علم الاجتماع الرياضي

يتم تمثيل الثقافة والهوية الوطنية من خلال التركيز على الأصول والاستمرارية والتقاليد  الرياضية، فعلى سبيل المثال تعتبر اللغة الإنجليزية للاعبيين الرياضيين.

إن للملاحظة بمختلف أنوعها وأصنافها في الملاعب الرياضية أغراض كثيرة، وفيما يأتي عرض موجز لأهم أغراض أساليب الملاحظة الرياضية.

تعني هذه الاستراتيجية أن يقوم المدرب الرياضي بتقسيم اللاعبين إلى جماعات؛ أي بمعنى محطات صغيرة، حيث تشكل كل جماعة رياضية على حدة المنظومة.

إن ممارسة التمرن واللعب في الرياضة بصورة منتظمة  مفيدًا لجسم اللاعب، حيث أنه يقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو سرطان القولون.

النظريات التقليدية في التعلم الحركي، (النظرية الترابطية، النظرية الكسب، النظرية الإجرائية، النظرية الشرطية، النظرية الفعلية، النظرية البنائية).

تعتبر الاستجابة الحركية من أهم العناصر للفرد بشكل عام وللاعب الرياضي بشكل خاص المتمثل بالقدرات الحركية الضرورية التي تبرز أهميتها في الفعاليات والأنشطة التي تتصف بسرعة وتغير المكان.

يعتقد البعض أن إصلاح الأخطاء يعني الاهتمام بالأداء الفني للحركة الرياضية الممارسة، ومن ثم كل ما يتطلبه الأمر هو شرح ما أخطأ فيه اللاعب مع بيان الطريقة الصحيحة لهذا الأداء.

إن الأفراد الرياضيون المسؤولون عن تنفيذ المهام الإدارية عبر مجموعة واسعة من الوظائف داخل النوادي والمنظمات الرياضية.

العنصر الأول (المدرس): وهو الفرد الرياضي الذي يقع على عاتقه إدارة الموقف الرياضي والتعليمي إدارة تخدم الاستراتيجية داخل الملاعب الرياضية.

استراتيجية التعلم الحركي المتمايز في الرياضة: حيث ظهرت اسراتيجية التعلم الحركي المتمايز في الرياضة نتيجة إلى مبدأ الاختلافات والتباينات بين الأفراد الرياضيين المتعلمين داخل الوحدة الرياضية.

إدارة المخاطر في علم الاجتماع الرياضي: تعتبر المخاطر جزء لا يتجزأ من الرياضة، حيث أن الرياضة بدون مخاطر ستتوقف عن أن تكون رياضة.

إدارة العلاقات العامة في علم الاجتماع الرياضي: حيث تعمل العلاقات العامة الرياضية على الترويج للفرق واللاعبين الفرديين والمنظمات الرياضية من خلال القنوات الإعلامية المكتسبة.

الميزة التنافسية في علم الاجتماع الرياضي: وهي من أهم التحديات التي تواجه المنشآت الرياضية والمنظمات الرياضية؛ وذلك أن درجة التنافس.

إن للرضا الوظيفي الرياضي دور كبير في رفع وزيادة كفاءة الأدا في المنظمة الرياضية أو المنشأة الرياضية، حيث أن هذا الأمر يتطلب حب الأفراد الذين يعملون في المنظمة لعملهم.

التدريب التخصصي: وهو التدريب الذي يهدف إلى تنمية وتطوير المهارات مع تحسين الاتجاهات في المجال التخصصي مثل التدريب الإداري المهني.

للمدرس الرياضي الدور الأساسي والفعال في كيفية تنفيذ عملية التعلم الحركي الفعال، إذ يكون الموجه والمشرف الرئيسي على هذه العملية.

المنظمة في علم الاجتماع الرياضي: وهي وحدة اجتماعية منسقة بشكل متعمد مع وجود حدود نسبية معروفة لها، حيث تعمل بشكل متواصل ومتكامل لتحقيق أهداف عامة.

القيادة التحويلية في علم الاجتماع الرياضي: وهي عبارة هن عملية ترتبط بالعلاقات الداخلية التي يؤثر فيها القائد في أفراده الرياضيين، ومن ينسحب التأثير في تغير وتكيف سلوكهم..

السلوك التنظيمي في علم الاجتماع الرياضي: وهو مواقف وسلوك الأفراد الرياضيين سواء كانوا لاعبين أو مدربين أو أفراد إداريين في المنظمة الرياضية أو داخل الجماعات الرياضية،

إن عملية التخطيط المنشأة الرياضيةعملية ضرورية وأساسية، حيث يشمل التخطيط  على جميع الإجراءات الضرورية التي بةاسطتها يمكن التوصل إلى الوضع المرغوب في المستقبل.

كما هو معروف ومعلوم أن تفاعل المجتمع الرياضي بمختلف عوامله البيئية الداخلية الخارجية وانعكاس تأثيرها على الأفراد العاملين في المنظمة الرياضية.

الكفاية المهنية الخاصة: حيث تشير المعارف التي تتطرقت إليها معايير المهنة إلى وجود الكفاية المهنية الخاصة، حيث تعني أن يمتلك الفرد الرياضي المهني قدرات خاصة لها علاقة بالمزاولة المهنية، أي أنها لا  يتم توافرها لدى الأفراد الرياضيين الآخرين من خارج المهنة.

إن الرياضة وأنشطتها ليست مكاناً للتنقية من واقع الحياة الاجتماعية الصعبة، حيث تعاني الرياضة أكثر مم يعانيه المجتمع بأكمله، كما أنها تتمتع بما يتمتع به المجمتع بأكمله، كما قال علماء علم الاجتماع الرياضي أن الرياضة هي عبارة عن نقاء الحياة الاجتماعية من الصعوبات الاجتماعية.

إن الرياضة تكون خطوطاً متكاملة ومرتبة التي تمثل أصنافاً للطبقات الاجتماعية بشكل واضح وضروري، حيث كان في الزمن الماضي وجود صعوبة في إقامة مبني على الأنظمة والقواعد الاجتماعية الصحيحة.

إن رياضة المعاقين واجهت نقص بالاهتمام وعدم تكافؤ الفرص في المشاركة في المسابقات الرياضية المناسبة لهم، كما أحيطت رياضة المعاقين عبر التاريخ خاصة في دول أوروبا وأمريكا.

إن حركة المرأة في النشاط الرياضي شهدت مشاركات متزايدة في المنافسات الرياضية ليس فقط على مستوى المنافسات التربوية كمسابقات المدارس والكليات والجامعات.

إن بالرغم من أن الرياضة أصبحت متاحة للجميع لم تنجو من غزو الأعمال والمصالح التجارية الاستهلاكية، إلا أن ذلك في حد ذاته كان لمصلحة أن الرياضة للجميع.

عمليات التوافق الاجتماعي: حيث يستخدم في مجال البيولوجي لتوضيح العمليات التي يتمكن بها الفرد الرياضي سواء كان لاعب أو مدرب من مجاراة ظروف البيئة من حوله.

ينظر المجتمع بشكل تقليدي إلى التربية البدنية على أنها النظام الذي يقدم خدمات بدنية ورياضية في المجال التربوي وبشكل خاص في المدارس، حيث تنبع علاقة التربية البدنية بالتربية

إن وجود التكامل بين الأنشطة الرياضية مع المصالح الاقتصادية أدى إلى وجود احتلال الرياضة مكانة رفيعة المستوى في الحياة الاجتماعية، حيث أن نظام الرياضة يقوم على دعائم اقتصادية.