دعاء الدخول إلى الخلاء
كما وقيل أنَّه من المستحب أن يُذكر هذا الذِكر سواء كان في الصحراء أو في البنيان، ولهذا ينبغي على المسلم أن يقول:" باسم الله"، ثم يقول: "اللهم إنَّي أعوذ بك من الخبث والخبائث".
كما وقيل أنَّه من المستحب أن يُذكر هذا الذِكر سواء كان في الصحراء أو في البنيان، ولهذا ينبغي على المسلم أن يقول:" باسم الله"، ثم يقول: "اللهم إنَّي أعوذ بك من الخبث والخبائث".
في كل وقت وحين يجب على الفرد المسلم أن يلتزم بالدعاء والذِكر، إلى جانب قيامه بالأعمال المختلفة؛ وهذا لكي يُبارك الله تعالى له، وفي هذا المقال سوف نتناول الأدعية التي يُقال قبيل تناول الطعام وكذلك بعد الانتهاء منه.
ففي وقت إفطار الصائم يكون الدعاء حينها مستجاباً، حيث يقول عبدالله بن عمرو رضي الله عنه وأرضاه، قال النبي عليه الصلاة والسلام:" إنَّ للصائم عند فطره لدعوة ما تُردّ".
ولم تَرِد الفترة التي قضاها النبي يونس عليه السلام في بطن الحوت أبداً، إلّا أنَّه يُذكر أنَّه قد كان يُسبح الله سبحانه وتعالى كل تلك الفترة، كما وكان يدعو الله ويتضرع له حتى يُنجيه الله تعالى من ذلك الكرب العظيم.
في الكثير من الأحيان نسمع العديد من الأفراد يُرددون على ألسنتهم ذكر وورد "حسبي الله ونعم الوكيل"، وخاصة الناس الذين يتعرضوا للظلم أو حتى للقهر، حيث أنَّ لهذا الذِكر العظيم ذلك الفضل الكبير والأثر العظيم
كما وأنَّ المتوفي في قبره لا يحتاج إلّا أن يغفر له الله تبارك وتعالى وأن يرحمه ولا يحتاج شيئاً بعده، كما ويعتبر الدُعاء للميت من أبرز الأدعية التي تخفف عن الإنسان المتوفي في قبره
كما وأنَّ الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه كان يقول أنَّ سيدنا محمد عليه السلام قد علَّمه إذا نزل به الكرب بأن يقول:" لا إله إلّا الله الحليم الكريم، سُبحان الله، وتبارك الله ربِّ العرض العظيم، والحمد لله ربِّ العالمين".
وفي تلك الأدعية العديد من الفوائد ومنها طلب الهداية من الله تبارك وتعالى، وكذلك طلب الرحمة من الوهَّاب، والنصرة على الكافرين، وأن يجعله الله مقيم الصلاة ومداوم عليها هو وذُريته، وطلب الغفران من الله للعبد ولوالديه وهذا يوم القيامة.
يعتبر دُعاء العتق من النار في أثناء الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان المُبارك محط لبحث العديد من الأشخاص، حيث أنَّه في شهر رمضان المُبارك بالتأكيد تزداد البركة
أن يقول المسلم في صلاة التهجد وقيام الليل داعياً الله تبارك وتعالى: "ربنا لك الحمد ملء السماوات والأرض وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد".
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى بأي صيغة أراد وهذا لتسهيل الزوج وليس بأحد الصيغ المشروطة وهذا على نية تيسير الزواج وتسهيله كما ذكرنا آنفاً.
أو أن يقول المسلم طالباً منه رفع القلق عنه:" لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ العظيمِ الكريمِ لا إلهَ إلا اللهُ العظيمُ الحليمُ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ السمواتِ وربُّ الأرضِ ربُّ العرشِ العظيمِ لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ الكريمِ لا إلهِ إلا اللهُ ربُّ السمواتِ وربُّ الأرضِ
إذاً يمكن للفرد المسلم أن يدعو الله من أجل تحقيق التوفيق والنجاح بأيِّ صيغة أراد، وبالتالي الاستمرار على الدُعاء والإلحاح فيه والمداومة عليه، وبالتالي فإنَّه يُنصح للفرد أن يستمر في الاستغفار فإنَّه يحل العديد من الأمور
وعند قول المؤذن الشهادتين فإنَّ المسلم يقول عند سماعه لها: "رضيت بالله ربَّاً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً"، وفي حديث ورد عن الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أنَّ النبي الكريم
كما وكان النبي الكريم صلوات الله عليه يكبِّر عشراً ويحمد عشراً ويُسبِّح عشراً ويُهلل عشراً ويستغفر عشراً، وكان يقول:" اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني وأعوذ بالله من ضيق المقالم يوم القيامة".
أن يقول الفرد المسلم الدعاء الآتي: "اللهمّ إنِّي استودعتك ما علّمتنيه، وأسألك أن تذكِّرني به عند حاجتي إليه، وما توفيقي إلّا بالله عليه توكّلت وإليه أُنيب".
إذاً يقول المسلم دعاء الاستسقاء وهذا لكي يتم جلب الرزق والمياه التي تعتبر من أعظم النِعم التي أكرم بها الله تبارك وتعالى على عباده.
لتيسير وتسهيل الأمور المختلفة ينبغي على المسلم أن يذكر الله تعالى، ففي هذا المقال نتطرق لذكر الدعاء الذي يقوله المسلم طلباً لله تيسير وتسهيل الأمور.
كما وأنَّ الدعاء بحد ذاته يُعني شكر الله سيحانه وتعالى وكذلك الثقة في وجود الله تعالى، ويعتبر الدعاء طاعة لله، والتقرب منه، فالدعاء يُعني الامتثال لأوامر الله عزّ وجلّ.
ويمكن للفرد المسلم عند عقده النية بغية الصوم بأن يقول:" نويت صيام يوم الغد مثلاً، أو نويت أن أصوم شهر رمضان المُبارك لوجه الله الكريم".
الثناء على الله تبارك وتعالى بأسمائه الحُسنى وهذا من خلال الدُعاء يكون بالصيغ المختلفة وهذا على حسب اسم الله تبارك وتعالى الذي يُريد العبد أن يدعو به، حيث يسن للفرد المسلم أن يدعو الله من أجل قضاء الحاجات والرغبات
قول الفرد المسلم في القنوت:" اللَّهمَّ إيَّاكَ نعبُدُ، ولَكَ نصلِّي ونسجُدُ وإليكَ نسعى ونحفِدُ، ونرجوا رحمتَكَ ربَّنا، ونخافُ عذابَكَ الجِدَّ، إنَّ عذابَكَ لمن عاديتَ مُلحِقٌ"، وهذا كما رواه الصحابي الجليل عُروة بن الزُبير رضي الله عنه.
عظَّم الدين الإسلامي الدُعاء من أجل الأبناء، كما وأنَّه رغَّب فيه، حيث أنَّ سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قال:" ثلاثُ دعوات لا تُردُّ: دعوة الوالد لولده، دعوة الصائم، ودعوة المُسافر".
الانقياد: أن يُسلِّم الفرد ذاته لله موحداً ومستمسكاً بالعروة الوثقى والتي هي كلمة التوحيد والتقوى والإخلاص "لا إله إلّا الله".
ويعتبر ذكر الله عزَّ وجل قبيل الخلود إلى النوم من الأمور المستحبّة، أمَّا عن النوم من دون ذكره فهي من الأمور المكروهة تماماً، حيث أنَّه على الفرد المسلم أن يذكر الله عزَّ وجل في كافة أحواله وأموره
حيث أنَّ الفرد المسلم يذكر الله في السوق، وبين الناس كذلك يذكره سبحانه وتعالى؛ وهذا حتى يُعينهم وهذا على ذِكر الله عزَّ وجل.
حثَّنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام عند الاستيقاظ من النوم أن نقول:" الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور"، صحيح البخاري.
وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن ذلك الدُعاء الذي علَّمه سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم للسيدة عائشة بنت أبي بكر رضوان الله عليها.
أو أن يقول المسلم دعاء الخضر عليه السلام وهو: "اللَّهُمَّ مالكَ الملكِ تؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ" .
وفي هذا الدعاء طلب الإيمان بالله تبارك وتعالى، وكذلك التصديق الجازم به، وكذلك السلامة من كل البلاءات، إلى جانب شكر الله تبارك وتعالى على تلك النِعم الني أنعم بها على عباده، وكفِّ شرور الناس وبُعدها عنه.