خطوات تطبيق النتائج المنطقية لسلوك الطفل
هناك بعض الآباء يتحكمون في تعبيرهم اللفظي، إلا أنهم يظهرونه بصورة غير مباشرة، فهم يقومون بإرسال رسائل غير مباشرة للطفل، محتواها أنه قد قام بفعل بفعل يستحق العقاب
هناك بعض الآباء يتحكمون في تعبيرهم اللفظي، إلا أنهم يظهرونه بصورة غير مباشرة، فهم يقومون بإرسال رسائل غير مباشرة للطفل، محتواها أنه قد قام بفعل بفعل يستحق العقاب
هو أسلوب يأذن للطفل أن يتعلم من واقع نظام اجتماعي، الذي يقر بالاحترام المتبادل والحقوق المتبادلة، يفترض أنه كي يتم تصحيح سلوك الطفل الخاطئ وتعديله
كثيراً ما يظن الآباء أنهم يشجعون أبناءهم عندما يمدحونهم، غير مدركين أن المديح يقوم بإحباط الطفل، وعندما نقارن بين المديح والتشجيع نرى من اللحظة الأولى أنهما عملية
الأسرة هي نواة المجتمع حيث تعد حجر الأساس، واهتم الإسلام بالأسرة حيث يُعَدّ تكوين الأسرة أحد أمور التوحيد لله سبحانه وتعالى، كما أن الأسرة المسلمة تربي أطفالها على
ظهرت في الآونة الأخيرة العديد من المشاكل التي تواجه العائلات المختلطة؛ حيث يتوقع الزوجان في الأسر المختلطة علاقة تتصف بالتقبل والرضا من أطفال الزوج الآخر
تختلف التربية الأسرية باختلاف الأنماط الوالدية، حيث ان طريقة النمط الوالدي التي يتعامل بها الآباء مع أبنائهم يؤثر على بناء شخصية الطفل الذاتية، الاجتماعية، والانفعالية.
يحتاج التواصل بين الزوجين إرسال واستقبال الرسائل بينهما من وإلى، تحتوي الرسالة جزئين، جزء معرفي الذي يتمثل بالأفكار والآراء، أما الجزء الآخر انفعالياً.
يعتمد مدى نجاح مهارة إعادة البناء المعرفي على ملاحظة الكلام السلبي الموجه نحو الذات والقيام باستبداله بكلام أكثر إيجابية.
لكي يتم تحقيق التغيرات المطلوبة حدوثها لدى الزوجين للحد من الصراع بينهما على المرشد الأسري ان يدرب الزوج والزوجة على العديد من المهارات.
يوجد لدى كل من الزوج والزوجة مجموعة من الأفكار، المفاهيم، والقيم، التي حصلوا عليها من خلال التنشئة الاجتماعية التي تربوا عليها.
يمتلك كل فرد من خلال التنشئة الاجتماعية الكثير من الأفكار، القيم، والمبادئ التي تؤثر على سلوكه نحو الآخرين بشكل إيجابي أو سلبي.
يتعلق اختلاف التوقعات بتعدد بالأشخاص المحيطين بالزوجين، فهنالك توقعات من الزوج نحو الزوجة، وهنالك توقعات من الأصدقاء نحو الزوجة.
تعددت أسباب الخلافات والصراعات بين الزوجين واختلفت، فمنها قد تظهر على شكل شجار بين الزوجين وتضارب في آرائهما، ترك البيت أو الفراش.
الاتصال المباشر والمستمر بين الزوج والزوجة؛ للحوار والحديث عن التباين والخلافات التي تحصل بين الزوجين، مما يؤدي ذلك إلى تقبل الزوجين لبعضها بشكل أكبر.
يوجد على عاتق العائلة مسؤولية كبيرة عندما يتعاملون مع أبنائهم الذين يتعاطون المخدرات والكحول في العائلة، ومن الطبيعي أن تقف العائلة بجانب ابنها .
تلعب أساليب التنشئة الأسرية التي يستخدمها الوالدين دور كبير في ترسيخ الكثير من السلوكات وخصائص البناء.
يدخل العديد من الأفراد إلى الاتجاه العقلاني الانفعالي السلوكي، وهم يظنون أنَّ المرشد عضو مدعم ومساند لأفراد العائلة، أو يعتقدون بأنَّه مثال أبوي أو أمومي، وأنَّه العضو الذي يأتي إليه أعضاء العائلة ويتحدثون إليه عن ماضيهم وهو يسمعهم بهدوء ويتعاطف معهم.
إنَّ بناء علاقة جيده بين المرشد والعميل من أهم مبادىء الإرشاد والعلاج النفسي الأسري، حيث يجب أن يشعر العميل بالراحة للشخص الذي سوف يتكلم معه ويخبره عن مشاكله،
من المهم جداً أن يدرك أعضاء العائلة طبيعة المشكلة التي يَمرون بها لكي يتمكنوا من حلها، فإنْ لم نفهم المشكلة وتتوضح فلن يكون هناك فائدة من وضع حلول مبنية على الافتراضات
إنَّ المبدأ الذي يقوم عليه الاتجاه العقلاني السلوكي المعرفي، أنَّ الأفكار والاعتقادات هي المسؤولة عن الأمور التي نحس بها، وهي المتحكمة بسلوكياتنا وممارساتنا،
قدم العالِم "هالي" العلاج الاستراتيجي الذي يقوم بخفض أعراض المشاكل الأسرية، بواسطة المهام التي يقدمها المرشد للعملاء، ولكن هنالك العديد من العائلات التي لا تستجيب
يتم ذلك بشكل أساسي من خلال التدخلات المعرفية، هنا يقوم المرشدون الأسريون بتقديم العون لأفراد العائلة وإدراك مرتبات العضوية في كل وحدة أكبر من أنفسهم (العائلة)، والاتكالية المتبادلة ما بين الأفراد، إن أفراد العائلة في العادة يرون ذواتهم كأفراد مستجيبين لبعضهم بدلاً من إدراك المنظور الأكبر والأشمل لأنفسهم، إنهم عائلة متكاملة.
تعتبر الحدود بشكل عام المسافات الموجودة بين أعضاء العائلة، ومدى تقاربها أو تباعدها وتأثيرها على سلوكات بعضهم البعض، تهتم فنية وضع الحدود بتغيير المسافات الشخصية بين فردين أو أكثر من أفراد العائلة، كأن يبعد المرشد الأسري الأم عن ابنتها، ويصر على البنت بالتحدث عن نفسها، أو عن ما حدث معها طالما الموضوع يخصها ومتعلق بها.
إنَّ المشاعر المكبوتة تسبب للأفراد الآلام والمعاناة، حيث أنَّهم لم يعبروا أو يفصحوا عن الأمور التي حصلت معهم، وربما إن بقيت في داخلهم بشكل دائم وخاصةً الانفعالات والمشاعر المحزنة قد تؤدي إلى الاكتئاب، أو يبقى الأفراد في الأسرة يلومون بعضهم البعض، أو غيرها من الأمور التي تسبب عدم الراحة، وهنا يأتي دور المرشد النفسي الأسري في مساعدة هؤلاء الأعضاء في الإفصاح عن مشاعرهم باستخدام أساليب متعددة.
تعتبر المهارات الشخصية من أهم المهارات التي يتمكن الفرد من خلالها التعبير عن نفسه، التواصل مع الأشخاص من حوله، تظهر المهارات الشخصية في المواقف، وفي صفات الفرد، حيث تستخدم في الحياة اليومية وأثناء العمل، حيث تمكن الفرد من إنجاز عمله بشكل ناجح مع الآخرين من مدراء وزملاء حيث يقوم بتبادل الأفكار بشكل فعال، والاصغاء إلى آراء الآخرين وتقبلها، وفي أغلب الأحيان يبحث المدراء عن أفراد يمتلكون مهارات شخصية قوية؛ لأنهم يعملون بشكل أفضل وينجزون أسرع من غيرهم.
يتكون نظام العائلة من أعضاء العائلة، والأمورالتي حققوها فيها، من الأهداف التي تقوم بوضعها الأسرة واتجاهاتهم وغيرها، وتشمل أيضاً طبيعة التفاعل والتواصل الذي يتم بين بعضهم البعض، لكن ما هي الأسرة؟ ومن هم أعضائها؟ هل المقصود بها الأسرة النووية التي تتكون من الوالد والوالدة والأطفال؟ إنَّ نظام العائلة لا يعتمد على هذا.
يتكون النظام من مجموعة من الأنظمة الفرعية المجزئة، هذه الأنظمة الفرعية تتفاعل معاً لتحقيق النظام الكلي.
كل أسرة تتكون من مجموعة من الأعضاء، وقد تكون أسرة نووية تتكون من الوالدين والأبناء فقط وقد تكون أسرة ممتدة تتكون من الأباء، الأبناء، الأجداد، والأحفاد، هؤلاء الأعضاء يتصلون ويتفاعلون مع بعضهم البعض، وإنَّ أساليب وطرق هذه التفاعلات تُحدّد طبيعة العلاقات الأسرية إن كانت ناجحة أم لا، فإنْ حققت الأسرة التفاعل المطلوب، وأنشأت جيلاً متعاون، متسامح، متعاطف، وغيرها من الصفات، يصبح في المجتمع ثمرة طيبة، وإذا عملت كل عائلة على هذا الأساس يصبح لدينا شجرة مثمره تُدرّ على مجتمعها بالخير والمنفعة.
إنَّ طبيعة النمو وتطور الشخص من أهم أساسيات بناء الذات وتطورها، حيث يعتبر نمو الفرد السوي بشكل ناجح دافعاً لديه لتنمية الثقة الشخصية، وطبيعة تواصله مع الآخرين
تعتبر أساليب العلاج الأسري السلوكي المعرفي للأطفال واسعة وشاملة، فهناك العديد من الإجراءات المستخدمة في نظرية التعلم الاجتماعي، التي تستخدم لتقديم العون للوالدين