اكتشاف عنصر النيكل
لقد اشتق اسم النيكل من النيكل الألماني ل "الروح الصغيرة المخادعة"، وذلك لأن عمال المناجم أطلقوا على معادن نيكوليت (NiAs) بالاسم (Kupfernickel) وهو (النحاس الزائف)؛ وذلك لأنه يشبه خامات النحاس في المظهر
لقد اشتق اسم النيكل من النيكل الألماني ل "الروح الصغيرة المخادعة"، وذلك لأن عمال المناجم أطلقوا على معادن نيكوليت (NiAs) بالاسم (Kupfernickel) وهو (النحاس الزائف)؛ وذلك لأنه يشبه خامات النحاس في المظهر
اسم النحاس مشتق من الكلمة اللاتينية (cuprum) لقبرص، وهي الجزيرة التي حصل فيها الرومان على معدن النحاس لأول مرة، كما ويأتي الرمز الانجليزي Cu أيضًا من اللاتينية (cuprum)، كما وأن العنصر معروف منذ عصور ما قبل التاريخ.
اسم الزنك مشتق من الزنك الألماني مجهول الأصل، حيث تم استخدامه لأول مرة في عصور ما قبل التاريخ، حيث تم استخدام مركباته لعلاج الجروح والتهاب العيون ولصنع النحاس، كما وتم التعرف على الزنك كمعدن منذ عام 1374 ميلادي.
تم اقتراح وجود عنصر الغاليوم لأول مرة من قبل ديمتري مندلييف في عام 1871 ميلادي، وذلك استنادًا إلى الفجوات الموجودة في الجدول الدوري للعناصر الذي تم إنشاؤه حديثًا
اسم الجرمانيوم مشتق من اللاتينية (germania) لألمانيا، حيث تم اكتشاف هذا العنصر وعزله بواسطة الكيميائي الألماني كليمنس ألكسندر وينكلر في عام 1886 ميلادي في معدن أرجيروديت (GeS2 × 4Ag2S)
اسم الزرنيخ مشتق من اللاتينية الزرنيخ واليوناني (arsenikos) لكلمة "مذكر" أو "ذكر"؛ وذلك لأن القدماء اعتقدوا أن المعادن كانت من جنسين مختلفين، حيث كان الزرنيخ معروفًا في عصور ما قبل التاريخ بكبريتيداته السامة
اسم السيلينيوم مشتق من الكلمة اليونانية (Selene)، التي كانت إلهة القمر اليونانية؛ وذلك لأن العنصر موجود كيميائيًا مع التيلوريوم (كانت Tellus إلهة الأرض الرومانية)، حيث اكتشف الكيميائي السويدي يونس جاكوب برزيليوس السيلينيوم في عام 1817 ميلادي
عنصر البروم يعد العنصر غير المعدني الوحيد الذي يكون سائلًا في درجات حرارة الغرفة العادية، كما أن الشخص الذي أنتج البروم هو كارل لوفيج، وهو طالب كيمياء شاب، وفي الصيف قبل أن يبدأ سنته الأولى في هايدلبرغ
في الكيمياء يعد عنصر الكريبتون أحد العناصر الكيميائية في الجدول الدوري برمز Kr والرقم الذري 36، كما ويعد الكريبتون ضمن تصنيف الغازات النبيلة، وهو يكون على شكل غاز في درجة حرارة الغرفة.
اسم الروبيديوم مشتق من الكلمة اللاتينية (rubidus) والتي تعني "أحمر أعمق" بسبب الخطين الأحمرين العميقين في أطيافها، حيث تم اكتشاف الروبيديوم في معدن (lepidolite) بواسطة الكيميائي الألماني روبرت فيلهلم بنسن والفيزيائي الألماني جوستاف روبرت كيرشوف
اسم السترونشيوم مشتق من (Strontian)، وهي بلدة في اسكتلندا، وقد تم العثور على معدن السترونتيانيت في مناجم سترونتيان، كما وقد تم اكتشاف العنصر في عام 1792 ميلادي بواسطة الكيميائي والطبيب الاسكتلندي توماس تشارلز هوب
إذا فقد تم اكتشاف الإيتريوم بواسطة يوهان جادولين أثناء القيام بعملية تحليل تركيبة معدن الجادولينيت ((Ce، La، Nd، Y) 2FeBe2Si2O10) في عام 1789 ميلادي، حيث تم اكتشاف الجادولينيت والذي سمي باسم يوهان جادولين
لقد تم اكتشاف عنصر الزركونيوم بواسطة مارتن هاينريش كلابروث، أثناء عملية تحليل تركيبة المصطلحات المعدنية (ZrSiO4) في عام 1789 ميلادي، حيث تم عزل الزركونيوم بواسطة الكيميائي السويدي يونس جاكوب برزيليوس في عام 1824 ميلادي
اسم النيوبيوم مشتق من الشخصية الأسطورية اليونانية نيوب، التي كانت ابنة تانتالوس، لأنه كان يعتقد في الأصل أن عنصري النيوبيوم والتنتالوم متطابقان، حيث تم اكتشاف النيوبيوم في معدن أسود من أمريكا يسمى كولومبايت
اسم الموليبدينوم مشتق من الكلمة اليونانية (molybdos) لكلمة "رصاص"، كما واستخدم القدماء مصطلح "الرصاص" للإشارة إلى أي معدن أسود يترك بصمة على الورق
كان عنصر التكنيشيوم عبارة عن أول عنصر مُنتَج صناعياً، حيث قد تم عزله بواسطة كارلو بيرييه و إميليو سيجريفي في عام 1937 ميلادي، كما وقد تم إنشاء التكنيشيوم عن طريق قصف ذرات الموليبدينوم بالديوترونات والتي تم تسريعها بواسطة جهاز يسمى السيكلوترون.
اسم الروثنيوم مشتق من اللاتينية روثينيا للاسم القديم لروسيا، حيث قد تم اكتشافه في خام البلاتين الخام بواسطة الكيميائي الروسي جوتفريد فيلهلم أوسان في عام 1828 ميلادي، حيث اعتقد أوسان أنه وجد ثلاثة معادن جديدة في العينة
اسم الروديوم مشتق من الكلمة اليونانية (rhodon) للورد بسبب لون الورد من المحاليل المخففة من أملاحه، حيث اكتشفه الكيميائي والفيزيائي الإنجليزي ويليام هايد ولاستون في عام 1803 ميلادي في خام البلاتين الخام.
اكتشف الكيميائي الإنجليزي ويليام هايد ولاستون البلاديوم في عام 1803ميلادي، وقد تم ذلك أثناء تحليل عينات خام البلاتين التي تم الحصول عليها من أمريكا الجنوبية، وعلى الرغم من أنه البلاديوم يعد عنصر نادر
اسم الفضة مشتق من الأنجلو ساكسوني (seofor) و (siolfur)، وهو من أصل غير معروف، حيث يُشتق الرمز Ag من الكلمة اللاتينية (argentum) و (Sanskrit argunas) من كلمة "Bright" أو مشع، حيث عُرفت الفضة في عصور ما قبل التاريخ.
لقد تم اكتشاف الكادميوم من قبل الكيميائي الألماني فريدريك سترومير، حيث حدث ذلك في عام 1817 ميلادي أثناء دراسة عينات من الكالامين (ZnCO3)، حيث أنه عند تسخينه لاحظ سترومير أن هناك بعض من عينات الكلامين كانت تتوهج باللون الأصفر بينما العينات الأخرى لا تتوهج،
اسم الإنديوم مشتق من مصطلح "النيلي" للخط الأزرق النيلي في طيف شرارة العنصر، حيث أنه قد تم اكتشافه في عام 1863 ميلادي، وقد تم ذلك من قبل الفيزيائي الألماني فرديناند رايش وعالم المعادن الألماني هيرونيموس ثيودور ريختر
اسم القصدير مشتق من القصدير الأنجلو ساكسوني من أصل غير معروف، كما وأن الرمز Sn مشتق من ستانوم اللاتيني للسبائك المحتوية على الرصاص، حيث كان العنصر معروفًا في عصور ما قبل التاريخ.
اسم الأنتيمون مشتق من الكلمة اليونانية (anti + monos) بمعنى "ليس وحيدًا" أو "ليس واحدًا"؛ وذلك لأنه قد تم العثور عليه في العديد من المركبات المختلفة، أما بالنسبة للرمز فيأتي الرمز Sb من كلمة (stibium)
اسم التيلوريوم مشتق من الكلمة اللاتينية (Tellus)، وهي التي كانت إلهة الأرض الرومانية، لقد تم اكتشاف عنصر التيلوريوم بواسطة فرانز جوزيف مولر فون رايشنشتاين، حيث حدث ذلك في عام 1782 ميلادي
اسم اليود مشتق من اليود اليوناني لـ "البنفسجي"، وذلك بسبب أبخرته البنفسجية، حيث تم اكتشاف اليود في الأعشاب البحرية بواسطة الكيميائي الفرنسي برنارد كورتوا في عام 1811 ميلادي
اسم الزينون مشتق من الكلمة اليونانية (xenos) لكلمة "الغريب"، حيث تم اكتشاف عنصر الزينون من قبل الكيميائي الاسكتلندي ويليام رامزي والكيميائي الإنجليزي موريس ويليام ترافيرز في 12 يوليو من عام 1898 ميلادي في بعد أن تم تبخير عينة من الهواء المسال،
اكتشف الكيميائي السويدي أندرس التنتالوم في المعادن التي تم الحصول عليها من يتيربي وهي منطقة في السويد، اعتقد العديد من العلماء أنه اكتشف فقط تآصل النيوبيوم وهو عبارة عن عنصر مشابه كيميائيًا للتنتالوم
اسم الهافنيوم مشتق من اللاتينية هافنيا لكوبنهاجن، تم الادعاء خطأً أن عنصرًا يُدعى سيلتيوم حيث تم اكتشافه في عام 1911 ميلادي، من قبل الكيميائي الفرنسي جورج أوربان في عينات أرضية نادرة
لقد تم القيام بعملية عزل عنصر الباريوم لأول مرة في عام 1808 ميلادي، من قبل الكيميائي الإنجليزي السير همفري ديفي من خلال التحليل الكهربائي للباريتا المنصهرة (BaO)، وهناك معلومات تفيد أنه لا يمكن أن يتواجد الباريوم أبدًا وحيدا أو منفردا في الطبيعة؛