الجمباز

يجب المحافظة على ممارسة الرياضة حوالي 30 دقيقة يومياً بدرجة متوسطة مثل صعود السلالم أو الذهاب للعمل مشي أو الاهتمام بالحديقة المنزلية أو ممارسة الرياضة اليومية.

يقاس التحمل العضلي باختبار الجلوس؛ وذلك من وضع الرقود مع ثني الركبتين لوقت معين. ويتم الكشف عن قوة العضلات من خلال التحمل لعضلات الجسم.

هي تمارين تسبق التمارين الاساسية للجمباز والهدف منها تهيئة الجسم وعضلات البطن للقيام بمجهود ونشاط أكبر وافضل.

توضع الحلقات أولاً على إرتفاع أعلى من رأس الساعدين؛ حتى لايصاب اللاعب عند دفع الحلقتين جانباً. ومن وضع تعلق الكب للحلقتين جانباً ومن وضع تعلق الكب ينفذ اللاعب الحلقتين جانباً، ومن وضع تعلق الكب ينفذ اللاعب دائرة كتف خلفية بالمساعدة وبدون تركهُ القضبتين، ويقوم كل من المساعدان بمساندة حركة اللاعب باليد من تحت الكتف وباليد الأخرى من الفخذين حيث سوف يتمكن المساعدان بهذه الطريقة من سند اللاعب جيداً بحيث ينجحان في تثبيتهُ بأعلى نقطة لمسار الحركة، ويحصل اللعب على الإحساس الصحيح بهذا الوضع لتحقيق نجاح التمرين، ويجب على اللاعب فرد ذراعيه في هذا الوضع.

تؤدى هذه الحركة من المرجحة الأمامية أسفل الحلقتين حيث يقوم اللاعب بالمرجحة أماماً وخلفاً، وعند وصول الجسم أماماً يقوم اللاعب بالضغط على الحلقتين لأسفل مع ثني الذراعين لأعلى بقدر كافٍ مع دوران الرجلين والجذع لأعلى في الإتجاه العمودي وللخلف قليلاً حتى يرتفع مركز ثقل الجسم لأعلى للإقتراب من محور الدوران وبذلك تزداد سرعة الدوران لمرور الرجلين فتحاً خارج الحلقتين عند مفصل الحوض

جهاز الحلق: هو جهاز تتدلَّى منه حلقتان بواسطة أسلاك، ويثبت اللاعب يديه بالحلقتين ويقوم بأداء حركات معينة، وأيُّ جملة حركية على الحلق تتكون من حركات مرجّحة وحركات قوَّة وثبات بشكل متساوٍ تقريباً هذه الحركات وحركات الرَّبط تؤدِّي بوضع التعلُّق إلى وضع الارتكاز أو المرور به أو إلى وضع الوقوف على اليدين أو المرور به والأداء يتم بوضع مدِّ الذراعين ، والتمارين المعاصرة للجمناستك تشخَّص وذلك بواسطة الانتقال ما بين حركات المرجحة والقوَّة أو بالعكس وغير مسموح بمرجحة الأسلاك.

تُمثل حركات وأوضاع المرجحات المدخل الأساسي لتنفيذ حركات وأوضاع أكثر صعوبة على جهاز الحلق. ويتوقف تقدم اللاعب الناشئ فيما بعد إلى حد كبير على درجة اتقانه لهذه الحركات والأوضاع الأساسية، ولهذا فإننا نوصي بالأهتمام بمجموعة المرجحات والأوضاع والنهايات البسيطة، وخاصة في مرحلة تدريب الناشئين وذلك عن طريق تنمية وتطور المتتطلبات البدنية مثل القوة العضلية والمدى الحركي لتنفيذ التمرينات. وتنمية الأداء الفنّي للتّمرينات.

وهي عكس الحركة الطائرة للأمام، وتبدأ عادةً من وضع إرتكاز التحمل بزاوية. ليبدأ منهما اللاعب مرجحة أمامية تمهيدية والذراعان مثنيتين مع التقدم بالكتفين حتى يصلا قريبتين من الرسغين، ثمّ تأخذ الرجلان والجذع طريقهما للمرجحة خلفاً من التعلق الأبطئ حتى الوصول به في مستوى البارين أو أعلى قليلاً ثمّ يضغط اللاعب على البارين بالذراعين لأسفل وفي إتجاه عمودي لرفع الجذع وفرد الذراعين تماماً للإرتكاز.

المتوازي: وهو أحد أجهزة الجمباز الذي يؤديه الرجال والسيدات ويستخدم بالجمباز الفني، ويتكوَّن الجهازالمتوازي من ارتفاعات مختلفة بالنسبة للرجال يتكون من عارضتين مختلفتين بالطول ومتوازيتين وبارتفاع واحد طوله 350 سم والآخر ارتفاعه 195 سم والمسافة بين العارضتين ( 42-52) سم مرتكزة على جزأين جزء ثابت وجزء متحرِّك جميعها تستند على هيكل حديدي ويتم التحكُّم بعرض العارضتين. 

وهذه المهارة من الأوضاع الثابتة بإستقامة الجذع ولكن بالإرتكاز على الجزء العلوي من العضد مع الاحتفاظ بالكتفين أعلى من مستوى البارين، ويمكن الوصول إليه من الثبات أو الحركة.

أنّ هذه المرجحة عبارة عن مسافة يقطعها الجسم للوصول أماماً أو خلفاً أعلى البارين أو أسفلهما لمساعدة اللاعب على أداء الحركات البسيطة أو المركبة بسهولة.

تصنع عارضة التوازن من الخشب. طول العارضة 5 م. ارتفاع العارضة عن سطع الارض 120 سم. المسافة بين القائم الحامل العارضة حتى طرفهما الخارجي 40 سم.

تحدد منطقة الحركات الأرضية بمربع مساحته 12 × 12 م. يجهز لوح الخشب مساحته 14 × 14 م. يغطى الللوح الخشب ببساط من اللباد وسمكهُ من 5-10 سم. يغطى اللباد ببساط من قماش مساحتهُ 14 × 14 م. تحدد منطقة الحركات الأرضية على البساط بخطوط واضحة اللون سمكها 5 سم.

تعرف الدورات الهوائية الأمامية بأنها عبارة عن عملية طيران الجسم للأمام وللأعلى لعمل دورة هوائية وذلك بدوران الجسم حول نفسه. وتتم الدورات الهوائية بإسخدام جهاز الترامبولين وهو اسم آلة رياضية مكوّن من نسيج مشدود على إطار صلب. ويُسمَّى النسيج (حصير الوثب أو سرير الترامبولين). وهو يتكوّن من خامة مطاطية شديدة الليونة. ويُعدّ الترامبولين أو المنطّة أداة ترفيهيّة ويستخدم لممارسة المهارات الجمبازية والتمارين الرياضية.

تعرف الدورات الهوائية الأمامية بأنها عبارة عن عملية طيران الجسم للأمام وللأعلى لعمل دورة هوائية وذلك بدوران الجسم حول نفسه. وتتم الدورات الهوائية بإسخدام جهاز الترامبولين وهو اسم آلة رياضية مكوّن من نسيج مشدود على إطار صلب. ويُسمَّى النسيج (حصير الوثب أو سرير الترامبولين). وهو يتكوّن من خامة مطاطية شديدة الليونة. ويُعدّ الترامبولين أو المنطّة أداة ترفيهيّة ويستخدم لممارسة المهارات الجمبازية والتمارين الرياضية.

حصان القفز: وهو يُعّد من الأجهزة الأساسية في الجمباز لكلا من الذكور والإناث ويطلق عليه أيضاً "منصة القفز" لشبة جسم منصّة القفز وحجمها بالحصان. وكذلك يجب أن يؤدّي اللاعب قفزة واحدة في البطولات كافَّة عدا بطولة نهائي الأجهزة؛ حيث يجب أنْ يعرض قفزتين من مجموعتين مختلفتين من المجاميع الحركية لمنصَّة القفز، ويجب على اللاعب أن يبدأ كل قفزة من الوقوف الثابت وبرجلين مضمومتين ومواجهة لحصان القفز، والقفز هو الذي يحدِّد المسار.

ويجب أن يؤدّي اللاعب قفزة واحدة في البطولات كافَّة عدا بطولة نهائي الأجهزة حيث يجب أنْ يعرض قفزتين من مجموعتين مختلفتين من المجاميع الحركية لمنصَّة القفز، وعلى اللاعب أن يبدأ كل قفزة من الوقوف الثابت وبرجلين مضمومتين ومواجهة لحصان القفز، والقفز هو الذي يحدِّد المسار

حصان القفز: وهو يُعّد من الأجهزة الأساسية في الجمباز لكلا من الذكور والإناث ويطلق عليه أيضاً “منصة القفز” لشبة جسم منصّة القفز وحجمها بالحصان.

حصان القفز: وهومن الأجهزة الأساسية في رياضة الجمباز لكلا من الذكور والإناث ويطلق عليه أيضاً "منصة القفز" لشبة جسم منصّة القفز وحجمها بالحصان.

ملامسة اليدين والرقبة للأرض، وترتفع الرجلين عالياً وتستمر في الإرتفاع مع فتح الزاوية بين الساق والجذع وتثبيت النظر على القدمين.

للوقوف على الرأس دور كبير في تنشيط الدورة الدموية وزيادة تدفق الدم إلى الدماغ، الأمر الذي يساعد على تحسين قدراتهُ وبالتالي ضخ الدم بشكل أفضل إلى باقي أعضاء الجسم، وهذا مفيد جداً لتحسين التركيز والأداء ويزيد من شدة النشاط واليقظة.

تتطلب عملية تدريب وتعليم مهارات الجمباز إيجاد المكان والملعب المناسبين اللذان يتيحان الفرصة للاعب والمدرب والمتفرج والإدارين كي يقومان بالمسؤليات الملقاه على عاتقهم للوصول إلى أفضل المستويات.

تلامس الرأس مع الأرض بالجبهة، حيثُ تكون نقطة الاتصال أمام اليدين مكونة مع اليدين ثلاثة اضلاع تقريباً. ثمّ ترتفع المقعدة أثناء الأتزان وتترك القدمين الارض. ليكون الوضع النهائي هو الإرتكاز على المرفقين.

تُعرف العجلة من الوقوف على اليدين بأنها استدارة الجسم لعمل دورة جانبية من وضع الوقوف على اليدين مع الإرتكاز المتبادل للقدمين واليدين. ويُعتبر الإعداد للعجلة لهُ أهمية كبرى وأفضل طريقة لذلك هي تهيئة جسم اللاعب في وضع الوقوف المستقيم على بعد يبلغ 50- 100 سم من الحائط.

تُعرف العجلة من الوثب بأنها استدارة الجسم لعمل دورة جانبية من وضع الوثب مع الإرتكاز المتبادل للقدمين واليدين. ويُعتبر الإعداد للعجلة لهُ أهمية كبرى وأفضل طريقة لذلك هي تهيئة جسم اللاعب في وضع الوقوف المستقيم على بعد يبلغ 50- 100 سم من الحائط.

تُعرف العجلة من الجري بأنها استدارة الجسم لعمل دورة جانبية من وضع الجري مع الإرتكاز المتبادل للقدمين واليدين. ويُعتبر الإعداد للعجلة لهُ أهمية كبرى وأفضل طريقة لذلك هي تهيئة جسم اللاعب في وضع الوقوف المستقيم على بعد يبلغ 50- 100 سم من الحائط.

تُعرف العجلات بأنها استدارة الجسم لعمل دورة جانبية حول نفسهُ مع الإرتكاز المتبادل للقدمين واليدين. ويُعتبر الإعداد للعجلة لهُ أهمية كبرى وأفضل طريقة لذلك هي تهيئة جسم اللاعب في وضع الوقوف المستقيم على بعد يبلغ 50- 100 سم من الحائط.

عارضة التوازن: أحد أجهزة الجمباز الفني للإناث، وتجري هذه المسابقة على عارضة خشبية عرضها 10سم، وطولها 4.88م، وارتفاعها 120سم، وتقوم اللَّاعبة بعمل جملة من الحركات وتشمل الصعود على العارضة، والجملة الأساسية هي الهبوط من على العارضة بما يسمّى بالإجباريات، وهي تختلف من سنٍّ لآخرَ فلاعبة السبَّع سنوات تختلف إجباريتها عن لاعبة ال 8 سنوات وهكذا، وهو يُنمِّي عنصر الرَّشاقة والتَّوازن والدِّقَّة، وهي عناصر لياقة بدنية للاعبات من صغر عمرهن.

أحد أجهزة وألعاب الجمباز الفني، يؤدِّي اللاعب حركات على بساط أرضي مساحته 12*12 متر مغطّى بالسّجاد ومن تحته قطع لباد ومن الأسفل قطع خشبية موضوعة على قطع بلاستيكية للمساعدة على القفز ولامتصاص الهبوط، بدون مصاحبة موسيقي؛ بحيث يتكوَّن التمرين الأرضي من حركات بهلوانية مصحوبة بتمارين جمبازية أخرى مثل حركات القوَّة والتوازن والمرونة والوقوف على اليدين وحركات جمالية مصاحبة وكل ذالك بصورة إيقاعية وإنسيابية باستغلال مساحة البساط بالكامل.

أحد أجهزة وألعاب الجمباز الفني، يؤدِّي اللاعب حركات على بساط أرضي مساحته 12*12 متر مغطّى بالسّجاد ومن تحته قطع لباد ومن الأسفل قطع خشبية موضوعة على قطع بلاستيكية للمساعدة على القفز ولامتصاص الهبوط، بدون مصاحبة موسيقي؛ بحيث يتكوَّن التمرين الأرضي من حركات بهلوانية مصحوبة بتمارين جمبازية أخرى مثل حركات القوَّة والتوازن والمرونة والوقوف على اليدين وحركات جمالية مصاحبة وكل ذالك بصورة إيقاعية وإنسيابية باستغلال مساحة البساط بالكامل.