تشخيص اضطراب التوحد على أساس سلوكي
في بداية الحديث عن التشخيص السلوكي للأوتيزم، يجب تقرير أن هذا الاضطراب لا يتم توضيحه أو تعيين معالمه إلا سلوكياً، بحيث اضطر القائمون على الاهتمام بالطفل الأوتيزم.
في بداية الحديث عن التشخيص السلوكي للأوتيزم، يجب تقرير أن هذا الاضطراب لا يتم توضيحه أو تعيين معالمه إلا سلوكياً، بحيث اضطر القائمون على الاهتمام بالطفل الأوتيزم.
لعل من بين أهم العوامل التي تتطلب الإرشاد الفردي، كأسلوب للعمل مع أولياء الأمور ذوي الإعاقة العقلية وأسرهم، ما يكلفه من خصوصية في العلاقة الإرشادية من ناحية.
الدعم المادي، وذلك لتوفير المستلزمات التي تساهم في تكيف الفرد ذو الإعاقة السمعية، والتي قد تحتاج إلى تكلفة مالية مرتفعة جداً.
يحتاج أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة تعاملاً خاصاً وبناءً على ذلك، فإن أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة يحتاجون إلى طرق متخصصة تساهم في التقليل من الآثار السلبية الاستثنائية.
ضعف السمع تتراوح بين ضعف سمعي خفيف وضعف سمعي شديد جداً، ويتعارض بعض الأشخاص مع المعتقدات القائلة، بأن الضعف السمعي ظاهرة يعاني منها الكبار في السن فقط.
لا بد وأن نضع في الاعتبار أن الطفل ذو الاحتياجات الخاصة يمثل حالة يجب التعامل معها بطريقة تختلف عن كيفية التعامل مع الطفل العاديين.
تتضمن عملية الإرشاد التربوي أهداف عامة من المهم العمل على تحقيقها أثناء إرشاد جميع مستويات وفئات الطلبة.
يحتاج الإرشاد الفردي أن يكون المرشد مخلصاً وصادقاً ورحيماً، وأن يكون على دراية بحدود قدرات الطفل ذو الإعاقة العقلية.
نعلم جميعاً أن أفراد الأسرة وخصوصاً الأم والأب عندما ينتظرون مولود جديد، ونأمل أن يكون هذا الطفل القادم جميل وذكي وسليم من جميع الجوانب.
التأخر اللغوي وصعوبة اللغة المحددة، هناك نوعان من الطرق العلاجية لاضطرابات اللغة عند الأطفال، وهما أسلوب العلاج التقليدي الذي يعتمد على طريقة التوجه المباشر في علاج الطفل.
أن يشعر المرشد الطالب ذوي الحاجة الخاصة بأنه مهتم بحديثه ويصغي له عن طريق استمرار المرشد بهز رأسه أثناء الاستماع للمسترشد مما يدل على أنك تصغي له.
هناك احتياجات مشتركة بين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، لكنهم ليسوا مجموعة متجانسة لأنهم يختلفون اختلاف كبير عن بعضهم البعض.
قياس مخرجات السلوك (Measurement of Permanent Products) تعد من أكثر الطرق المستخدمه للقياس داخل الغرفة الصفية أي قياس السلوك عن طريق آثاره المتبقية دون ملاحظته خلال حدوثه.
من الذي يحدد أن لدى الطفل مشكلة سلوكية بحاجة إلى علاج؟ وكيف يتم تحديد ذلك؟ إن مما لا شك فيه أن الوالدين والأشخاص الآخرين المهمين في حياة الطفل.
ليس من السهل تحديد الخط الفاصل بين السلوك السوي والسلوك الشاذ، فهناك أكثر من تعريف للسلوك الشاذ وأكثر من معيار للتمييز بينه وبين السلوك السوي.
ويتضمن هذا النمط على تحديد المدة الزمنية، التي يتم فيها ملاحظة السلوك غير مناسب المراد تخفيضه.
ويعرف التأخر الدراسي بأنه انخفاض واضح في درجة التحصيل الدراسي للطالب، يحدث في أغلب المواد الدراسية على الرغم من أنه يحصل على درجة ذكاء تقع في المتوسط أو قد تكون أعلى من ذلك.
يوجد العديد من الأساليب التي يمكن تطبيقها في علاج الصعوبات القرائية، مثل أسلوب تدريب الحواس المتعددة، والتي يقوم الطالب هنا بكتابة قصصهم الخاصة التي سيتعلمونها.
يعتقد بعض الآباء والمعلمين، أن هناك صعوبة في إيجاد طريقتين مختلفتين للتدريس في فصل واحد يضم الطلبة العاديين والطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
انخفاض مستوى الذكاء لدى الطفل عن المستوى المتوسط إذ يكون مستوى ذكائه ما بين (70 -85) على مقياس وكسلر انخفاض في القدرات الخاصة.
تهتم برامج التدخل المبكر بالأهل لأنهم وحدة التدخل، وأن مراكز التدخل المبكر مختلفة عن رياض الأطفال ومختلفة عن المدارس العادية، والتي ترى في الفرد وحدة للتدخل.
هناك جزء من الاعتبارات التربوية التي يفترض على الأسرة مراعاتها في التعامل مع الفرد الكفيف، منها التعامل معه بأسلوب حسن وعدم إحساسه بأنه فرد معاق.
تتنوع أساليب استعمال الأفلام التعليمية مع الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، بناءاً على نوع الإعاقة وعلى طبيعتها، وخصائص الطلاب وكذلك خبراتهم.
إن الفرد ينظر إلى وابوية على أنها المصدر الرئيسي لإشباع حاجاته، وعندما يتعرض الفرد لعدم إشباع تلك الحاجات أو الإفراط في إشباعها تحدث لديه اضطرابات سلوكية مختلفة.
إن الطريقة المنتشرة في وضع البرنامج الدراسي في كل مرحلة من المراحل، يتم بناءاً على النمو العقلي للطلاب وتوزيع فروع المواد الدراسية بناءاً على ذلك.
وهو عزل الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة عن الطلاب العاديين في نفس المرحلة خلال اليوم الدراسي، أو يتم تسجيل هؤلاء الطلاب في مؤسسات أو مدارس خاصة بهم في فصول تضم أعداد قليلة منهم.
عندما بدأت الاتجاهات تتغير نحو ذوي الاحتياجات الخاصة في السنوات الأخيرة وازدادت خدمات التعليم الخاصة، ظهرت هناك مبادئ واتجاهات محددة لتحديد أي نوع من الخدمات يجب تقديمها.
تطورات طرق تقويم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع تطور ميدان التربية الخاصة، ومن الممكن للمتتبع لتاريخ التربية الخاصة أن يقوم بملاحظة طريق تطورات أدوات قياس.
من الضروري أن يكون الطفل مهيئاً لعملية التقليد والمحاكاة، ويعد هذا التهيؤ هو الأمر الذي بحاجة الى مجهود من الطفل نفسه والضروري هنا أن يطبق الطفل نشاطه إلى نهايته.
قد ينتج عن الإعاقة الجسدية لدى الأفراد معوقات على المشاركة في الأنشطة المدرسية، بدون تكييف الوسائل والأدوات التعليمية وتعديل البيئة المدرسية والصفية.