نطق الامتداد الأحفوري وطرق اختيار حدوده
تفيد نطق الزمن الاستراتغرافي القصيرة التي لها حدود شبه ثابتة كثيراً في عمليات المضاهاة، فإذا اتبعنا الامتداد الرأسي لكل نوع من الأحافير في الرواسب
تفيد نطق الزمن الاستراتغرافي القصيرة التي لها حدود شبه ثابتة كثيراً في عمليات المضاهاة، فإذا اتبعنا الامتداد الرأسي لكل نوع من الأحافير في الرواسب
من الواضح أن الظروف الظبيعية تلعب دوراً هاماً في تنوع الكائنات خلال الفترة الزمنية الواحدة، كما أن الكائنات في تغير مستمر خلال الزمن الجيولوجي (أي أن التطور مستمراً)
يعرف علم التتابع الأحفوري بأنه ترتيب منتظم ومتتابع لمجموعات حفرية مختلفة وواضحة في السجل الجيولوجي
تم تعريف مبدأ المضاهاة الصخرية بأنه إمكانية العثور على درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في مختلف المناطق من حيث التركيب المعدني
إن العصور الجيولوجية تكون أقساماً كبيرة تسمى أحقاباً eras، وهذه الأحقاب تنقسم إلى أقسام أصغر تسمى عهود epochs
قد تم تسمية هذا النظام بالنظام الترياسي لأنه يوجد ثلاث مجموعات رئيسية من الصخور تكونت في تلك الأوقات في ألمانيا وهي المنطقة النموذجية لهذا النظام
كانت الثورة الطبيعية التي اجتازت الأرض عقب الحياة القديمة مصحوبة بأحد التغيرات الرئيسية في الكائنات خلال تاريخ الحياة على الأرض
تعرف حقب الحياة القديمة بأنها أحد التقسيمات الزمنية في التاريخ الجيولوجي، كما أن هذا الحقب يعتبر أقدم الأحقاب الثلاثة التي تكون دهر الحياة الظاهرة
قام الجيولوجيين بدراسة كل ما يتعلق في حقب الحياة القديمة، فعملوا على دراسة النباتات والحيوانت التي سادت آنذاك مما ساعدهم ذلك في تحديد أنواعها
ظهر أفراج الجماعيات منذ الزمن الأوردفيشي في هيئة مستعمرات وعرف منها مئات الأنواع في صخوره، وبالرغم من وجودها في المسرجيات إلا أنها تختلف
درس الجيولوجيين أهم العوامل التي مهدت الحياة في الجولوجيا القديمة وأهم هذه العوامل هو ظهور النباتات والحيوانات
وجد الجيولوجيين أن نظام العصر الطباشيري ظاهراً جداً في مصر، كما أن دراسته ومعرفة تقسيم صخور هذا النظام كان سهلاً
تم تسمية النظام الكريتاسي (الطباشيري) بهذا الاسم لأن أهم الطبقات التابعة له في كثير من أنحاء الأرض وخصوصاً غرب أوروبا تتكون أساسً من الطباشير
عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية
صخور العصر الجوراسي لها أهمية خاصة لأن معظمها غني بالأحافير التي ساعدت كثيراً في دراستها وتقسيمها
كانت معظم نباتات هذا العصر من فصائل الصنوبريات والسيكاديات والسرخسيات التي كثرت بشكل كبير في نصف الكرة الشمالي
قام الجيولوجيين بتقسيم عصر الترياسي خلال حقب الحياة المتوسطة وتم تسمية صخور هذه الفترة بصخور بونتر وصخور الماشلكالك وصخور كوبر أيضاً
عندما تتراكم الرواسب على قاع البحر يحدث لها بعض التغيرات بدرجات مختلفة، أهم هذه التغيرات الانضغاط التي يحدثه ضغوط الصخور التي تترسب فوقها
عندما كانت بعض أجزاء من سطح الأرض تتعرض لعمليات الرفع في فترات من الزمن ثم تهبط وتغطيها البحار في أوقات أخرى
تنشأ الصخور الرسوبية غالباً نتيجة عمليات النحت والنقل والترسيب، وهذا يعني أنها صخور ثانوية أتت من صخور أخرى كانت موجودة في مكان آخر بعيد أو قريب
يسمى النظام الرابع باسم البليوستوسين Pleistocene (تكاوين ما بعد البليوسين) كما أن هذا العصر يدعى باسم بعصر الثلاجات
كانت آخر حركة أرضية عظيمة حدثت قبل عصر الميوسين هي تلك التي حدثت في العصر الكربو بيرمي (الكربوني) وسميت بالاتواءات الهرسينية
إن عصر الباليوجيني (Paleogene)، هو أول العصور في حقبة الحياة الحديثة (أي العصور الثلاثة الأولى)، وهذا العصر قد امتد من 66 إلى 23.03 مليون سنة قديماً
أطلق اسم ما قبل الكامبري على مجموعة الصخور المختلفة، تلك التي كانت أقدم من صخور الكامبري أي التي لم يوجد بها حفريات أو آثار لكائنات قديمة
تم تسمية هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام والسب في اطلاق هذا الاسم هو أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم يكون ضمن طبقات هذا النظام فقط
توجد صخور الكربوني (مثل الصخر الرملي الأحمر القديم) في غرب أوروبا كما تمتد الرواسب البحرية من غرب الجزر البريطانية إلى أواسط المانيا
أطلق العالم roderick impey murchison، في عام 1835 هذا الاسم (النظام السيلوري) على هذا النظام نسبة إلى سكان منطقة سيلوريا
سمي هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام ويرجع السبب في ذلك إلى أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم هو الذي يكون طبقات هذا النظام
لقد سمي هذا النظام بالنظام الأوردوفيشي الذي اشتق من قوم كانوا يعيشون في هذه المنطقة (من ويلز) يعرفون باسم الأوردوفيسيون
من أجل أن نعرف نشوء النباتات في الحياة الجيولوجية القديمة يجب أولاً أن نلم بأنواعها المختلفة ومن المرجح أن النباتات البدائية