أهم ما يتعلق بالمتحجرات الطبقي
إن الغلاف الحياتي ليس منتظماً في الصفات بل يتغير اعتماداً على التوزيع الأفقي والعمودي للأحياء، إن طبيعة الانتشار للأحياء تعتبر الأساس للتقاسيم الجيولوجية
إن الغلاف الحياتي ليس منتظماً في الصفات بل يتغير اعتماداً على التوزيع الأفقي والعمودي للأحياء، إن طبيعة الانتشار للأحياء تعتبر الأساس للتقاسيم الجيولوجية
إن الكائنات الحية النباتية أو الحيوانية تحتل مساحات شاسعة من السطح اليابس لكوكبنا الأرضي، كما أنها تتواجد في الأجسام والمسطحات المائية مثل الأنهار
إن عمليات استكشاف النفط من الأعماق السحيقة على اليابسة أو في البحار طورت أساليب جيدة ومعتمدة لاستخلاص معلومات عن تلك الطبقات التي لا نراها في العين المجردة
إن التحليل الطبقي للصخور كمرحلة متقدمة يهدف الوصول إلى المساعدة في تذليل الصعاب التي تملك علاقة مع التاريخ الجيولوجي
قبل حدوث الحرب العالمية الثانية بقليل وبعد حدوثها وبسبب التوسع في استكشاف الأحواض الرسوبية بحثاً عن التجمعات النفطية
يعرف علم الطبقات الصخرية بأنه العلم الذي يهتم بدراسة طبقات الصخور الرسوبية ودراسة الرواسب و الأحافير التي توجد في الصخور
إن كلاً من ويلر ومالوري (wheeler and mallory 1965) أطلقا مصطلح الكتلة الصخرية على الكتل والطبقات الصخرية
إن العلاقات الطبقية ذات أهمية خاصة لكونها تهدف إلى دراسة وتحليل العلاقات المتداخلة والمعقدة بين مختلف الكتل الصخرية الرسوبية
قام الجيولوجيين بتقسم الكائنات الحية التي تعيش في البيئات البحرية إلى كائنات حية قعرية وكائنات حية بلاجية (سابحات، طافيات)
تعرف البيئات الجيولوجة المختلطة بأنها بيئات انتقالية لأنها تمثل حالة الانتقال من البيئات القارية إلى البيئات البحرية
تعرف المناطق الصحاروية بأنها أحد البيئات الأرضية وهي عبارة عن مناطق أو مساحات من القارات التي يكون فيها معدل التبخر أعلى بكثير من معدل الأمطار
تعرف المستنقعات بأنها كتل مائية ضحلة يكون فيها الماء غير متحرك وإما أن يكون مالحاً أو عكراً أو عذباً، تحتوي المستنقعات على كميات كبيرة من النباتات
إن التشوهات السطحية والتخطط هي دوماً نتيجة لعمليات الالتواء ولهذه البنيات الدقيقة علاقات بسيطة مع الطي، وهذا الأمر يسمح بأخذ فكرة سريعة عن ميكانيكية تشوه الالتواء
يتوقف نوع التشوه السطحي على الشروط الترمو ديناميكية للتشوه، بحيث نمر بشكل عام وبشكل تدريجي من التشوه السطحي التكسري في الأجزاء العليا
درس الجيولوجيين السلاسل الجبلية وتبين أنه نظراً لتباين البنيات المتشكلة منذ السطح وحتى الأعماق بسبب الاختلاف في الشروط الترمو ديناميكية السائدة
يمكن التأكد من أن مستويات الحركة لطور من الفوالق الصخرية لا تكون موزعة على كل سطح الأرض، أي أنه بشكل عام تتقاطع هذه الفوالق حسب عائلة
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
يتوجه الميكرو تكتونيك باهتمامة إلى دراسة بنيات الصخور على مستوى العينة وحتى الشريحة أو الصفيحة الرقيقة بمقاس ملي متر وحتى المتر
يحدث كثيراً أن يؤثر الانحناء على الطبقات الصخرية في نفس الوقت الذي يؤثر فيه القص عليها، حيث أنه من المعروف لدى الجيولوجيين أنه عندما يعاني طي متساوي
إن هذا النوع من الطيات تشمل كل طي يتشكل بفعل تسطح عام للمادة دون تدخل هام للقص أو الانحناء، ويتميز بحدوث تقصير عمودي على مستوى التسطح
وهي عبارة عن طيات تحافظ على سماكة الطبقات المتشوهة مرافقة بانزلاق بلوك فوق آخر وتسمى لذلك طيات متساوية السماكة
يعتمد التصنيف الشكلي على تغير شكل الطيات مع العمق ويعتمد على نموذج الطي المشتكل في مستوى الرؤيا، ولا تكون هذه التغيرات ظاهرة دوماً في الشكل
بالنظر إلى طي متشكل من أكثر من سطح (عدة سطوح) نميز بين محدب عندما يظهر الطي الطبقات الأكثر قدماً ومقعر عندما يظهر الطي الطبقات الأرضية الأكثر حداثة
الطيات الصخرية هي عبارة عن تشوهات مستمرة تصيب الصخور والطبقات الصخرية وتتمثل بحدوث انحناءات أو تموجات فيها
نظراً لأن دراسة الشقوق تعتمد على الطرق الاحصائية يتم استخدام في هذا المجال الاسقاط الستيروغرافي الذي يعتمد على تحديد اتجاه وميل الشقوق
الشقوق والفواصل هي عبارة عن انفتاحات تنتشر في الصخور والكتل الصخرية، وتكون أطوالها أكبر بكثير من البعدين الآخرين
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
يعتمد التصنيف المنشأي للفوالق على علاقتها بالقوى المكونة لها واتجاه عملها (ضغط، شد، قص) إلا أن هذا التمييز ليس بالأمر السهل
إن بنيات التباعد المحيطي هي أكثر أهمية وأكثر وضوحاً من بنيات التباعد القاري، ولا سيما في النطاقات المحيطية الحديثة المتشكلة منذ أقل من 200 مليون سنة
لاحظ الجيولوجيين حدوث تباعد حديث في الصفائح القارية على القشرة الأرضية، فعملوا على دراستها مفسرين سبب حدوث هذا التباعد،