قصة قصيدة إﻥ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﺳﻔﻚ ﺩﻣﻲ
أما عن مناسبة قصيدة "إﻥ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﺳﻔﻚ ﺩﻣﻲ" فيروى بأن مالك بن دينار خرج في سنة من السنين إلى مكة المكرمة، حاجًا إلى بيت الله الحرام، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى رجلًا يمشي وليس معه راحلة ولا طعامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "إﻥ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﺳﻔﻚ ﺩﻣﻲ" فيروى بأن مالك بن دينار خرج في سنة من السنين إلى مكة المكرمة، حاجًا إلى بيت الله الحرام، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى رجلًا يمشي وليس معه راحلة ولا طعامًا.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، ولقب بالنابغة لأنه أبدع في الشعر، اتصل بالنعمان بن المنذر، توفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
هو الجرو بن كليب بن ربيعة التغلبي ، ولد في القرن الخامس الميلادي، وكان ذلك بعد أن قتل أباه كليب بن ربيعة من قبل خاله الجساس، والذي كان سببًا في حرب البسوس بين قبيلتي بكر وتغلب والتي استمرت طوال أربعين عامًا.
هو يحيى بن الحكم البكري الجياني، شاعر أندلسي من أسرة عربية اصيلة، ولد عام مائة وخمسة وستون للهجرة، في بلدة جيان في الأندلس، وانتقل إلى قرطبه، وعاش فيها معظم حياته.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة في في منطقة يقال لها عين التمر وهي قريبة من كربلاء في العراق، كان في بداية حياته يبيع الجرار، ولكنه بدأ بعد ذلك في نظم الشعر.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أهم الشعراء في العصر العباسي، توفي في عام مئتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أفضل شعراء العصر العباسي وأشهرهم، توفي في عام مائتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو جندح بن حُجر بن الحارث الكندي، ولد في عام خمسمائة وواحد ميلادي في نجد في الجزيرة العربية، واشتهر بلقب إمرؤ القيس، ولقب أيضًا بأبي وهب وأبي الحارث وأبي زيد.
هو ثابت بن أواس الأزدي، أحد الشعراء الجاهليين، وهو من الطبقة الثانية من الشعراء، ولد في القرن الخامس الميلادي في الجزيرة العربية، وهو أحد فتاك العرب، نشأ في قبيلة أمه وهي قبيلة فهم.
هو عمر صدقي بن محمد بهاء الدين بن عمر صدقي بن هاشم، ولد في عام ألف وتسعمائة وستة عشر ميلادية في مدينة حلب في شمال سوريا، ونشأ فيها، وحفظ القرآن الكريم وهو صغير.
هو كعب بن سور الأزدي، وهو من قبيلة من اليمن، وضعه الخليفة عمر بن الخطاب واليًا على البصرة، توفي في موقعة الجمل في عام ستة وثلاثون للهجرة.
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي، ولد في عام ثلاثة وعشرون قبل الهجرة، وهو رابع الخلفاء الراشدين، وأول من آمن من الغلمان، توفي في عام أرعون للهجرة.
هو أبو أيوب سليمان بن عبد الملك بن مروان الأموي القرشي، ولد في عام أربعة وخمسون للهجرة في المدينة المنورة، وهو سابع الخلفاء الأمويين، حكم لسنتين وثمانية شهور، هو من أسس مدينة الرملة الفلسطينية.
يعتبر الشعر السياسي نوع من أنواع الشعر ذو الطابع العربي، ولكنَّ هذا النوع من الشعر تميز عن غيره من أنواع الشعر الأخرى وتفرد فيها بأنَّه يعمل على التعبير عن التوجهات ذات الطابع السياسي المحددة، إلى جانب تعبيره عن آراء الشُعراء ذات الطابع الشخصي كذلك.
هو محمود سامي بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري، ولد في عام ألف وتسعمائة وأربعة وثلاثين ميلادي في مصر، في أسرة متصلة بأمور الحكم، التحق بالجيش، وأصبح أحد زعماء الثورة العرابية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا راكبا نحو المدينة جسرة" فيروى بأن أبو مروان عبد الملك الملقب بالغريض خرج في يوم من الأيام من مكة المكرمة تجاه المدينة المنورة، وكان معه في سفره رجل يقال له معبد بن وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "تذكر ليلى حسنها وصفاءها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل من بني عامر بن صعصعة قتل رجلًا يقال له الخطيم بن عدي الأوسي، كما أن والد الخطيم قد قتل على يد رجل من عبد القيس.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
أما عن مناسبة قصيدة "والله ما كنت طول الدهر ناسيها" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن علي الجوهري دخل في يوم من الأيام إلى مجلس دنيا بنت يحيى بن خالد البرمكي، وعندما رآها وجدها كأنها درة، فأخذ ينشد قائلًا.
أما عن مناسبة قصيدة "رسم الكرى بين الجفون محيل" فيروى بأن أبا نواس خرج في يوم من الأيام مع الفضل بن ربيع، وكان أبو نواس مع صاحب له، وتوجه الاثنان مع الفضل إلى فزارة، وكان ذلك في فصل الربيع، وعندما وصلا إلى هنالك دخلا إلى نزل بفنائه أرض قد اكتست باللون الأخضر.
اعتاد الصالحون قبل أن يموتوا أن يدعوا أبنائهم إلى جوارهم، ويجلسونهم معهم، وينصحونهم، وكانوا يرجون من ذلك أن يدلوا أبنائهم إلى الطريق الصحيح، ومن أشهر نصائح الأباء لأبنائهم هي نصيحة لقمان لابنه، وعلى الرغم من أن نصيحة شاعرنا عبدة بن الطبيب لابنه ليست بتلك الشهرة كنصيحة لقمان لابنه.
أما عن مناسبة قصيدة "بسط الربيع بها الرياض كما" فيروى بأنه كان عند محمد بن كناسة جارية يقال لها دنانير، وقد اشتهرت هذه الجارية بشدة جمالها، كما اشتهرت أيضًا بإجادتها للشعر، وسرعة بديهتها.
كان الإمام الشافعي من أكثر الناس معرفة معاني القرآن والحديث، وكان له آراء في علماء الحديث، والقرآن.
أما عن مناسبة قصيدة "بادر إلى مالك ورثه" فيروى بأن الخليفة عبد الله بن المعتز بن المتوكل على الله كان شاعرًا فصيحًا بليغًا، مطوقًا بالشعر، مطبقًا له، وقد روي عنه من الحكم والآداب شيئًا كثيرًا، ومن ذلك قوله: أنفاس الحي خطايا.
أما عن مناسبة قصيدة "وأبى أن يطوف بالبيت إذ لم" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم أراد أن يبعث بواحد من الصحابة إلى مكة المكرمة، لكي يتفاوض مع قريش على دخول المسلمين إليها لكي يؤدوا العمرة.
أما عن مناسبة قصيدة "لئن صبر الحجاج ما من مصيبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفي ابن الحجاج، وبعد ذلك بأسبوع توفي أخاه، فجلس الحجاج في مجلسه، وأمر بإدخال المعزين، ولكنه كان قد جلس.
أما عن مناسبة قصيدة "أنيخها ما بدا لي ثم أبعثها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة عبد الملك بن مروان أن يجمع بين كل من الجرير بن عطية والفرزدق همام بن غالب، وأن يعمل بينهما ما يشبه المسابقة.
أما عن مناسبة قصيدة "أعنيك يا خير من تعنى بمؤتلف" فيروى بأنه عندما أصبح المأمون بن هارون الرشيد خليفة، لم يوافق إبراهيم بن المهدي على ذلك ورفض أن يبايعه على ذلك، وخرج إلى منطقة يقال لها الري.
أما عن مناسبة قصيدة "وله لحية تيس وله منقار نسر" فيروى بأن حركة الصعلكة في العصر العباسي كانت مختلفة في أبعادها وأدواتها عن حركة الصعلكة في العصر الأموي والعصر الإسلامي.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.