العوامل الجوية التي تؤدي إلى ظهور أعراض نقص العناصر في التربة والنبات
تؤدي بعض الظروف الجوية أو بعض العوامل الجوية إلى اختلاف في الأعراض التي تظهر على النباتات من ناحية النقص في العناصر.
تؤدي بعض الظروف الجوية أو بعض العوامل الجوية إلى اختلاف في الأعراض التي تظهر على النباتات من ناحية النقص في العناصر.
يتم العمل بشكل مناسب في التربة، بحيث أن طول الجذر يزداد بشكل طولي مع الزمن، والماء في التربة الذي يجتاز نقطة الذبول الدائم، حتى السعة الحقلية التي تعتبر هو الماء المتاح لنمو المحصول.
يوجد العديد من الأسمدة التي لها استخدامات متعددة، ومنها ما يستخدم للمحافظة على التربة ومنها يستخدم لمعالجة التربة ومنها يستخدم حتى تضاف على النبات.
يعرف السماد بأنه المادة التي يمكن أن تستخدم لوضعها على النباتات والتي لها دور كبير في المحافظة عليها وعلى نموها وفي المحافظة على النبات.
يتم في طريقة معالجة الأراضي الزراعية إزالة التربة الملوثة والتالفة والمصابة ونقلها إلى مكان آخر والعمل على معالجتها جيداً واستخدام مبيدات صحية وطرق مناسبة للتربة.
يتم إضافة الري بالتقطير إلى الأماكن التي تتواجد فيها جذور النبات الفعالة، وقد يكون المصطلح الأنسب والأفضل هو الموضعي، أو الري على مدى صغير.
إن القرارات ذات العلاقة بالرغبة في تركيب نظام الرش ونوع النظام الذي سيتم تركيبه يجب أن يتم القيام به بواسطة هؤلاء ذوو المعرفة الكبيرة بالتكاليف.
تسمى هذه العملية بالري الكيميائي التي يتم من خلالها استخدام الحقن الأسمدة والمواد الكيميائية مثل الأحماض والمبيدات الفطرية والبكتيرية.
عند العمل على زراعة الأراضي يجب العمل على فحص الترب الزراعية المراد زراعتها والمراد العمل بها، إذ يتم أخذ عينات من التربة.
يوجد العديد من مصادر الأسمدة النيتروجينية المتعددة، والتي لها العديد من الفوائد على التربة الزراعية وعلى النباتات المزروعة.
عند استعمال الحامض الفوسفوريكي يجب العمل على أخذ العديد من الاحتياطات الزراعية التي يجب العمل بها، ويجب عدم استعمال نوع السماد.
تجرى عملية فرز للجزر حتى يتم التخلص من العيوب التجارية، تجرى هذه العملية للجذور المتفرعة أو المكسرة والمصابة بالآفات الحشرية.
صمم المحراث الحفار خصوصاً للحراثة الأولية على عمق يتراوح بين 5 إلى 6 سم، والقصبات هي الأسلحة المعشقة مع التربة ويتم تجهيزها بنقاط يمكن استبدالها.
يستخدم العديد من الطرق في زراعة الجزر، ولكن يفضل الطرق المناسبة للزراعة والتي تعطي محصول جيد ويساعد على النمو بشكل مناسب؛ حتى يعطي إنتاج جيد.
عتبر البوتاسيوم عاملاً محدداً في إنتاج الذرة الشامية تحت ظروف الأراضي المنخفضة في محتواها من البوتاسيوم وخصوصاً الأراضي الرملية، ويعتبر أيضاً الفسفور من العناصر الغذائية الهامة التي تضاف للذرة الشامية كسماد معدني
يعتبر الذرة الشامية أكثر محاصيل الحبوب إستجابة للتسميد، وفي بعض بلدان العالم، يسمد الذرة الشامية بنوعين من الأسمدة هما: السماد العضوي والسماد المعدني.
شهد الأردن تطورا كبيراً في مجال زراعة الفاكهة وإنتاجها، تتركز زراعة معظم محاصيل الفاكهة في منطقة الأغوار،مساحة الأراضي المزروعة في هذه المنطقة خلال العام (2010) تقدر (300)الف طن في منطقة وادي الأردن.
تزيد المساحة المزروعة بالحبوب والبقوليات الغذائية والعلفية، (70)٪ من المساحة البعلية، (7)٪ من المساحة المروية، تسهم بنحو(20)٪ من إجمالي الإنتاج الزراعي، إضافة إلى أنها تشتمل على أهم المحاصيل الإستراتيجية في الأمن الغذائي كالقمح والشعير، إن(90)٪ من مساحة الأردن تقع في المنطقة الجافة الصحراوية التي تقل معدلات أمطارها عن (200) ملم.
تجهز التربة لزراعة المحاصيل الحقلية بعمليات زراعية متعددة، يعد الحرث الأولي من أهم عمليات تجهيز التربة لزراعة المحاصيل الحقلية.
يجب الإلتزام بخدمة المحاصيل الحقلية من خضار وفواكهة، يجب على العامل الإلتزام بالنباتات والمحصول والعناية بالنمو، إن كانت تختلف النباتات في نوعها أو صنفها.
يقصد بتقسيم الفاكهة وضعها في مجاميع تتشابه أفرداها في صفة معينة أو أكثر؛ لتسهيل دراستها ومعرفة العلاقات التي تربط المحاصيل ببعضها ونظرا إلى أن عدد محاصيل الفاكهة المزروعة في العالم كبير؛ فقد أصبح من الضروري إيجاد نظام معين لتقسيمها، فما الأسس المتبعة في تقسيم محاصيل الفاكهة تتعدد أسس تقسیم محاصيل الفاكهة ، فمنها ما يتعلق بالفترة التي تعمرها الأوراق بشكل فعال على الأشجار قبل سقوطها الطبيعي ومنها ما يعتمد التصنيف النباتي أو نوع الثمار أو المناخ الملائم لزراعتها.
هذا التقسيم على أساس تصنيف المحاصيل حسب احتياجاتها المناخية، بدءاً بالزراعة وإنتهاء بالنضج، تختلف نباتات المحاصيل في هذه الاحتياجات.
تزرع النباتات العشبية أو الحبوب حبها النشوي المكسر والذي يستخدم أيضاً في غذاء الأنسان أو الحيوان أو لكليهما وتستخدم الحبوب منذ قديم الزمن، فقد عرف الأنسان منها القمح والشعير منذ العصور القديمة، حتى أن الصينيون والفراعنة غذائهم الاساسي كان الذرة أو القمح، أما الذرة الصفراء فقد عرفها الأنسان منذ اكتشاف أنواع الغذية الحديثة.
من أهم مظاهره التي تلوث بذور المحصول، بذور الحشائش وما تفرزه مسببات الأمراض النباتية من مواد سامة وما تتركه القوارض والطيور من مخلفات وخصوصاً عند تغذيتها بالمحاصيل المخزونة وتلف بعض الأجزاء الاقتصادية من النبات، كما في تعفن الثمار ووجود بعض أطوار الحشرات داخل ثمار المحاصيل الزراعية وحبوبها، كل ذلك يؤدي إلى تدني جودتها ونقص قيمتها النوعية.
تختلف الحاصلات البستانية اختلافاً واضحاً من حيث نوعية الجزء الصالح للاستهلاك ومرحلة النضج الواجب القطف عندها وطبقا لرغبة المستهلك، فهناك حاصلات تقطف في مرحلة بداية تكوين السيقان مثل: الاسبرجس، عند تكوين الأوراق مثل: الخس والسبانخ والجرجير والكرفس، عند تكوين مبادئ النورة الزهرية مثل: القرنبيط والبروكلي، قبل تكوين النورة الزهرية مثل: الخرشوف، عند بداية تكوين الثمار مثل: الباميا والخيار، عند اكتمال نمو الثمرة مثل: الشمام، تجمع عند النضج مثل: البطيخ والبندورة.
تشمل هذه المرحلة زراعة المحاصيل الخضرية بالطرق المختلفة ويمكن تعريف طريقة الزراعة أنها عملية وضع تقاوي الخضراوات في التربة، سواء كانت هذه التقاوي بذوراً أو أشتاءً أو أجزاء خضرية ( درنات وأبصال و کورمات وخلفات ) إذ يتم تهيئة الظروف البيئية الملائمة للنبات واستمرار النبات في النمو.
هناك العديد من الطرق التي يجب أخذها بعين الأعتبار عند تجهيز الأراضي لغراس أشجار الفاكهة في البستان، قد تكزن طرق عشوائية في الزراعة أو قد تكون بطريقة جيدة الترتيب أو باستخدام الأشكال الهندسية في طرق الزراعة.
يفضل تهيئة الأرض قبل موسم زراعي من موعد زراعة الغراس في البستان، حيث يمكن البدء بتهيئة الأرض في الصيف وقد يمتد ذلك حتى فصل الشتاء وإذا كانت الأرض المنوي إنشاء پستان فاكهة عليها مزروعة بأحد محاصيل الخضراوات أو المحاصيل الحقلية، فإنه يفضل إزالة بقايا المحصول وحرثها، ثم زراعة محصول بقولي ومن ثم حرث الأرض وقد يستخدم محراث تحت التربة الذي يصل عمق (50)سم ، وذلك لتفكيك طبقات تحت التربة المتماسكة إن وجدت.
بالنسبة لظروف معينة لموارد تتضمن التربة والمغذيات والطقس وموارد أخرى، فإن صنف واحد لجنس نبات معين ربما ينتج بصورة أفضل من صنف آخر.
إن إضافة الكميات المثالية من السماد لها في الغالب القابلية على الزيادة بمقدار الضعف من النواتج المحصولية، عن تلك الممكنة من دون التسميد.