نظرية العلامة ومادة الخطاب
تبحث نظرية العلامات ومادة الخطاب في الدراسات التربوية كأداة تحليلية ومنهجية، كما تعتبر إطار نظري وضمني لاستكشاف السياسة التعليمية وآثارها.
تبحث نظرية العلامات ومادة الخطاب في الدراسات التربوية كأداة تحليلية ومنهجية، كما تعتبر إطار نظري وضمني لاستكشاف السياسة التعليمية وآثارها.
تتحدث دراسة ازدواجية الشفرة وسيميائية الطبيعة عن الخلط بين الشكل والجوهر الناتج عن الاستخدام غير المدروس للمعلومات السيميائية.
يشير علماء الاجتماع إلى ضرورة دراسة مفهوم الترادف والتعرف على أقسامه في علم الدلالة حيث يشير الترادف إلى المفاهيم التي تتكيف بدرجة كبيرة مع أنماط الاستخدام.
شرع علماء الاجتماع في العديد من الدراسات إلى توضيح مفهوم السيميوزيس حيث أشاروا أنها دراسة تستخدم الاتصال الرمزي وغيرها من الاتصالات اللغوية وغير اللغوية.
علماء الاجتماع يُعرفون سيميائية المحفظة من خلال الاستدلالات والرموز المختلفة لها، حيث أي كلمة أو صورة للمحفظة تعني أشياء مختلفة في ثقافات وسياقات مختلفة.
يشير علماء الاجتماع إلى أن مفهوم سيميائية الفطرة السليمة يُطلق على مجموعة من القواعد المعرفية والعاطفية الضمنية التي تتخلل الحياة اليومية بكل مظاهرها.
على الرغم من إنه يمكن تتبع أصولها حتى أفلاطون وأوغسطين، إلا أن نظريةكنظرية واعية بذاتها ظهرت فقط في بداية هذا القرن، في كتابات تشارلز ساندرز بيرس وفرديناند دي سوسور.
كما هو الحال في جميع الأنظمة السيميائية تم رؤية أن الويب عبارة عن شبكة من الرموز والفهارس والرموز، حيث يعتمد كل نوع من أنواع ثلاثية الألوان بالفعل على الأنواع الأخرى.
نهج شبه فيزيائي لحل السيميائية للظواهر غير المادية هو نهج لتطوير وابتكار تقنيات المعلومات لفهم تطور الظواهر غير المادية وفي الحد من المجالات المادية وغير المادية.
تشير السيميائية المادية إلى أن العلامات ليست عناصر معزولة بل إنهم يأتون في أنظمة، وبنية العلامة موروثة إلى حد كبير من النظام الذي تنتمي إليه.
يقدم علماء الاجتماع دراسة تظهر فيها حقيقة كون السيميائية جزء من الفلسفة، ومن هؤلاء العلماء كل من أومبرتو إيكو ورولان بارت وغيرهم.
السيميائية التطبيقية هي مجال من مجالات السيميائية كما إنها تعتبر أداة لحل المشكلات التي تقوم على الأدلة لتوليد الأفكار وإدارة المعنى.
إذ يعرّف علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية التكيف على أنه التغيير والاختلاف في نمو السكان بمرور الوقت استجابة لتحديات بيئة معينة.
بينما لا يزال علماء الأنثروبولوجيا الطبية يعملون في وكالات المساعدة الدولية المتعددة الأطراف والثنائية مثل منظمة الصحة العالمية.
اعتاد علماء الأنثروبولوجيا الطبية على العمل في تخصصات متعددة الفرق، أو على الأقل لاستخدام المعلومات التي تأتي من عدة تخصصات.
في خضم انتشار الجوع، من المستحيل أخلاقيًا وعمليًا القيام بهذا النوع من العمل الميداني المشارك والمراقب الذي يعد علامة تجارية لبحث عالم الأنثروبولوجيا عن الفهم.
يرى علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية أن الصيادون الأوائل كانوا قد دجنوا كلابًا، ومع ظهور القرى الزراعية، تم تدجين العديد من الأنواع الإضافية مثل الأبقار والماعز والخيول.
يرى علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية إنه من الأسهل سوء فهم عيش شعوب المناطق المدارية الرطبة من سكان الصحراء أو القطب الشمالي.
ظهر مجال جديد في الأنثروبولوجيا الطبية البيئية، وهو الطب التطوري أو الطب الدارويني منذ التسعينيات، ويربط هذا التخصص بين المشاكل الصحية الحالية وماضي البشر التطوري.
إذ يرى علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية أن الإنسان يمتلك وكذلك معظم الحيوانات والنباتات دفاعات مدمجة وخلايا متخصصة يمكنها التعرف على هذه الكائنات المتطفلة والرد عليها بطرق تحمي سلامة الجسم.
من وحهة نظر علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية يتكون الحمض النووي في خلية جسم الإنسان من حوالي 6.4 مليار زوج قاعدي.
يهتم الطب السريري في الأنثروبولوجيا الطبية البيئية بتشخيص المرض وعلاجه في الأفراد المرضى، فالمرض، المحدد طبياً، هو انحراف عن الأداء الطبيعي.
علم البيئة هو مجال الدراسة المعني بالعلاقات المتبادلة بين السكان وبيئاتهم التي تشكل النظم الإيكولوجية في الأنثروبولوجيا الطبية البيئية.
تأثرت الأنثروبولوجيا الطبية البيئية بالكتابات الكلاسيكية لرينيه دوبوس عام 1970، حيث ظهر التكيف باعتباره البناء الأساسي لها.
من وجهة نظر الأنثروبولوجيا الطبية البيئية تتأثر خصوبة السكان بعدة عوامل، وكمحدد واحد هو التقلب في الفترة التناسلية الأنثوية بين الحيض.
يرى علماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية إنه حتى النصف الأخير من القرن العشرين، تم الاحتفاظ بالسكان البشريين من خلال القيود البيولوجية والثقافية المختلفة.
لاحظ علماء الأنثروبولوجيا الفيزيائية تنوع أنماط التكاثر الخاصة بالأنواع، حيث يكمن وراء هذا التنوع بعض السمات العالمية للتكاثر البشري التي تطورت على مدى 3 ملايين سنة أو أطول.
بدأ علماء الأنثروبولوجيا بمناقشة الجهود المبذولة لتحسين الإنتاجية الزراعية، حيث يعاني أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم من الجوع المزمن في أي وقت.
يمكن لعلماء الأنثروبولوجيا الطبية البيئية مقارنة التوزيع الواسع النطاق للاضطرابات مثل الفصام والاكتئاب باضطرابات نادرة تسمى المتلازمات المرتبطة بالثقافة.
لا تزال أنثروبولوجيا علم البيئة التطوري كنموذج نظري غير كافية من الناحية المفاهيمية من عدة جوانب، ولكن بشكل أساسي يكمن فشلها في النظر في مجال النظرية وكيفية العمليات التاريخية والثقافية.