دلائل الحركة في نطاقات القص الصخري
يصعب في كثير من الأحيان تحديد آلية نطاقات القص (مثل نطاقات القص المليونيتية) ومعرفة بأنها من النوع الشدي أو من النوع الانكماشي
يصعب في كثير من الأحيان تحديد آلية نطاقات القص (مثل نطاقات القص المليونيتية) ومعرفة بأنها من النوع الشدي أو من النوع الانكماشي
نطاقات القص هي عبارة عن نطاقات ضيقة متوازية الجوانب تظهر تشوهاً على الصخور الأرضية غير متحد المحور
تحديد الازاحة على أي صدع أرضي في سطح الأرض يستلزم أولاً التعرف على نقطتين كانتا تمثلان نقطة واحدة قبل عملية التصدع
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
تعد الصدوع الدسرية واحدة من انواع الصدوع الأرضية لكنها واسعة الانتشار على سطح الأرض، ويوجد مجموعة من الأدلة التي عثر عليها أثناء العمل الميداني
هي بالأصل صدوع أرضية تسمى الصدوع الدسرية ولها أسماء متعددة مثل الصدوع الدفعية والصدوع الاندفاعية
من الظواهر الطبوغرافية أو الظواهر الفزيوجرافية المرتبطة بالصدوع ما يعرف بـ المصاطب الصدعية، وهي عبارة عن مجموعة من الظواهر الطبوغرافية
تنتشر الصدوع في الطبيعة كثيراً (الصدوع نوع من أنواع التشوهات) وقام الجيولوجيين بتقسيمها لتسهيل التعرف عليها
قام الجيولوجيين بالعمل على تصنيف طرق عديدة يتم من خلالها حدوث تشوه لصخور القشرة الارضية، وأول هذه الطرق هو أن تحدث عملية تغير في الاتجاهات
إن دراسة توزع الزلازل يسمح لنا باستيعاب مفهوم تكتونيك الصفائح، فيكفي أن ننظر إلى خريطة توزع الزلازل في العالم كي نتحقق مباشرة أن النطاقات الاهتزازية تحدد أحزمة
يعتبر الجيولوجيون والجيوفيزيائيون أن الصفائح ليست فقط تلك الأرض الممتدة البارزة فوق سطح البحر، بل أنها تشمل الأراضي المغمورة حتى أعماق 200 متر
يعود الفضل في الأفكار الحديثة التي تم الحصول عليها عن بنية المعطف العلوي لسطح الأرض لكل من ايلزاسير Elsasser ماك كينزي Mc Kenzie واوليفي واسحاق أيضاً
من المعروف لدى الجيولوجيين أن التشوهات التي تصيب مواد القشرة الأرضية ما هي إلا نتيجة لحوادث عميقة تتم على مستوى المعطف العلوي
يعتبر محور دوران الأرض بالمقارنة مع محاور غاليلي المرتبطة بوضع الكواكب الوسطى غير ثابت بدقة، بحيث أنه على مقياس عدة عشرات السنين
يشكل فهم الحركات الحالية للصفائح الأرضية والقوانين التي تحكم هذه الحركات مدخلاً مهم جداً لاعادة بناء وضع الصفائح الأرضية قديماً
تقود الحرارية الأرضية من خلال قياس التدفق الحراري إلى تحديد توزع الشواذ الحرارية في باطن الأرض وعلى سطح الأرض الخارجي
هي الصخور النارية الجوفية واللابا البركانية تكون عادة مجموعة من الأشكال والتي ربما تكون متساوية الأبعاد أو مسطحة أو مستوية
هي التراكيب الصخرية الأولية نشأت من الصخور الرسوبية التي تكون ظاهرة على سطح الأرض العلوي ويمكن ملاحظتها وتمييزها في الأعمال الجيولوجية البنائية
تبين من خلال الدراسات الجيولوجية أن التراكيب الأولية في الصخور الرسوبية ما هي إلا تراكيب تكونت خلال الترسيب
يقصد بالتراكيب غير التكتونية أو التراكيب اللاحركية تلك التراكيب التي تتكون في الصخور أثناء تكونها أو بعد فترة وجيزة من تكونها
ثمة هدفان رئيسيان لعلم الجيولوجيا البنائية أو الجيولوجيا التركيبية، أولهما يقوم على معرفة الشكل الهندسي للكتل الصخرية في الأبعاد الثلاثة
إن علم الجيولوجيا البنائية هو عبارة عن الزلازل التي تهز أماكن مختلفة من قشرة الأرض هنا وهناك، ويضم البراكين التي تلفظ (الماغما) ما تحتوي من غازات
من الواضح لدى الجيولوجيين أن السلاسل الجبلية هي عبارة عن أجزاء من القشرة مضغوطة وضيقة ومحصورة بين صفيحتين أو بين صفائح صغيرة تقترب من بعضها البعض
إن النشاط التكتوني الحالي في القشرة الأرضية له علاقة وطيدة بالأنظمة الطبوغرافية مثل السلاسل الجبلية والأعراف المحيطية والخنادق المحيطية
يقصد بالتراكيب الجيولوجية في إطار العمليات الداخلية تلك التراكيب التي تحدث في باطن الأرض، ففي خلال العقدين أو الثلاثة عقود الماضية تمكن الجيولوجيين من تفسير التشوهات
إن بعض الشقوق الشدية مثل تشققات الطين يمكن أن تتكون في الرواسب قبل تصلبها أو قبل دموجها الكامل
من الامور المهمة في دراسة الشقوق والفواصل الصخرية موضوع تحديد الأعمار النسبية لنشأتها بالنسبة لبعضها البعض
في القرن الثامن عشر أظهر عالم الرياضيات السويسري ليونارد أويلر أن حركة الجسم الصلب عبر سطح الكرة يمكن وصفها بأنها دوران (أو التفاف) حول محور
يؤدي النمو المستمر عن طريق التراكم إلى أجسام أكبر وأكبر، ستكون الطاقة المنبعثة أثناء التأثيرات التراكمية كافية للتسبب في التبخر والذوبان على نطاق واسع
يبدأ النموذج المفضل لأصل النظام الشمسي بانهيار الجاذبية لجزء من سحابة بين النجوم من الغاز والغبار لها كتلة أولية أكبر بنسبة 10 إلى 20٪ فقط من كتلة الشمس الحالية