العناصر المشعة الخامدة المكتشفة في النيازك الكوندريتية
قام العالم رينولدز في عام 1962 باكتشاف فائظ من عنصر مشع (X129) قياسياً بتركيب النيازك الكوندريوتية في النيزك الكوندريتي العادي
قام العالم رينولدز في عام 1962 باكتشاف فائظ من عنصر مشع (X129) قياسياً بتركيب النيازك الكوندريوتية في النيزك الكوندريتي العادي
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
إن التحليل الطبقي للصخور كمرحلة متقدمة يهدف الوصول إلى المساعدة في تذليل الصعاب التي تملك علاقة مع التاريخ الجيولوجي
قبل حدوث الحرب العالمية الثانية بقليل وبعد حدوثها وبسبب التوسع في استكشاف الأحواض الرسوبية بحثاً عن التجمعات النفطية
إن العالم غريبو (عام 1913) وضع كتابه المعروف الذي يدعى باسم مبادئ علم الطبقات ووضح أن هذا العلم (العمود الطبقي) عبارة عن الجانب اللاعضوي
تم استحداث في القرنين الأخيرين أحد فروع علم الأرض (الجيولوجيا) ما يعرف باسم علم دراسة المعادن وهو العلم الذي يختص بدراسة المعادن وخصائصها
تبدأ عملية تشكيل الصفائح المعدنية بعملية القص وهي عبارة عن قطع صفيحة المعدن من غير ان يتشكل رقائق معدنية
قال الجيولوجيين أن المرجان هو عبارة عن تكوينات كلسية تكونت في البحر منذ ملايين السنين من قبل الحيوانت الصغيرة جداً (أحافير)
تعرف الأحجار النيزكية على أنها رجوم سقطت من السماء إلى الأرض، وهي أقدم شيء استطاع الانسان أن يمسك به ويكون عمرها من عمر المنظومة الشمسية
ن التحليل الديناميكي يهتم بدراسة وفهم مصادر أو أسباب القوى المسؤولة عن تشكيل الطيات الصخرية، والتي من الممكن تقسيمها إلى مصادر تكتونية ومصادر غير تكتونية
تحمل معظم أنواع الصخور صفات وخصائص مغناطيسية بسبب وجود كميات متفاوتة من المعادن المغناطيسية
نطاقات القص هي عبارة عن نطاقات ضيقة متوازية الجوانب تظهر تشوهاً على الصخور الأرضية غير متحد المحور
يمكن تعريف الانفعال على أنه التعبير الهندسي لمقدار التشوه الناجم عن تأثير نظام من الاجهادات على جسم ما
منذ أن ارتاد الإنسان الفضاء أدرك أهمية الارتطامات الناجمة عن المذنبات والقطع النيزكية في تشكيل سطح الأرض والقمر والكواكب الأخرى
إن الصهارة (أو الماجما) والطين والملح ثلاثتها لها القدرة على أن تخترق الغطاء الصخري وأن تندفع خلاله عبر مسالك معينة حتى تصل في بعض الأحيان إلى سطح الأرض
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
إن بنيات التباعد المحيطي هي أكثر أهمية وأكثر وضوحاً من بنيات التباعد القاري، ولا سيما في النطاقات المحيطية الحديثة المتشكلة منذ أقل من 200 مليون سنة
مما لا شك فيه أن منشأ السلاسل الجبلية يتوضع في المعطف العلوي حيث تصل حركات مواد بأحجام ضخمة، بالواقع إن السلسلة الجبلية تتشكل عندما تقترب كتلتان
إن فترة نصف الحياة للعناصر المشعة التي تتوافر في منجم مثلاً تفيد بشكل كبير في تحديد عمر المنجم.
إن عملية التحول للصخور والتي بسببها تنتج الصخور المتحولة تملك ثلاثة طرق في التحويل إما يكون بواسطة الحرارة أو بواسطة الضغط أو كلاهما معاً.
نتيجة عمليات جيولوجية فعالة عبر الأزمنة الجيولوجية الطويلة نتجت الصخور المختلفة التي يتكون منها سطح القشرة الأرضية وسبب ذلك في إنتاج أنواع الصخور وأدى أيضاً إلى هدم أنواع أخرى منها في نفس الوقت، وبمعنى آخر فإن الصخور تكون في الطبيعة في حالة تغيير بشكل مستمر.
نعتمد على تصنيف الخصائص الطبيعية للمعادن بالاعتماد على التركيب الكيميائي للمعادن وتركيبها البئري الداخلي.
أكد العلماء الجيولوجيين من خلال دراساتهم لسطح الأرض على أهمية المعادن والبلورات لما لها دور كبير في تكوين سطح الأرض.
في حال كانت الأرض هرمة جداً قديماً كان من الممكن أن تفرض علينا قضية نهايتها ومصيرها حتى فنائها، فالأرض هي من تحمل الحياة بدورها البارز، وفي حال قد وصلت لنهاية قدرها لتصبح كوكباً بلا حياة (ميتاً)فإن ذلك سيكون حين يبلغ سطح الأرض وأوضاعه للدرجة التي تسبب إستحالة الحياة عليه
إن الغلافات الأساسية المُختلفة في سماكتها وطبيعتها تكون متتالية لتكوّن الكُرة الأرضية، وذلك من خلال تغليف النواة المركزية، فلنستطيع شرِح البُنية الإجمالية للكرة الأرضية نُركز اهتمامنها على الأغلفة الصلبة متغاضيين في ذلك عن الغلافين الجوي والمائي وما يحويه كل من الغلافين في داخله
يُعتبر هذا التسلسل مهماً، حيث يمكن ملاحظة تسلسلات معدنية ونسيجية في غاية الأهمية في هذا التسلسل، كما يحدث هذا النوع من التسلسل بطريقة واضحة وخاصة في الصخور الطينية، حيث يكون التغير المعدني في الصخور الطينية يتجه من الخارج إلى الداخل.
إن عملية التحول من أهم العمليات التي تحدث للصخور، حسيث قام الجيولوجيين بدراستها وتفسير سبب نشأتها والذي يكون بسبب تعرض الصخور لأحداث مغايرة للأحداث التي نشأت الصخور من خلالها، حيث يفقد الصخر لاستقراره السابق بشكلٍ تدريجي ليصل لمرحلة اتزان في ظروف بيئية جديدة
تم تصنيف البيئات البحرية اعتماداً على عمق المياه، حيث قام الجيولوجيين بتقسم البيئات البحرية بالاعتماد على المسافة التي تبعدها عن اليابسة، حيث تتضمن بيئات كثيرة، وتُعد هي بيئة الترسيب ذات الانتشار الواسع حيث تتضمن بيئات أصغر
عتبر حرارة الأرض الداخلية والطاقة الشمسية هما المصدرين الأساسيين للطاقة التي تؤثر في عملية الترسيب بشكلٍ أساسي، كما أن الطاقة الحرارية الداخلية للأرض تم اعتمادها على أنها المصدر الرئيسي للطاقة في تكتونية الألواح والتي تعمل على تحريك الغلاف الصخري بالإضافة إلى رفع الأرض
تُعرف البيئة بأنها منطقة معينة من الأرض وتم تحديدها جيولوجياً حيث تتميز بتواجد مجموعة من العمليات الجيولوجية وتوافر ظروف بيئية مناسبة، ومن الظروف البيئية الواجب توفرها هي كمية الماء ونوعه (سواء مياه المحيط أو النهر أو بيئة قاحلة جافة أيضاً).