عمودي على مستوى التسطح