ما هي الجمهورية البولندية الثانية؟
الجمهورية البولندية الثانية: هي دولة بولندية مستقلة يعود تاريخها إلى فترة الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية، بدأ تأسيس الجمهورية البولندية الثانية بعد الحرب العالمية
الجمهورية البولندية الثانية: هي دولة بولندية مستقلة يعود تاريخها إلى فترة الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية، بدأ تأسيس الجمهورية البولندية الثانية بعد الحرب العالمية
تعتبر مملكة الفرنجة الشرقية سلف الإمبراطورية الرومانية والتي تم حجمها من قِبل سلالة الكارولنجية، وقد بقيت تلك السلاسة تحكمها حتى عام 911 ميلادي
بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية واستسلام ألمانيا في عام 1945 ميلادي، تم حينها تقسيم ألمانيا إلى أربعة وحدات عسكرية، حيث تم تقسيمها بين فرنسا وبريطانيا والاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية
الجمهورية النمساوية الأولى: هي جمهورية النمسا والتي تم تأسيسها بموجب معاهدة "سان جيرمان" والتي كانت بعد الحرب العالمية الأولى
بعد الحرب العالمية الأولى أصبحت النمسا تعاني من التضخم؛ ممّا أدى ذلك إلى إنخفاض قيمة العملة النمساوية، في عام 1922 ميلادي لجأت النمسا إلى الإقتراض من "عصبة الأمم المتحدة"
في عام 1788 ميلادي، اشتدت الأزمة الاقتصادية في فرنسا لدرجة كبيرة، فقد انتشر الجوع في بعض القرى والأحياء التي كان يسكنها العمال والفقراء وبعض المدن الكبيرة
قامت الحكومة الفرنسية بإصدار عدة قرارات في الرابع والسادس وعشرين أغسطس من فترة الثورة الفرنسية، وكان من المنتظر موافقة الملك عليها حتى يتم تنفيذها
عندما أصبحت الجمعية الوطنية الفرنسية هي الهيئة الوحيدة المسؤولة عن شؤون البلاد في فرنسا، وذلك بعد ان جرد الملك من أكثر سلطاته، وعمل على جعل الشعب ممثلاً في مندوبيه
كانت فرنسا قبل الثورة، تشكي من فراغاً في خزينتها، ويعود تاريخ ذلك الفراغ إلى عصر لويس الرابع، وذلك نتيجة ما خاضته فرنسا من حروب في حكمه
ولعل أكثر ما كان يسئ لفرنسا، هو أنها لا زالت تحتفظ بنظام الطبقات البغيض، وما كان يرافقه من امتيازات فئة قليلة من الناس على حساب عامة الشعب
هناك عدة عوامل أدت إلى قيام الثورة في فرنسا، ومن تلك العوامل النظام الملكي في فرنسا، والذي كان له الدور الأكبر في قيام الثورة الفرنسية
لم تكن الثورة الفرنسية حدثاً هاماً في تاريخ فرنسا فقط، وإنما كانت أحد أبرز الأحداث التي حدثت في القارة الأوروبية والعالم المتمدن في آخر قرنين
اشتملت العصور الوسطى على ثلاثة مجتمعات كبيرة، وذلك حسب ظهورها التاريخي، والتي تكونت من المجتمع البيزنطي، والذي ورث الجانب الشرقي من أملاك الإمبراطورية الرومانية
بعد وفاة لويس الطفل، انتهت بذلك سلالة البيت الكارولنجي من الذكور في ألمانيا، ولم يعد هذا البيت ممثلاً إلا في شخص شارك البسيط في فرنسا
أجمع أمراء ألمانيا والأساقفة على اختيار لويس الطفل ملكاً، عقب وفاة أبيه، في عام 899 ميلادي، إلا أن لويس كان وقتها في السادسة من عمره
الإمبراطورية الإسبانية: وتعني المستعمرات الإسبانية الخارجية والتي كانت موجودة في الأمريكتين ودول المحيط الهادئ وهولندا الإسبانية
لقد كان المنافس والعدو الأكبر لإسبانيا هو فرنسا، ولقد حاولت إسبانيا والتي كانت تطوق أملاكها من الجنوب ومن الشمال وفي الأراضي المنخفضة
كان لنجاح البرتغال في الوصول إلى الهند شرقاً نتيجتان مباشرتان، أولاً: أنه ما دامت كروية الأرض حقيقة فمن الممكن الوصول إلى الهند غرباً
تعتبر الإمبراطورية البرتغالية هي أول الإمبراطوريات في العالم فقد حققت استعمارها في عقود قليلة بسرعة غير عادية وملكت مناطق أضعاف أضعاف مساحتها
بدأت الكشوفات البرتغالية في نهاية القرن الخامس عشر واوائل القرن السادس عشر ميلادي من البرتغال وبها فقد كان هذا امرا طبيعي إلى حد بعيد
في عام 1506 ميلادي، أرسل الملك البرتغالي أسطولاً جديداً إلى الشرق؛ من أجل تعزيز الوجود البرتغالي في السواحل الشرقية
تعتبر البرتغال أول الدول التي قامت بالكشوفات البرتغالية وتوفرت لها معرفة وخبرة بالسفن والبحار و البوصلة البحرية وحركة النجوم وكروية الأرض وعلم الجغرافية
قام المؤرخين بتحديد العصور الوسطى المبكرة، بأنها العصور الوسطى في التاريخ الأوروبي، وكما كان يطلق عليها بالعصور المظلمة
عندما اعتلى الإمبراطور دقلديانوس، عرش الإمبراطورية الرومانية في عام 284 ميلادي، كانت حينها الإمبراطورية على شفا هاوية
قام دقلديانوس بعدة إصلاحات في الإمبراطورية الرومانية، إلا أن الإمبراطورية الرومانية واجهت عدة مشاكل، من الناحية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية
كانت الإمبراطورية الرومانية بين نظامين، كان لا بد لها الأعتراف بواحد، وهنا قام أغسطس إلى التوفيق بين النظامين، اي أن يوفق بين الزعامة العسكرية التي ورثها عن أسلافه
كانت ألمانيا في العصور الوسطى، عبارة عن قبائل أو مجموعة من الحكومات الصغيرة، وقد نشأت ألمانيا من المملكة الفرنجية الشرقية، والتي كانت ألمانيا جزء منها
شهد عصر الجمعية ظهور عدد من النوادي السياسية، والتي كان يتردد عليها زعماء الثورة ومفكريها، من أجل أن يناقشوا ويتبادلوا الأراء والأفكار
مملكة كارتلي: هي إحدى الممالك التي ظهرت في مع نهاية القرون الوسطى، وكان أول ظهورها مع بداية القرون الحديثة في جورجيا الشرقية، تم تأسيس مملكة كارتلي في عام 1478
تم تأسيس مملكة جورجيا في العصور الوسطى في عام 1008 ميلادي، وخلال فترة حكم الملك "ديفيد الرابع" للمملكة جورجيا وصلت في أوج ازدهارها الاقتصادي والسياسي.