دراسة ملامح وعمليات سطح الأرض
الجيومورفولوجيا هي حرفياً عبارة عن علم يهتم بدراسة شكل أو هيئة الأرض لكنها تتعامل بشكل أساسي مع السمات الطوبوغرافية لسطح الأرض
الجيومورفولوجيا هي حرفياً عبارة عن علم يهتم بدراسة شكل أو هيئة الأرض لكنها تتعامل بشكل أساسي مع السمات الطوبوغرافية لسطح الأرض
يهتم موضوع التكتونية بالسمات الهيكلية واسعة النطاق للأرض، حيث أنه يشكل إطاراً متعدد التخصصات للربط بين العديد من التخصصات الجيولوجية الأخرى
إن الهدف العلمي للجيوديسيا هو تحديد حجم وشكل الأرض، يتمثل الدور العملي للجيوديسيا في توفير شبكة من النقاط التي تم مسحها بدقة على سطح الأرض
بالإضافة إلى جزيئات الحطام والغبار يحتوي الفضاء الذي تنتقل عبره الكواكب على البروتونات والإلكترونات وأيونات العناصر الوفيرة، وكلها تتدفق إلى الخارج من الشمس في شكل الرياح الشمسية
يمكن تقسيم الكواكب الثمانية إلى فئتين متميزتين على أساس كثافتها (الكتلة لكل وحدة حجم)، فالكواكب الأربعة الداخلية أو الأرضية (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) لها تراكيب صخرية
النظام الشمسي هو تجمع يتكون من الشمس (نجم متوسط في مجرة درب التبانة) وتلك الأجسام التي تدور حولها (وهي 8 كواكب تمتلك على حوالي 210 أقمار صناعية معروفة باسم أقمار)
الملاحظات الدقيقة للمواقف النجمية ضرورية للعديد من مشاكل علم الفلك، يمكن قياس مواقع النجوم الأكثر سطوعاً بدقة شديدة في النظام الاستوائي
النجم هو أي جسم سماوي ضخم ذاتي الإضاءة من الغاز يضيء بواسطة الإشعاع المستمد من مصادر الطاقة الداخلية
لقد تم استكشاف الفضاء والتحقيق عن طريق المركبات الفضائية المأهولة وغير المأهولة لمناطق الكون خارج الغلاف الجوي للأرض واستخدام المعلومات المكتسبة لزيادة المعرفة بالكون وإفادة البشرية
تحتوي معظم المجرات وربما جميعها على مكون كروي للنجوم القديمة، يشكل هذا المكون في الأشكال البيضاوية كل أو معظم أي نظام معين
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
المسافة إلى سديم أندروميدا هي أحد طرق تحديد المسافة إلى المجرات في علم الفلك، في عام 1929 نشر هابل ورقته التاريخية عن (M31) سديم أندروميدا العظيم
عندما انطلقت المركبة الفضائية بايونير 10 نحو أقرب اقتراب لها من كوكب المشتري في عام 1974، اكتشفت انخفاضاً مفاجئاً في كثافة الجسيمات المشحونة
تم اكتشاف الأجسام الأولى في النظام الشمسي بواسطة تلسكوب (أي بواسطة جاليليو في عام 1610) كانت الأقمار الأربعة الأكثر لمعاناً لكوكب المشتري
كان كوكب المشتري هو أول كوكب تم العثور عليه (في عام 1955) ليكون مصدراً للإشعاع عند أطوال موجات الراديو
يتمتع كوكب المشتري كغيره من الكواكب بغلاف جوي ذو خصائص مختلفة، وقام علماء الفلك بتحديد هذه الخصائص بهدف معرفة امكانية الحياة على سطح كوكب المشتري
لا نستطيع ملاحظة عمليات التحول في الصخور المتحولة لأنها تحدث في أعماق القشرة الأرضية، لكن من الممكن معرفة ودراسة استجابة المعادن
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
تعرف الزلازل بأنها إرتجاف الأرض الذي يحدث بسبب تحطم وتحرك مفاجئ للصخور التي تتعرض إلى إجهادات خارجية بسبب حركة الأطباق الأرضية
إن حافات الأطباق التباعدية التي تتمثل بحواجز وسط المحيط تتميز بنشاطات بركانية وتزايد معدل الجريان الحراري
تعرف القشرة الأرضية على أنها الجزء الخارجي الصلب من الأرض والذي يتكون من عناصر مختلفة تشكل الصخور الأرضية
إن طبيعة حركة الأطباق التكتونية تعني الآلية التي تتحرك فيها الأطباق على الجسم الكروي، وبسبب أن الأطباق الأرضية صلبة
عندما قام الفريد فاكنر بتقديم نظريته عن زحزحة القارات في عام 1912، لم يكن قادراً على تفسير طبيعة القوى المتسببة في هذه الزحزحة
تم تقسيم الحافات التي توجد بين الأطباق التكتونية إلى ثلاثة أنواع أساسية وذلك اعتماداً على اتجاه الحركة النسبية بين الأطباق الأرضية
كانت نظرية الأطباق التكتونية عبارة عن مجموعة من الآراء والإقتراحات وضعت لتفسير العديد من الظواهر الجيولوجية السطحية وتحت السطحية
الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية وما صاحبها من تقدم علمي وتقني هائل في مختلف العلوم التي تملك علاقة بعلوم الأرض لا سيما علم الطبقات الصخري
على الرغم من أن اليونانيين والعرب المسلمين كان لهم دور جيد في تفسير بعض الظواهر الطبيعية مثل الترسيب وتكوين المتحجرات
إن العالم غريبو (عام 1913) وضع كتابه المعروف الذي يدعى باسم مبادئ علم الطبقات ووضح أن هذا العلم (العمود الطبقي) عبارة عن الجانب اللاعضوي
من الواضح أن الدراسات الطبقية الصخرية مهمة جداً وأنها مصدر مهم للمعلومات الأساسية المفيدة للجيولوجي