هندسة الطيات وتصنيفها في الجيولوجيا
بالنظر إلى طي متشكل من أكثر من سطح (عدة سطوح) نميز بين محدب عندما يظهر الطي الطبقات الأكثر قدماً ومقعر عندما يظهر الطي الطبقات الأرضية الأكثر حداثة
بالنظر إلى طي متشكل من أكثر من سطح (عدة سطوح) نميز بين محدب عندما يظهر الطي الطبقات الأكثر قدماً ومقعر عندما يظهر الطي الطبقات الأرضية الأكثر حداثة
الطيات الصخرية هي عبارة عن تشوهات مستمرة تصيب الصخور والطبقات الصخرية وتتمثل بحدوث انحناءات أو تموجات فيها
الشقوق والفواصل هي عبارة عن انفتاحات تنتشر في الصخور والكتل الصخرية، وتكون أطوالها أكبر بكثير من البعدين الآخرين
إن بنيات التباعد المحيطي هي أكثر أهمية وأكثر وضوحاً من بنيات التباعد القاري، ولا سيما في النطاقات المحيطية الحديثة المتشكلة منذ أقل من 200 مليون سنة
مما لا شك فيه أن منشأ السلاسل الجبلية يتوضع في المعطف العلوي حيث تصل حركات مواد بأحجام ضخمة، بالواقع إن السلسلة الجبلية تتشكل عندما تقترب كتلتان
إن أكثر السلاسل الجبلية تقوم فوق قشرة قارية لذلك إن الصفيحة التكتونية التي كانت توجد في أوروبا في نهاية الباليوزويك استخدمت من جديد عندما تشكلت السلاسل الألبية
م استعمال عبارة الجيوسنكلينال بعدة معاني مختلفة ولذلك فمن المهم معرفتها وفهمها، فالجيولوجيين استخدموا اسم جيوسنكلينال وأسموه لكل حوض ترسيبي
قام الجيولوجيين بتميز على سطح الأرض أربعة سلاسل رئيسية يمثل تشكلها حدثاً هاماً في تاريخ الأرض من القديم إلى الحديث
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية
إن دراسة بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي لا تكون مكتملة وذات دليل كبير دون تحديد شروط الترموديناميكية (حرارة وضغط)
تتعدد طرق دراسة التكتونيك حسب المقياس الذي يجب أخذه بعين الإعتبار زمنياً وفراغياً ونظراً لتباين التشوهات التي تصيب الأرض والقشرة الأرضية
خلال حقب الحياة التوسطة قلت أعداد الشعاب المرجانية وتحورت أشكالها نحو الأشكال الجديدة الأكثر تقدماً وانقرضت الكيسيات والبرعميات
تفيد نطق الزمن الاستراتغرافي القصيرة التي لها حدود شبه ثابتة كثيراً في عمليات المضاهاة، فإذا اتبعنا الامتداد الرأسي لكل نوع من الأحافير في الرواسب
إن عصر الباليوجيني (Paleogene)، هو أول العصور في حقبة الحياة الحديثة (أي العصور الثلاثة الأولى)، وهذا العصر قد امتد من 66 إلى 23.03 مليون سنة قديماً
عصر الإيوسين (Eocene) هو عبارة عن حقبة جيولوجية تتابعت من 56 مليون سنة إلى 34 مليون سنة قديماً، كما أن هذا العصر هو الحقبة الثانية من عصر الباليوجين في الزمن الجيولوجي
وجد الجيولوجيين أن نظام العصر الطباشيري ظاهراً جداً في مصر، كما أن دراسته ومعرفة تقسيم صخور هذا النظام كان سهلاً
تم تسمية النظام الكريتاسي (الطباشيري) بهذا الاسم لأن أهم الطبقات التابعة له في كثير من أنحاء الأرض وخصوصاً غرب أوروبا تتكون أساسً من الطباشير
صخور العصر الجوراسي لها أهمية خاصة لأن معظمها غني بالأحافير التي ساعدت كثيراً في دراستها وتقسيمها
توجد في صخور الكامبري مئات الأنواع من اللافقاريات البحرية، وأيضاً وجدت عدة أنواع في طبقات الأوردوفيشي والسيلوري وفي صخور الأوردوفيشي الأوسط
تم تسمية هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام والسب في اطلاق هذا الاسم هو أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم يكون ضمن طبقات هذا النظام فقط
لقد سمي هذا النظام بالنظام الأوردوفيشي الذي اشتق من قوم كانوا يعيشون في هذه المنطقة (من ويلز) يعرفون باسم الأوردوفيسيون
إذا كانت الرواسب في الوقت الحاضر تختلف من مكان إلى آخر ومن بيئة إلى بيئة أخرى (مثلاً في البحار يوجد أنواع مختلفة من الرواسب)
تنشأ الصخور الرسوبية غالباً نتيجة عمليات النحت والنقل والترسيب، وهذا يعني أنها صخور ثانوية أتت من صخور أخرى كانت موجودة في مكان آخر بعيد أو قريب
إن ظاهرة الترسيب تعتمد على الحركات الأرضية إلى حد ما، وتملك هذه الظاهرة علاقات قوية مع الحركات الأرضية لكنها ضعيفة عند مقارنتها مع علاقات النشاط الناري
تتكون هذه المجموعة من الترسبات الأصلية التي تشمل الكبريتات (الجبسوم، الأنهايدرايت) والكلوريدات (الهيلايت والبولي هايلايت والسلفايت)
إن عمليات تحليل وتفسير التجمعات بين الصخور الفتاتية تستوجب التذكر بالتأثيرات عمليات الحفر والعمليات الأخرى التي تؤثر على بترولوجية الصخور وتكوينها الداخلي ونسيجها
من خلال دراسة الجيولوجيين لعلم الطبقات الصخرية تبين وجود العديد من التجمعات الناتجة عن تأثير القوى التكوينية
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات (الجيولوجيين) منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
إن تتابع الأحداث زمنياً أمر له علاقة وثيقة بنطرية الجيوسنكلاين، ففي الفكرة الأساسية الكلاسيكية توضح أن الجيوسنكلاين هو في البداية موقع لتجمع ترسبات سميكة
تعرف الحركات الترسيبية أو تكتونية الترسيب بأنها دراسة العلاقة بين الحركات الأرضية والترسب، وهذه الدراسة مهمة جداً في علم التطبق الصخري ولها جوانب مهمة