قصة يوم ماطر
في أحد الملاعب كان سامي يلعب كرة القدم مع أصدقائه، وبينما هو ينتظر تمرير الكرة من فريقه الخصم إذ بدأت الأمطار بالهطول، كان سامي يركض نحو الكرة فانزلق على الأرض
في أحد الملاعب كان سامي يلعب كرة القدم مع أصدقائه، وبينما هو ينتظر تمرير الكرة من فريقه الخصم إذ بدأت الأمطار بالهطول، كان سامي يركض نحو الكرة فانزلق على الأرض
داخل المدرسة وعلى أدراج الطلاب كان أحدهم يمسك بورقة زميله وينادي على المعلّم: يا أستاذي، يا أستاذي تعال وانظر ماذا يكتب زميلي هذا على الورقة، إنّه يقوم بكتابة كلمات
كان هنالك شيخ كريم وطيب القلب، يمتلك هذا الشيخ أرض كبيرة وواسعة وخصبة جدّاً؛ حيث كان قد زرع بها هذا الشيخ العديد من أنواع الفواكه والخضروات المختلفة، وعلى الرغم من هذه الأرض
في يوم من الأيام ذهب ولد صغير مع عائلته في رحلة إلى شاطئ البحر، جلس الولد يمارس هوايته المفضّلة وهي اصطياد الأسماك، استطاع أن يصطاد سمكة صغيرة
في أحد الأزمان كان هنالك فتاة واسمها ميلا، تعيش ميلا في مملكة كبيرة تحكمها ملكة تسمّى كايلي، كان لميلا صديقة مقرّبة واسمها لوسي، ميلا كانت تحب أجدادها
كان هنالك غزالة تتصّف بالجمال والذكاء ويحبّها الجميع، لدى هذه الغزالة صديق مقرّب من الحيوانات وهو الحصان هوكي، كانت تلعب معه وترافقه بكل نزهاتها، وفي
بينما كان المعجم متكّئاً على كتاب الرواية إذ شعر بأن هنالك شيء يتحرّك، وعندما التفت شاهد كلمة بهلوان تتحرّك وتقفز، شعر المعجم بالانزعاج من تلك الحركة فطلب منها التوقّف
كان هنالك ديك يسير في الغابة ويريد الذهاب إلى مكان ما في البستان، سار هذا الديك مسافة طويلة، ولكنّه لم يصل إلى المكان وكان يبدو أنّه قد ضلّ طريقه، حاول أن يعود
كان الطفل ميمون من الأطفال السعداء كثيراً؛ حيث أنّه يسكن في مدينة تتوفّر بها كل أسباب الراحة والسعادة، وكان لميمون الكثير من الأصدقاء كذلك
كان هنالك قط كسول يقضي أوقاته دائماً بالنوم، وكان له محل مخصّص للنوم يختاره كي يبقى مستلقياً، وكان هذا القط الكسول لا يفعل أي شيء
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
كان هنالك عائلة تتكوّن من الأب والأم ومالك وفرحان وسالم، مالك هو طفل يبلغ عشرة أعوام، وهو طفل ودود يحب إخوته كثيراً، أمّا فرحان فهو الأخ الأصغر
في إحدى الغابات الخضراء الجميلة تعيش مجموعات الأرانب مع بعضها البعض، وفي نفس الغابة يعيش معهم الفيل، كان الفيل كبير الحجم، واعتاد على الذهاب
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك أمير صغير يعيش حياة مرّفهة واسمه مودي، كان قد اعتاد على أن يكون لديه كل شيء يحبه، ومن أكثر ما كان يحب
عند حافة أحد الأنهار يقف الخروف بانتظار صاحبه، وبينما هو كذلك إذ ظهر له الثعلب المكّار فجأةً وأقبض عليه وقال: أخيراً استطعت الإمساك بك أيّها الخروف، سوف تكون وجبتي
من المبادئ والركائز الأساسية التي يجب على الطفل تعلمها في حياته هو رد المعروف وعدم التقليل من شأن أي أحد، سنحكي في قصة اليوم عن حمامة قدّمت معروفاً لنملة
ان يسكن في إحدى المدن تاجر ميسور الحال، وكان لدى هذا التاجر ثلاثة من الأبناء، وفي يوم من الأيام قرّر الابن الأكبر أن يسافر خارجاً للعمل فقال له والده: لماذا تريد السفر يا بني وأنت تملك كل شيء.
من أهم الأمور التي يجب على الأطفال تعلّمها هو أهمية الإخلاص في العمل، بالإضافة إلى عدم الاستسلام أو اليأس بسرعة، وإتقان العمل من الأمور التي وصّانا عليها رسولنا الكريم
من أهم الصفات التي تتمتّع بها الكلاب هي الوفاء والإخلاص خصوصاً لصاحبها الذي يعتني بها، ولكن كما أن لكل قاعدة شواذ فهنالك بعض الكلاب الشريرة المؤذية، ولكل شخص شرير ويؤذي
من أكثر الأوقات إمتاعاً للأطفال هو جلوسهم مع الأجداد والسماع لذكرياتهم، وسنحكي في هذه القصة عن فتاة اسمها أسماء تجد صندوقاً في منزل جدّتها مليء بالأزرار
كان هنالك ولد اسمه مارتن، كان لمارتن العديد من الأصدقاء وكان يحب أن يشعرهم بالمتعة والتسلية، كان يقوم بأشكال ممتعة ومسلية بوجهه كي يضحك أصدقائه بهم.
كان هنالك نسر يعيش في أحد الأعشاش التي يوجد بها زوجته وأطفاله، وفي مرّة من المرّات نوى هذا النسر أن يطير لقرية أخرى بحثاً عن الطعام، وترك زوجته وأطفاله في العش
كان هنالك جمل يعيش في الصحراء، طالما كان الناس تستعين به كوسيلة للتنقّل، ولكن هذا الجمل كان يمتاز بذكائه؛ فقد كن يدرك تماماً أنّه سيأتي يوم ويتوقّف عن هذا العمل
كان هنالك جرذ يعيش في ترف؛ حيث كان المنزل الذي يعيش به يحتوي على كل وسائل الراحة مثل: الماء الدافئ، الطعام الشهي، الملابس الجيّدة، الاستحمام اليومي
من أعظم الأخلاق وأنبلها هو الوفاء، وسنحكي في قصة اليوم عن فتاة تملك كلب وكان هدية من والدتها قام بإنقاذ حياتها لأنه كلب وفي لها، والعبرة من القصة
من أجمل الطباع التي يجب على الأطفال الانتماء لها هي الكرم، وسنحكي في هذه القصة عن نملة تمتلك من طيبة القلب والعطاء وحب الخير والكرم الكثير، وتقوم بفعل مع جارتها النملة البخيلة
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
كان هنالك زوجين كبيران في السن ويسكنان مع بعضمهما البعض في المنزل، كان الزوج يعمل حطابّاً؛ فيذهب كل يوم في الصباح الباكر لتقطيع الحطب من الأشجار
في إحدى الغابات الجميلة تسكن الحيوانات في سعادة؛ حيث كانت الغابة مليئة بالأشجار الخضراء الجميلة والطقس جميل، تستيقظ جميع الحيوانات كل يوم في
كان هنالك عائلة رائعة من القطط يلعبون سويةً، كانت الأم تلعب مع ابنها القط ماوي بالكرة، ترميه له الكرة مرّة ويرمي هو لها الكرة في المرّة الثانية، عندما أكملوا اللعب