ما هو الظهار؟
الظهار:هو أنّ يُشبه الزوج زوجته بالحرمة في بإحدى محارمه، مثل امه أو أخته. ففي الجاهليّة كانوا يعتبرون الظهار أسلوباً من أساليب الطلاق، لكن أتى الإسلام ومنحه اعتباراً آخر، وأسست عليه أحكاماً أخرى غير الطلاق.
الظهار:هو أنّ يُشبه الزوج زوجته بالحرمة في بإحدى محارمه، مثل امه أو أخته. ففي الجاهليّة كانوا يعتبرون الظهار أسلوباً من أساليب الطلاق، لكن أتى الإسلام ومنحه اعتباراً آخر، وأسست عليه أحكاماً أخرى غير الطلاق.
مثبتات النسب:فالنسب: هي القرابة، وهو أساسٌ هام لأحكام شرعية كثيرة ومتنوعة: مثل الإرث، والنكاح حلاً وحرمة، والولاية، والوصية، فمن أجل ذلك كله كان لا بدّ من بيان الدلائل التي يُثبت بها النسب، وضبطها بما لا يدع مجالاً للريبة، أو مجالاً للأضطراب في طرق إثباتها، فكيف يُثبت النسب ثبوتاً شرعياً، هذا ما سنتعرف عليه في مثبتات النسب.
أنزل الله كتابه الكريم على قلب النبي صلى الله عليه وسلم باللغة العربية الفصحى، وكان العرب كل قبيلة لها لهجة معينة، ومختلفة، ومتباينة، ومن تيسير الله لهذه الأمة ان الله أنزل اليها القرآن على سبعة أحرف لتسهل قراءته لجميع الناس، فلقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم" قال: أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه "
مقدار متعة الطلاق: عن ابن عباس قال: إنّ متعة الطلاق أعلاها الخادم، ودون ذلك الورق، ودون ذلك الكسوة إذا اختلف الزوجان في قيمة المتعة.
ما هي متعة الطلاق، ولمن تجب:فقد قال الشربيني الخطيب عن المتعة: بأنها مالٌ يجب على الزوج دفعه لإمرأته المفارقة في الحياة بطلاق وما في معناه بشروط.
الإشهاد في الرجعة: لقد عرفت الرجعة على عدةِ معانٍ فقد عرف صاحب البدائع من الحنفية بانّ الرجعة هي استدامة ملك النكاح القائم ومنعه من الزوال. وعرفها الدّردير من المالكية: بانها عود الزوجة المطلقة للعصمة من غير تجديد عقد. وعرفها الشربيني الخطيب من الشافعية بقوله: ردّ المرأة إلى النكاح من طلاقٍ غير بائن في العدّة على وجه مخصوص.
الآثار المترتبة على عدم اعلام المطلقة بالرجعة: فالرجعة في الطلاق هي أنّ يرجع الرجل زوجته بعد طلاقها، وذلك خلال فترة عدّتها إذا كان هذا الطلاق رجعياً، أما غذا كان بائناً فليس له الحق في أنّ يراجعها.
أهتم الدارسون المحدثون في موضوع بحث إعجاز القران الكريم كما فعل السابقون، فقد أظهر العصر الحديث معطيات جديدة للاعجاز، وقد تم إثارة الكثير من النقاشات، وتم توسيع مفهوم الاعجاز والتعمق في دلالته، واختلفت مواقفهم، وكثرت المؤلفات والبحوث حوله، وقد ظهرت عدة إتجاهات
وعندما وصل صلى الله عليهِ السلام من العمر تسعَ سنينَ ، وفي رواية اثنتي عشرةَ سنة ، خرج مراقفاً عمهُ أبو طالب في تجارة إلى الشام ،
لقدْ كانَ في حديثِ النّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كثيراً منَ الشّواهدِ الّتي أخبرَنا بها عليه الصّلاةُ والسّلامُ عنْ فتنِ في آخرِ الزّمانِ، ومنها ما حدثَ ومنْها لمْ يحدثْ، وقدْ تكلّمَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ عنْ فتنٍ تموجُ في النّاسِ في آخر الزّمانِ، ثمّ أرشدنا عنْ خيرِ مالنا فيها، سنعرضُ حديثاً في خيرِ مال المسلم في الفتن.
لقدْ أعدّ اللهُ لعباده المؤمنين منَ الثّوابِ العظيمِ في الأخرة، ووعدهمْ بدخولِ الجنّةِ الّتي فيها لا عينٌ رأتْ ولا أذنٌ سمعتْ ولا خطرَ على قلب بشرٍ، وإنّ الجنّةَ لها منَ الأبوابِ ما حدّثنا بها رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ في كثيرٍ منْ أحاديثه الشّريفةِ، وسنعرضُ حديثاً في بابٍ منْ أبوابها أعدّهُ اللهُ للصّائمين.
لقدْ خلقَ اللهُ الخليقةَ كلّها ويعلَمُ كلّ شيءٍ عنها قبلَ خلقها، وأمرَ اللهُ تعالى الإنسانَ بأنْ يكونَ مسلماً لهُ في قوله وعمله ومؤمناً بقدرِ اللهِ، فلا يتوجّهُ لغيره ولا يعبدُ غيرهُ، كما أمرَ الإنسانَ بالإيمانِ بعلمِ الغيبِ وعدمِ تصديقِ الكهنةِ والعرّافينَ، ومعْ منْ يتّصلونَ بعالمِ الجنِّ لمعرفةِ الأخبارِ، لكن كيف يعرفُ الجنُّ بعضَ الأخبارِ قبلَ حدوثها، تعالوا نستعرضُ حديثاً يبيّنُ ذلك
لقدْ كانَ في سنّةِ النّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلّمَ كثيراً منَ الأحكامِ والآدابِ الّتي حرصَ النّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يعلّمها للصّحابةِ الكرام، ومنْ هذه الآدابُ آدابُ الأكلِ والشّربِ، ومنْ تعاليمِ هذه الآدابِ أنّهُ عليه الصّلاةُ والسّلامُ نهى عنِ القرانِ في التّمرِ وهيَ أنْ ياكلَ تمرتينِ في حال التّشاركِ فيه، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
تحركت مكة المكرمة بما فيها من جنود، وذلك بعد أن ضمنت موقف بني بكر، ومن ثم نفرت بصناديدها وحقدها ومرها وانطلق سوادها يغلى مثل البركان.
الصدقة بالمال: وهي من أفضل أنواع الصدقات، ويمكن التصدق بالمال على الفقراء والمساكين والأيتام والمحتاجين.
وأما صوم شهر رجب، فلم يثبت في فضل صومه على سبيل الخصوص أو صوم شيء منه حديث صحيح. فما يفعله بعض الناس من تخصيص بعض الأيام منه بالصيام معتقدين فضلها على غيرها: لا أصل له في الشرع.
نجد أن الهجرة النبوية الشريفة كانت حدثًا تاريخيًا مهمًا جعل الإسلام دينًا عالميًا ينتشر في كل أرجاء الأرض
العطف هو أسلوب من أساليب اللغة العربية التي ذكرت كثيراً في القرآن الكريم، وهو أحد أساليب البلاغة عند النحويين واقترنت بآيات القرآن الكريم وربطت بينها.
المسؤولية مطلب رئيسي على كل من هو مكلف بالغ عاقل راشد، يستطيع أن يميز بين الحلال والحرام وأن يميز بأن هذا خطأ وهذا صواب، وتتجلى مسؤولية الإنسان في هذه الأرض في تبليغ دين الله.
السنة النبوية الشريفة جزء لا يتجزأ من أحكام الدين الإسلامي،والأصول التي يعمل بها المسلمون جميعاً ولكن لا تتقدم السنة النبوية على القرآن الكريم لتفرد نزوله من عند الله عز وجل.
يتوجب على المسلمين معرفة جميع الكنى والأسماء والألقاب المذكورة في القرآن الكريم والمغزى من هذه الألقاب والأسماء والكنى، فعالم القرآن الكريم علمٌ واسع كبير يجب التعلم من كل حرف فيه.
فحكم هذا القرآن لا تنتهي ولا تنفذ، والمستور منها أكثر من المعروف فيتوجب علينا نحن المسلمون الاعتزاز بالقرآن الكريم وبأننا أمة القرآن الكريم، لما له من رفع قد وقيمة أهله والمعتنين به والقائمين على تفسيره والأخذ به
أول شهيدة من الصحابيات في الإسلام هي سمية بنت خياط رضي الله عنها هي أمُّ عمار بن ياسر رضي الله عنهما، وهي سيدةٌ عظيمة وإيمانها قويٍّ بالله تعالى الإسلام وشديدة الحب
لقيام الدولة الإسلامية في المدينة المنورة وجعلها أول عاصمة للإسلام مكانة عظيمة في نفوس المسلمين في وقتها من المهاجرين واعتزازاً كبيراً من جهة الأنصار، لامتيازهم بأمور ذكرها التاريخ لهم لاستقبالهم لإخوانهم المهاجرين.
الصحابية أم أيمن هي ابنة بركة بنت ثعلبة بن عمر بن حصن بن مالك بن عمر النعمان، حاضنة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ومولاته، تزوجت من حبيب النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة
وفي الختام فقد اعتنى العلماء المسلمين بالكثير الكثير من أبوابٍ خاصةٍ بالمصحف الشريف وتوسعوا فيها توسعاً كبيراً لاهتمامهم بإفادة الأمة جمعاء من كل صغيرة وكبيرة في تخصص القرآن الكريم.
أسماء بنت يزيد بن السكن امرأة من الأنصار، هي من النساء اللاتي بايعن النبي صلى الله عليه وسلم تميزت بالحكمة والفصاحة، أُطلق عليها لقب خطيبة جميع النساء، كانت أيضًا امرأة متعلمة،
كتاب الله عز وجل كتاب عظيم وما أرتبط به علم أو كتاب إلا وصار من أشرف الكتب لارتباطه بكتاب الله، ما من أمة من الأمم السابقة إلا وقد أختصهم بشيء
وجوب اتباع أسلافنا وعلمائنا والأخذ بآرائهم ومعارفهم لما لهم من معارف وعلوم كثيرة في علوم القرآن، وبالإضافة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة، يجب علينا الرجوع لآراء العلماء
لا بدَّ من تعلُمِ أحكام التجويد من علمائنا الأفاضل وتعليمها لأجيالنا القادمة، وتطبيقها على قراءتنا والتجمل بأصواتنا عند القراءة بها.