السمات المميزة للقمر والخصائص الرئيسية لنظام الأرض والقمر
يعرف القمر أو القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض وأقرب جرم سماوي كبير، وقد عُرف منذ عصور ما قبل التاريخ وهو ألمع جسم في السماء بعد الشمس
يعرف القمر أو القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض وأقرب جرم سماوي كبير، وقد عُرف منذ عصور ما قبل التاريخ وهو ألمع جسم في السماء بعد الشمس
يتم وصف مفاصل الحبيبات المعدنية من حيث الأسطح المستوية أو المنحنية بسلاسة أو المتعرجة أو المخيطة أو المتشابكة أو غير المنتظمة من الحدود المتبادلة
الصخور في الجيولوجيا هي عبارة عن كتلة متماسكة طبيعية ومتماسكة من معدن واحد أو أكثر، وتشكل هذه المجاميع الوحدة الأساسية التي تتكون منها الأرض
يمكن تقسيم المعادن المستخدمة في التطبيقات الصناعية والتكنولوجية إلى فئتين على أساس وفرتها في قشرة الأرض، (المعادن الوفيرة والمعادن النادرة)
مع استمرار صعود الصهارة (من البراكين) تستمر الصفائح في التباعد، وهي عملية تُعرف باسم انتشار قاع البحر
أكبر خطر في البراكين النشطة المحتملة هو الرضا البشري، يمكن تقدير المخاطر المادية بشكل موثوق من خلال دراسة النشاطات البركانية ومعرفة ما هو مسجل في التاريخ
في مخططات التصنيف الأكثر تفصيلاً التي تستند إلى طبيعة الثوران يتم عادةً تقسيم النشاط البركاني والمناطق البركانية إلى ستة أنواع رئيسية
الحمم والغاز ومخاطر أخرى جميعها أحد عناصر قائمة المخاطر المرتبطة بالانفجارات البركانية الطويلة والمتنوعة
قام الجيولوجيين بتعرف الجيولوجيا الاقتصادية على أنها الالتزام العلمي المعني بتوزيع وترتيب الرواسب المعدنية
أصبحت الجيوفيزياء في عقدنا الحالي نقطة البداية لأغراض متعددة في نشأة الصخور، وبشكل مماثل فإن الجيوفيزيائيين يحتاجون إلى معطيات البترولوجيا لتمييز مواد الأرض
من أول دلائل المهل النارية السائلة هي المهل السائلة بمصاحبة البخار وهي عبارة عن مهل ناري يحتوي على كميات متغيرة من المكونات الطيارة المنحلة
في معظم الظروف الطبيعية ذات الاهمية للبترولوجيين الاندفاعيين فإن المادة قد تتواجد في الحالات الثلاثة (صلب، سائل، بخار)
تعد دراسة الصخور النارية (وهي الصخور التي تصلبت من مادة مصهورة) إحدى أهم الفروع الرئيسية لعلم الأرض
تمثل الألواح التكتونية قشرة صلبة متماسكة رقيقة للغاية، تتحرك حركة نسبية بالنسبة لبعضها البعض على سطح كرة ضخمة يبلغ قطرها تقريباً 6370
قام الجيولوجيين بالعمل على تصنيف طرق عديدة يتم من خلالها حدوث تشوه لصخور القشرة الارضية، وأول هذه الطرق هو أن تحدث عملية تغير في الاتجاهات
إن بعض الشقوق الشدية مثل تشققات الطين يمكن أن تتكون في الرواسب قبل تصلبها أو قبل دموجها الكامل
من الامور المهمة في دراسة الشقوق والفواصل الصخرية موضوع تحديد الأعمار النسبية لنشأتها بالنسبة لبعضها البعض
تم تعريف التراكيب الجيولوجية على أنها عبارة عن مظاهر أو ملامح هندسية تتواجد عليها الكثير من صخور القشرة الأرضية، وقد تنتج هذه التراكيب في نفس زمن تكوينها
إن التشوهات في الصخور الجيولوجي متعددة ومختلفة، حيث رصد الجيولوجيين عدة أنواع من تشوهات الصخور مثل الفوالق والصدوع والطيات الصخرية
تعتبر صخور الطين المدمجة من المواد المهمة التي لها القدرة على الاختراق في العديد من من أحواض الترسيب، والتي يكون فيها معدل الترسيب عالياً
إن التشوهات السطحية والتخطط هي دوماً نتيجة لعمليات الالتواء ولهذه البنيات الدقيقة علاقات بسيطة مع الطي، وهذا الأمر يسمح بأخذ فكرة سريعة عن ميكانيكية تشوه الالتواء
يتوقف نوع التشوه السطحي على الشروط الترمو ديناميكية للتشوه، بحيث نمر بشكل عام وبشكل تدريجي من التشوه السطحي التكسري في الأجزاء العليا
يتحرك الجدار المعلق إلى الأسفل في القشرة الأرضية مما يتسبب بظهور جهد شاقولي (تعرف بالفوالق العادية)، وقد تتشكل هذه الفوالق بسبب تطاول القشرة الأرضية
يعتمد التصنيف المنشأي للفوالق على علاقتها بالقوى المكونة لها واتجاه عملها (ضغط، شد، قص) إلا أن هذا التمييز ليس بالأمر السهل
إن الفوالق الصخرية خلال الطبقات الرسوبية توجد بنوعين رئيسيين فالنوع الأول هو عبارة عن حالة طبقات مستوية والنوع الآخر هو حالة طبقات ملتوية
لاحظ الجيولوجيين حدوث تباعد حديث في الصفائح القارية على القشرة الأرضية، فعملوا على دراستها مفسرين سبب حدوث هذا التباعد،
إن الغالبية العظمى من السلاسل الجبلية تتشكل بدءاً من مجموعات جبلية سابقة يطلق عليها اسم جيوسنكلينات يعود تاريخها عادة إلى ما قبل 200 مليون سنة
إن الدراسات والملاحظات التكتونية تشير إلى أن أطوار التباعد يمكن أن تحدث خلال فترة طويلة، في حين أن أطوار الانضغاط لا تظهر إلا بشكل سريع وآني
إنه لمن السهل الاحساس والتأكد من أن هندسة البنيات في قلب سلسلة جبلية ما تختلف عنها في الأطراف، وإذا ما قارنا سلسلتين فإننا لا نجد أبداً البنيات نفسها فيها
ضمن نطاق البحث عن اعادة بناء تطور الأرض فإن دراسة السلاسل الجبلية على قدر كبير من الأهمية لأنها تسمح بدراسة التشوهات التي حدثت منذ ما قبل 200 مليون سنة