زيد بن أسلم والرّواية
هو التّابعيّ الجليل، أبو عبدالله، زيد بن أسلم وأبوه أسلم كان مولى لعمر الفاروق، تربى في بيت الخطّاب حيث الفقه والحديث، ونشأ مُحباً لذلك حتى أصبح من فقهاء المدينة المنوّرة ومحدّثيها،
هو التّابعيّ الجليل، أبو عبدالله، زيد بن أسلم وأبوه أسلم كان مولى لعمر الفاروق، تربى في بيت الخطّاب حيث الفقه والحديث، ونشأ مُحباً لذلك حتى أصبح من فقهاء المدينة المنوّرة ومحدّثيها،
تعريف البغي في الإسلام: بأنهم الذين يخرجون على الإمام، ويخالفون الجماعة، وينفردونَ بمذهبٍ يبتدعونهُ وذلك يكون بتأويلٍ سائغ مع وجود المتعة والشوكة لهم.
وقد أرسل سيدنا محمد العديد من الكتب إلى العديد من الملوك، حتى يطلب منهم الدخول في دين الله الإسلام، وأن يعتزلوا ما هم فيه من عبادات وأديانٍ مزيفة.
هو التّابعيّ الجليل، أبو نَضْرَةَ ، منذر بن مالك بنُ قُطَعَة، من رواة الحديث الشّريف من التّابعين، كان بصريّ المسكن، وأُشتهر بعلمِه في الحديث النّبويّ، وكان مرجِعاً لاهل العلمِ في زمانه،
هو التّابعيّ الجليل؛ حَفْصُ بنُ عاصمِ بنُ عمرِ بنُ الخطّابِ، من قريشٍ، من رواة الحديث عن الصّحابة رضوان الله عليهم، نشأ في بيت الخطّاب حيث العلم والرّواية فجدّه الفاروق وعمّه عبدالله بن عمر من المكثرين في الرواية من الصّحابة
الشروع في جرائم الاعتداء على النفس: والشروع: وهو البدء في تنفيذ فعلٍ بقصد ارتكاب جريمة إذا أوقف سلوك الفاعل أو خاب أثره لسبب لا دخل لإرادته فيه ولو استحال تحقق الجريمة التي قصد الفاعل ارتكابها لقصور الوسيلة المستعملة أو لتخلف موضوع الجريمة أو لعدم وجود المجني عليه.
هي: التّابعيّة الجليلةُ، أمُ الصّهْباء، مُعاذةُ بنت عبدالله، من النّساء اللّواني عُرِف عنْهُنّ بالعبادة والزّهد والورَعِ وحبِ العلمِ والصّبر وكانت من تلاميذِ أمّ المؤمنين عائشة وقد أمْضَت زمنا عندها
كان عبداللهِ بنُ الحارثِ بنُ نوفلٍ من التّابعين الّذين رووا الحديث عن كثير من الصّحابة الأجلّاء وممّن روى عنهم منهم: الخلفاء الرّاشدون سوى أبي بكر الصّدّيق والعبّاس وعبدالله بن عبّاسٍ وأمّ هانئ وعبدالله بن الزّبير وحذيفة بن اليمان وأسامة بن زيد بن حارثة وأُمّهاتِ المؤمنين عائشةَ وأمِّ سلمة وميمونة وغيرهم رضي
كان نُعَيمُ بن عبداللهِ بن المُجْمِر من التّابعين الّذين أدركوا صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورووا الحديث عنهم وممّن روى عنهم منهم: أبي هريرة وأنسِ بنِ مالك وجابر بن عبدالله وعبدالله بن الفاروق عمر وغبرهم رضي الله عنهم
تعريف الجراح:هي تفرق اتصال أي نسيج من أنسجة الجسم أو أعضائه نتيجة إصابة أو عنف خارجي على الجسم وقد يكون بجسم صلب راض أو بأي أنواع السلاح.
تعريف الشجاج:وتعرف الشجّة: بأنها الجرج الذي يكون في الرأس أو في الوجه، هذا على اختلاف الفقهاء فيرى أبو حنيفة أن الشجاج لا تكون إلا في الرأسِ والوجه وفي المواضع التي يوجد بها العظم، مثل الجبهة والوجنتين والصدغين والذقن بدون الخدين، وأيضاً شجة الآمةُ لا تكون إلا في الرأس والوجه وفي الموضع الذي تتخلص منه إلى الدماغ.
السؤال: هل القيء والاحتجام يفسدان الصوم ويوجبان القضاء.
هو: التّابعيّ الجليلُ، حُمرانُ بنُ أبانَ بن خالدٍالنّمريُّ، كان مولى للخليفة الرّاشديّ عثمان بن عقان رضي الله عنه، وحدّث عنه المؤرخون كثير من المواقف والسِير في فضله،
هو التّابعيّ الجليل، أبو التَّيَّاحِ، بزيدُ بنُ حُميدٍ الضَّبْعيّ، من رواة الحديث النّبويّ، من سكانِ البصرة وعلمائها في زمانه، أُشتُهِر بكثرة العبادة والورعِ، وكان ممّن يشهد له بعلم الحديث النّبويّ، وقد كانت وفاته كما أورد الإمام الذّهبيّ في العام الثّلاثين بعد المائة من الهجرة النّبويّة يرحمه الله.
هو التّابعيّ الجليل، أبو شِبلُ المدنيُّ، العلاءُ بنُ عبدِالرّحمنِ بنِ يعقوب، من التّابعين الصّغار، كان يسكن المدينة المنوّرة وكان من فقهائها المعدودين، كان مولى لحَرَقة بنِ جُهَينة، وكان صاحب صحيفة للحديث النّبويّ،
السؤال: من الأمراض المعروفة مرض حساسية الربو، وهذا المريض يحتاج إلى أن يأخذ البخاخ، فهل يبطل صومه، وماذا يفعل مثل هذا المريض؟ كذلك الشخص الذي يدخل في إغماء مستمر؟
هو التّابعيّ الجليلُ، أبو محمّد، عيسى بن طلحة بن عبيدالله، يرجِعُ نسَبَهُ إلى مرّة من قريش، وأبوه طلحة من الصّحابة المبشّرين بالجنّة رضوان الله عليهم، روى الحديث من طريقهم، وكان من أصحاب الفضل بالرّواية
السؤال: مريض يجد القدرة على الصيام، أخذ حقنة وهو صائم لحاجته لها، فهل يفسد صومه ؟
السؤال: من المعروف أن المريض يُرخص له أن يفطر، ولكن ما هو المرض الذي يُبيح لصاحبه أن يفطر؟
هو التّابعيّ الجليل مَرْثَدُ بن عبدالله، اليزَنيّ، وماعُرفَ باسم أبي الخَيْر، يعود أصله إلى حِمْيَرٍ، من التّابعين في رواية الحديث النّبويّ، ولعلمة الوافر لقّبَ بإمام الدّيار المصرية، كان موطنَ ثقة في الإفتاء في زمنه
مرعلى جميع عصور التاريخ العديد من الرجالات ومن الأبطال ومن الزعماء والملوك والقادة والمحاربين المشهورين والمعروفين،
حكم العمد الذي لا قصاص فيه والخطأ: والقتل الخطأ هو وفاة المجنى عليه نتيجة ارتكاب الجاني خطأ ناتج عن رعونته واهماله وعدم احترازه او مراعاته للقوانين واللوائح دون ان يقصد من وراءه اى ايذاء بدنى لشخص من الاشخاص وينتفى فيه الركن المعنوى فى جريمة القتل العمد وهو بذلك يتشابه مع جريمة الضرب المفضى الى الموت
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبوسعْدٍ، سعيد بنُ كيسان اللّيثي المَقْبُريُّ بالموالاة، من التّابعين الّذين رووا عن الصّحابة رضوان الله عليهم، كان يسكن المدينة المنوّرة في مقبرة البقيع ولهذا سميَّ بالمَقْبُرِيِّ
هو: التّابعيّ الجليل، أبو مالك، سعدُ بنُ طارقٍ، من التّابعين المحدّثين عن كثير من الصّحابة والتّابعين، من سكان الكوفة بالعراق، من طبقة الزّهريّ وغيره، كان من أعلام الحديث في زمنه وَعُرِف بعلمِه وورعِه، وكانت وفاته رحمه الله تعالى في العام الأربعين بعد المائة من الهجرة النّبويّة الشّريفة يرحمه الله.
جاء رجل من الأعراب إلى نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم فآمن بالنبي واتبع ما جاء به من دين الإسلام،
في يوم جاء رجل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقال للنبي أن يريد الجهاد وهذا الرجل يريد عرضاً من الدنيا،
عندما جاء يوم غزوة بدر نظر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه وكان عددهم أكثر من ثلاثة مئة بقليل،
هو التّابعيّ الجليل، أبو محمّد، القاسمُ بن محمّد بن أبي بكر الصّديق،من التَابعين في الرّواية، ولد في العام الخامسِ والثّلاثين من الهجرة في خلافة عليٍّ رضي الله عنه، وكان من أقرب النّاس سِمَةً بالصدّيق أبي بكر،
بعدما قام به كفار مكة من مصائب وتنكيلات وويلات وأفعال مؤذية تجاه المسلمين في مكة المكرمة،
بعد أن قتل النبي صلى الله عليه وسلم أبي بن خلف عندما لحق بالنبي في غزوة أحد، وبعد سحب النبي قواته إلى شعب الجبل قام جيش قريش بآخر هجماته.