قصة قصيدة إني إذا ما لم تصلني خلتي
إني إذا ما لم تصلني خلّتي و تباعدت عني اغتفرت بعادها و إذا القرينة لم تزل في نجدة
إني إذا ما لم تصلني خلّتي و تباعدت عني اغتفرت بعادها و إذا القرينة لم تزل في نجدة
أما عن مناسبة قصيدة "هل كنت في منظر ومستمع" فيروى بأن أخوال أبو زبيد الطائي كانوا من بني تغلب، وكان من عادته أن يقيم في ديارهم، وكانت إبله ترعى مع إبلهم، وكان عنده غلام يهتم بإبله ويرعاها له.
أما عن مناسبة قصيدة "أحال أكدر مختالا كعادته" فيروى بأنه كان عند أبو زبيد الطائي كلب، وقد أطلق على هذا الكلب اسم أكدر، وكان عنده سلاح يلبسه لهذا الكلب، فكان إذا خرج له أسد لا يقوم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تنج منها يا أبان مسلما" فيروى بأن نافع بن علقمة الكناني كان عاملًا على مكة المكرمة، وفي الفترة التي كان فيها عاملًا منع الغناء والمغنين، ومنع أيضًا بشرب الخمر.
قالت تصدى له ليعرفنا ثم اغمزيه يا أخت في خفر قالت لها وقد غمزته فأبى
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تعرف الدار مذ عامين أو عاما" فيروى بأنه حينما قام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بتعيين أبو موسى الأشعري واليًا على العراق، توجه أبو موسى إلى العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "رب وعد منك لا أنساه لي" فيروى بأن محمد بن أمية كان في يوم من الأيام جالسًا بين يدي إبراهيم بن المهدي، وبينما هما جالسان، دخل الشاعر أبو العتاهية، وكان متنسكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أراه واحدا لا أخا له" فيروى بأن الشاعر الفرزدق كان متزوجًا من امرأة يقال لها نوار، وبعد أن مضى دهر على زواجه منها، ولأنه لم يولد له أي غلام.
أما عن مناسبة قصيدة "أعطوا هنيدة يحدوها ثمانية" فيروى بأن الشاعر الجرير كان قد لازم الحجاج بن يوسف الثقفي، ومدحه بالعديد من القصائد، فقام الحجاج بإكرامه وتقريبه منه، ومن بعد أن ذاع صيت الجرير.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا شهدت لثغر قومي مشهدا" فيروى بأن الجرير كان عند الحجاج بن يوسف الثقفي في العراق، وكان الحجاج قد أعطاه الأمان، بعد أن ملأ قلبه بالخوف منه، وعندما توجه الحجاج إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "أما بنوه فلم تنجح شفاعتهم" فيروى بأن النوار زوجة الفرزدق هي ابنة عمه، وأباها هو أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد بعثه إلى البصرة في العراق في أيام الحكمين.
القاعدة الرئيسة والأساسية التي يجب اتباعها عن إجراء التقطيع العروضي هو كتابة كل ما يُلفظ وبالتالي حذف ما لا يُلفظ إلى جانب مراعاة القواعد الأخرى.
" وهو عبارة عن علم يحتوي على حزمة مميزة من القواعد التي تدل على الميزان الدقيق والذي يُعرَفُ بها صحيح الأوزان الشعرية من فاسدها".
يمكن تعريف البحور الشعرية أو البحر الشعري على أنَّه:" حزمة من التفاعيل التي تُنظَّم عليها الأبيات الشعرية المختلفة، حيث تعتبر التفاعيل هي الأوزان الشعرية، حيث أنَّ البحر الشعري هو ذلك العقد الذي يقوم الشاعر بتنظيم القصيدة بناءً عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حر أمسيت شيخا قد وهى بصري" فيروى بأن تميم بن أبي بن مقبل في يوم من الأيام قرر أن يسافر لكي يقضي بعض أعمال له، وبينما هو في طريقه عطش عطشًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا" فيروى بأنه قد كان الشاعر النابغة الجعدي يهاجي العديد من الشعراء، وكان من بين من يهاجيهم رجل يقال له سوار بن أوفى القشيري، وسوار هو زوج ليلى الأخيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا أيها الجمل الذي انجيتني من كرب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج عبيدة الأبرص في قافلة متجهًا نحو اليمن، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك، ارتبكت الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "ولقد سريت على الظلام بمغشم" فيروى بأن أبو كبير الهذلي تزوج أم تأبط شرًا، وكان وقتها تأبط شرًا فتىً صغيرًا، ولكن تأبط شرًا لم يبد تجاه أبو كبير أي عاطفة.
ما بال قبرك يا كافور منفردا بالصحصح المرت بعد العسكر اللجب يدوس قبرك أفناء الرجال وقد
أذكـى القـلوب أسى أبكى العيون دماً خــطـبٌ وجـدنـاك فـيـه يـشـبـه العـدمـا افـراد عـقـد المـنـى مـنّا قد انتثرت
طرقتك زائرة فحيّ خيالها بيضاء تخلط بالحياء دلالها قادت فؤادك فاستقاد ومثلها
يركب في السهام نصول تبر ويرمي للعدا كرما وجودا فللمرضى علاج من جراح
يا قوم أذني لبعض الحيّ عاشقة والأذن تعشق قبل العين أَحيانا قالوا بمن لا ترى تهذي فقلت لهم
يا طلعة طلع الحمام علَيها وجنى لَها ثمر الردى بيديها رويت من دمها الثرى ولطالما
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت الفتى يمضي ويجمع جهده" فيروى بأن الخليفة معاوية بن أبي سفيان قد اشترى جارية بمائة ألف درهم، وفي يوم وبينما هو جالس مع عمرو بن العاص.
أما عن مناسبة قصيدة "أجارتنا لا تجزعي وأنيبي" فيروى بأن الشاعر بشار بن برد كان ضريرًا لا يرى، وكان عنده ابن يدعى محمد، وكان محمد بارًا بأبيه، خادمًا له، يساعده في شتى أمور حياته.
أما عن مناسبة قصيدة "وإن ترمك الغربة في معشر" فيروى بأن محمد بن أبي سعيد محمد المعروف بابن شرف، كان أديبًا وشاعرًا، وكان مقربًا عند أمير إفريقية المعز بن باديس.
ألا قف برسم الدارِ واستنطق الرسما فقد هاج أحزاني وذكرني نعما فبت كأني شارب من مدامة
لعن الإله من اليهود عصابة بالجزع بين جليجل وصرار قوم إِذا هدر العصير رأيتهم