ما هي المصادر الأصلية لعلامات الساعة ومنهج التعامل معها؟
إن أول مصدرٍ من المصادر لعلامات الساعة هو مصدر الأمور الغيبية وهو القرآن ومن ثم بعد ذلك السنة.
إن أول مصدرٍ من المصادر لعلامات الساعة هو مصدر الأمور الغيبية وهو القرآن ومن ثم بعد ذلك السنة.
إن من علامات الساعة الصغرى هبوب الريح الطيبة لقبض أرواح المؤمنين، فلا يبقى على ظهر الأرض من يقول: الله، الله. ويبقى شرار الناس
تأتي كلمة (العيد) مشتقة من العود، وتعني التكرار كل عام ، لما يعوده الله على عباده من العطايا والكرم.
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
أمَّا منْ رَوَى الحديثَ منْ طريقِ أبي عَوانَةَ اليشْكُرِيِّ فمِنْهُمْ: مُحَّمَدٌ السَّدُوسِيُّ وعليِّ بنِ الحَكَمِ الأنْصارِيُّ وقُتَيْبَةُ بنُ سعيدٍ وموسَى بنُ إسْماعيلَ البَصْرِيُّ ومُحَمَّدُ بنُ عبدِ المَلِكِ الأمَوِيُّ وشيبانُ بنُ فَرُّوخَ وفُضَيْلُ بنُ حُسينٍ الجَحْدَرِيُّ وغيرِهم يرحَمُهُمُ اللهُ، كما كانَ منَ الثِّقاتِ عندَ أهْلِ الحديثِ وحديثُهُ عندَ جماعَةِ الحديثِ.
لقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام كثيراً من أوصاف الدّجال وأحواله، حتى يتعرف الناس عليه إذا ظهر فيهم
وم عرفة:هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة يعد من مناسك الحج وهو الوقوف على جبل عرفات من صباح يوم التاسع إلى غياب شمسه.
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
هناك حديث يعرفه الجميع وهو الحديث الذي رواه البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام" يعني أيام العشر قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلا خرج بنفسه وماله لم رجع من ذلك بشيء"
لقد بدأت تظهر علامات كثيرةٌ للساعة من ما هي صغرى ومنها ما هي متوسطة ومنها لم يظهر بعد، ومن علامات الساعة التي سنتطرق لها هي: تشببّ المشيخة وكثرةُ الشحّ وكثرة التجارة وكثرة وقوع الزلازل المفاجئةِ.
قال تعالى: (الۤرۚ كِتَـٰبٌ أُحۡكِمَتۡ ءَایَـٰتُهُۥ ثُمَّ فُصِّلَتۡ مِن لَّدُنۡ حَكِیمٍ خَبِیرٍ (١) أَلَّا تَعۡبُدُوۤا۟ إِلَّا ٱللَّهَۚ إِنَّنِی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ وَبَشِیرࣱ (٢) وَأَنِ ٱسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوۤا۟ إِلَیۡهِ یُمَتِّعۡكُم مَّتَـٰعًا حَسَنًا إِلَىٰۤ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّى وَیُؤۡتِ كُلَّ ذِی فَضۡلࣲ فَضۡلَهُۥۖ وَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَإِنِّیۤ أَخَافُ عَلَیۡكُمۡ عَذَابَ یَوۡمࣲ كَبِیرٍ (٣) إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ […]
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
هوَ الإمامُ المُحَدِّثِ، الحافِظُ، أبُو أحْمَدٍ الزُّبيرِيُّ، مُحَمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ الزُّبَيْرِ بنِ عُمَرَ بنِ دِرْهَمٍ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، قيلَ أنَّهُ كانَ مولّى لبني أسْدٍ، وكانَ يُعْرَفُ بِحِفْظِهِ للحديثِ النَّبويِّ، وكانّ مِمَّن لازَمَهُمْ منَ التَّابِعينَ سُفيانُ الثَّوْرِيُّ، حتَّى قيلَ أنَّهُ أعْلَمُ النَّاسِ بحديثِ سُفيانٍ، وكانّتْ وفاتُهُ في العامِ الثَّالِثِ بعدَ المائَتَيْنِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
لقد اختلفت الأقوال والآراء في تعيين مكان خروج الدّابة، فمنهم من قال:
اختلف الأقوال في تعيين دابّة الأرض، وإليك بعض ما قاله العلماء في ذلك:
إن من علامات الساعة الكبرى ظهور دابّة الأرض في آخر الزمان علامة على قرب الساعة، وهذا الأمر ثابتٌ بالكتاب والسنة:
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
جرت العديد والكثير من الغزوات والسرايا في عهد رسول الله محمد صلى الله وسلم، وكان هناك أهداف وغايات من تلك السرايا والغزوات،
هو: الفقيهُ المُحّدِّثُ، أبو إسْماعِيلَ، حمَّادُ بنُ زَيْدِ بنِ دِرْهَمٍ ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابِعينَ، وُلِدَ في العامِ الثَّامِنِ والتِّسْعينَ منَ الهِجْرَةِ النَّبويِّةِ، وكان مولَىً لآلِ جريرِ بنِ حازِمٍ، وكان مِمَّنْ اشْتَغَلوا بِروايَةِ الحديثِ وملازَمَةِ كثيرٍ منَ التَّابعينَ المُحَدِّثينَ حتَّى أصْبَحَ منْ عُلَماءِ عَصْرِهُ المعدُودين في الفقهِ والحديثِ
للوقف دور عظيم وإسهامات كبيرة في جوانب الرعاية الاجتماعية، حيث يتم إنفاق أموال الوقف في هذه الجوانب وخاصّة في مجال الضمان والتأمين الاجتماعي.
رسول الله سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم هو من أحسن الناس خلقاً، فقد خلقه الله سبحانه وتعالى وقد أرسله وبعثه حتى يكون الرحمة المهداة لكلّ البشرية جمعاء
الإيلاء في اللغة: وهو الحلف مُطلقاً سواء كان على ترك قربانِ الزوجة أم على شيءٍ آخر مأخوذة من آلى يؤلي إيلاء، وكذلك إذا حلف على فعل شيءٍ أو تركه
هوَ الإمامُ الحافِظُ، أبو الحارِثِ، اللَّيثُ بنُ سَعْدٍ بنِ عبدِ الرَّحمنِ، منْ أصولٍ فارِسِيَّةِ منْ أصْبَهانَ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، وُلِدَ في مِصْرَ في العامِ الرَّابِعِ والتِّسْعينَ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ الشَّريفَةِ، وعاشَ نشْأَتَهُ في حبِّ العلْمِ وتَعلُّمِهِ،
هوَ: الإمامُ الحافِظُ، أبو عَمْرُو، عبدُ الرَّحمنِ بنُ عمْرُو الأوْزاعِيُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ من جيلِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ الشَّامِ، ولدَ في مدينَةِ بعَلْبكَ في العامِ الثَّامِنِ والثَّمانينَ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ، والأوزاعِيُّ نِسْبَة إلى قبيلةِ الأوزاعِ اليَمَنِيَّةِ،
هو: الإمامُ الفقيهُ المُحَدِّثُ، أبو عبدِ اللهِ، مالكُ بنُ أنَسِ بنِ مالِكٍ المَدَنِيُّ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتباعِ التَّابعينَ، ولِدَ في المَدينَةِ المنورَةِ في العامِ الثَّالثِ والتِّسعين منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة، حفظَ القرآنَ الكريمَ ثمَّ توجّهَ إلى حفظِ الحديثِ النَّبويَّ وأدرَكَ عددَاً كبيراً منْ كِبارِ التَّابعينَ وروى الحديثَ عنْهُمْ
الخصال الواجبة في كفارة الحلق، فسنتحدثُ عنها بإيجاز فيما يلي:
رأي الشافعية في ضابط إفساد الصوم الموجب للكفارة: تجب الكفارة بإفساد يوم من رمضان بجماعِ إثمٍ به بسبب الصوم من غير شبهة قولهم بوجوب الكفارة بإفساد صوم يوم من رمضان يعني أنه لو أفسد صوم يوم آخر من غير رمضان.
إنّ عقد التأمين على الحياة يتضمّن اتفاق بين شخص وشركة تأمين، بدفع مبلغ من المال على أقساط دورية للشركة، مقابل أن تمنحه مبلغ متفق عليه عند بلوغه سن محدّدة، أو تعطيه لورثته بعد وفاته.
الفرق بين الكفارة والفدية: إن الكفارة تشترك مع الفدية في التسمية؛ لأن الكفارة يمكن أن تسمى بالفديةِ وذلك في قوله تعالى:" فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ "البقرة:196. فإن من حلق لعذرٍ عن هذا الفعل إذا كان الحلق أثناء الحج ومع هذا سُميت الكفارة فدية.
يتعرّض الإنسان في أعماله ومعاملاته إلى المخاطر والنوائب، مثل الحوادث والحرائق والعجز والموت وتحمل أعباء إيذاء الآخرين وغيرها