رانيا أيمن

العلوم التربويةإرشاد أسري

دراسات توضح طبيعة العلاقات الأسرية بين الأسرة والطفل الموهوب

إنَّ الآباء من أهم المصادر لمعرفة إن كان الطفل موهوب، وإنَّ تقديراتهم دقيقة، وبالأخص الأم بما أنَّها المربي الرئيسي للطفل، وإنَّ التقدير بأنَّ الطفل موهوب يكون من الأيام الأولى من إنجاب الطفل، وتوضح دراسات أنَّ الآباء يتعرضون لعراقيل وصعوبات متعددة، بما يخص بمسألة معرفة إن كان الطفل متفوق ومن أبرزهذه العراقيل عدم وجود المعلومات الوفيرة حول طبيعة الموهبة وخصائصها.

العلوم التربويةإرشاد أسري

دور الاستبصار العقلاني الانفعالي في الإرشاد والعلاج الأسري

يدخل العديد من الأفراد إلى الاتجاه العقلاني الانفعالي السلوكي، وهم يظنون أنَّ المرشد عضو مدعم ومساند لأفراد العائلة، أو يعتقدون بأنَّه مثال أبوي أو أمومي، وأنَّه العضو الذي يأتي إليه أعضاء العائلة ويتحدثون إليه عن ماضيهم وهو يسمعهم بهدوء ويتعاطف معهم.

العلوم التربويةإرشاد أسري

فنيات خلق واقع منظم في الإرشاد والعلاج الأسري

يتم ذلك بشكل أساسي من خلال التدخلات المعرفية، هنا يقوم المرشدون الأسريون بتقديم العون لأفراد العائلة وإدراك مرتبات العضوية في كل وحدة أكبر من أنفسهم (العائلة)، والاتكالية المتبادلة ما بين الأفراد، إن أفراد العائلة في العادة يرون ذواتهم كأفراد مستجيبين لبعضهم بدلاً من إدراك المنظور الأكبر والأشمل لأنفسهم، إنهم عائلة متكاملة.

العلوم التربويةإرشاد أسري

فنيات وضع الحدود في الإرشاد والعلاج الأسري

تعتبر الحدود بشكل عام المسافات الموجودة بين أعضاء العائلة، ومدى تقاربها أو تباعدها وتأثيرها على سلوكات بعضهم البعض، تهتم فنية وضع الحدود بتغيير المسافات الشخصية بين فردين أو أكثر من أفراد العائلة، كأن يبعد المرشد الأسري الأم عن ابنتها، ويصر على البنت بالتحدث عن نفسها، أو عن ما حدث معها طالما الموضوع يخصها ومتعلق بها.