قصيدة The Circuit Judge
Take note, passers-by, of the sharp erosions Eaten in my head-stone by the wind and rain i Almost as if an intangible Nemesis or hatred Were marking scores against me,
Take note, passers-by, of the sharp erosions Eaten in my head-stone by the wind and rain i Almost as if an intangible Nemesis or hatred Were marking scores against me,
يُعتبر المؤلف والأديب لانغستون هيوز وهو من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية من الكُتاب الذي كانوا ينتمون إلى أكثر من عرق وأصل، وهذا ما جعل روايته تنتشر بشكل أوسع حول العالم، حيث كان أصله يرد إلى أصول أفريقية وكما أنه كان فيه عرق من دولة اسكتلندا.
يُعتبر المؤلف والأديب نيكوس كازانتزاكيس وهو من مواليد دولة اليونان من الكُتاب الذين لاقوا من خلال رواياتهم صدى واسع حول العالم، والذي تم تصنيف رواياتهم بأنها روايات صاحبها الإبداع وتميزت عن غيرها من الروايات، ومن رواياته زوربا اليوناني، حيث تم العمل على إصدارها سنة 1946م للمرة الأولى في دولة اليونان، ثم بعد ذلك توجه الكاتب لنشرها في مدينة لندن سنة 1952م، ومن بعدها إلى مدينة نيويورك سنة 1953م.
كان هنالك سيدّة عجوز ولديها ثلاثة من الأبناء، كانت تحبّهم وتعتني بهم جيّداً، عندما كبروا وتزوّج جميعهم؛ قرّر السيدة العجوز أن تذهب إليهم وتقوم بعمل
في قصر الملك يعيش الملك والملكة والأمير والخدم، وفي يوم من الأيّام تم إقامة حفلة كبيرة جدّاً في قصر الملك، وكانت مدّة الحفلة طويلة جدّاً؛ حتى أن جميع
في إحدى القرى كان هنالك رجل اسمه راشد، كان راشد دائماً يقول لأهل قريته بأنّه يعرف كل شيء، ويعرف شيء عن كل شيء، وليس هنالك أي سؤال
يُعتبر أدولف هتلر من القادة السياسيين الذي لمع صيتهم منذ الزمن القديم حتى يومنا هذا، فعلى الرغم من أنه توفي منذ زمن طويل إلى أنه ما زالت سيرته وقصصه تتداول بين الناس؛ وقد كان ذلك جراء الأحداث السياسية التي قام بها والمعارك التي خاضعها طوال فترة حكمه.
في إحدى القرى تسكن ثلاث أخوات مع بعضهن البعض، وفي يوم من الأيام جلست الأخوات بجانب شرفة المنزل وصرن يتجاذبن أطراف الحديث
أما عن مناسبة قصيدة "تبكي على المنتوف بكر ابن وائل" فيروى بأن يزيد بن المهلب أراد لقاء مسلمة بن عبد الملك بن مروان، فسار حتى وصل إلى فم النيل.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تولوا عصبا شوازبا" فيروى بأن كسرى أوقع بني تميم في يوم الصفا، وقتل منهم عددًا كبيرًا، فلم يبقى منهم سوى الأموال والشباب، وعندما وصل خبر ذلك إلى القبائل الأخرى بدأوا يفكرون باغتنام.
أما عن مناسبة قصيدة "ما سرني أن فؤادي ولا " فيروى بأن حمنة بنت عبد الرحمن الهاشمي كانت من أغنى نساء بني هاشم، وكانت امرأة أديبة فصيحة اللسان وشاعرة، وكانت تحب الخليفة الخليفة المأمون حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "بنفسي هما ما متعا بهواهما" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان كامل بن الرضين في السوق، وبينما هو يسير في طرقاته رأى فتاة اسمها أسماء بنت عبد الله بن مسافر.
يعود تاريخ تطور كلمة (guide - يرشد) من اللغة الإنجليزية الوسطى المتأخرة، من الدليل الفرنسي القديم، في الفعل (guider) وتعني يرشد، من أصل جرماني؛ المتعلق بمعنى مفهوم الذكاء، ثم استقر المعنى لمضمون الفعل في معنى التوجيه أو التأثير في سلوك أو تطور السلوك.
يمكن تعريف الفعل (guide) من خلال معنى الاسم - المرشد؛ الشخص الذي يرشد الطريق للآخرين، وخاصة الشخص الذي يعمل لإظهار السياح حول الأماكن التي تهمهم، فنقول عنه مرشد سياحي، ومن مرادفات هذا المعنى كلمات مثل: موقع الخرائط، ساعي البريد.
,For him who struck thy foreign string ;I ween this heart has ceased to care Then why dost thou such feelings bring ?To my sad spirit—old Guitar
في البداية كانت الوقائع والأحداث تدور حول تلك ذلك اليوم الذي كان به داني عائد من الحرب وإذ به يجد نفسه قد أصبح وريثًا، ومنذ تلك اللحظة يقوم داني بقطع عهد على نفسه بأن يكون السند والعون إلى المغلوب على أمرهم وأن يسعى إلى حمايتهم من عواقب الدهر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول قضية كانت قد حصلت في يوم من الأيام في ولاية كاليفورنيا، حيث أنه قد قام جميع عمال الفاكهة في تلك الولاية بعملية إضراب.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في ذلك اليوم الذي يقوم به شخص يدعى السيد كارل تيفلين بتقديم هدية إلى ابنه الذي يدعى جودي، وقد كانت تلك الهدية عبارة عن مُهر ما زال صغير في العمر ويتميز بلونه الأحمر، وعلى أثر تلك الهدية كانت قد غمر جودي بسعادة عارمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في أحد الأيام الذي صادف موت شخص يدعى دون زينو، وقد كان تلك الأحداث في مدينة صقلية، إذ ترك خلفه ابن صغير جداً كان ما زال في سن الرضاعة ويدعى أستور، ثم بعد ذلك تولى مهمة الاهتمام والرعاية بالطفل سيد يدعى ريمون أبريل.
,Shall earth no more inspire thee ?Thou lonely dreamer now Since passion may not fire thee ?Shall Nature cease to bow
,Tell me, tell me, smiling child ?What the past is like to thee ‘An Autumn evening soft and mild ’.With a wind that sighs mournfully
No coward soul is mine No trembler in the world’s storm-troubled sphere I see Heaven’s glories shine And Faith shines equal arming me from Fear
يعود تاريخ تطور كلمة (guess - يخمن) من اللغة الإنجليزية الوسطى، وفي الأصل غير مؤكد، وربما تتعلق بمعنى بالحصول على شيء معين في الكلمة الهولندية (gissen)، ومن ثم استقر المعنى لمعنى الفعل غير الرسمي، ويستخدم للإشارة إلى أنه على الرغم من أن المرء يفكر أو يفترض شيئًا ما ، إلا أنه بدون أي قناعة كبيرة أو قوة شعور
يمكن تعريف الفعل (guess) من خلال الفعل، تقدير أو استنتاج (شيء ما) دون معلومات كافية للتأكد من صحته، فنقول: خمنت أن عمر الطفلة يبلغ 14 أو 15 عامًا، أو أخذها جانبًا وتوقعت أنه كان يعرض عليها وظيفة، أو لا يمكننا إلا أن نخمن دوافع آلان، ومن مرادفات هذا لمعنى كلمات مثل: حساب، تقدير، إجراء تخميني، افتراض، توقع، تقييم.
Me thinks this heart should rest awhile So stilly round the evening falls The veiled sun sheds no parting smile Nor mirth nor music wakes my Halls
كان هنالك امرأة ثريّة تقود سيّارتها، وبينما هي كذلك إذ تعطّلت سيّارتها فاضطرّت للوقوف جانباً وانتظار أي مساعدة من أي أحد، ولكنّها انتظرت
كان هنالك فتاة اسمها أسيل تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت أسيل فتاة مهووسة بالطعام ولذلك فهي سمينة جدّاً، وكانت تطلب من والدها كل
سارة فتاة في سن المراهقة تسكن مع عائلتها في منزل كبير، وكان لدى عائلتها منزل يوجد به العديد من الغرف؛ فهي تنتمي لعائلة ثرية، وكان
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، كان هنالك بقرة لونها أسود تتمشّى في المزرعة وتستمتع بمناظر الطبيعة والزهور
يعود تاريخ تطور كلمة (guard - يحمي) من اللغة الإنجليزية الوسطى المتأخرة بمعنى رعاية، أو حضانة، من الأصل الفرنسي بمعنى حارس، وفي المفهوم البريطاني تطور المعنى لمعنى مسؤول يركب القطار وهو المسؤول بشكل عام عن القطار