المشاكل التي تواجه العائلات المختلطة وكيفية التخلص منها
ظهرت في الآونة الأخيرة العديد من المشاكل التي تواجه العائلات المختلطة؛ حيث يتوقع الزوجان في الأسر المختلطة علاقة تتصف بالتقبل والرضا من أطفال الزوج الآخر
ظهرت في الآونة الأخيرة العديد من المشاكل التي تواجه العائلات المختلطة؛ حيث يتوقع الزوجان في الأسر المختلطة علاقة تتصف بالتقبل والرضا من أطفال الزوج الآخر
قد يعيش الآباء تحت ضغوط كثيرة، إرهاق، إحباط ،واكتئاب يجعل الحياة الزوجية غير قابلة للاستمرار، مما يؤثر على علاقة الزوجين وعلاقة الآباء بالأطفال فيزداد انشغال الآباء
ظهر العديد من العائلات المختلطة في المجتمع، التي تؤثر بدورها على التربية الأسرية بشكل مباشر، حيث يعتمد ذلك على مدى تكيف الأسر الجديدة مع بعضها البعض
حتى تتم عملية الاتصال الفعال، يجب على الآباء أن تكون لديهم القدرة على إيصال أفكارهم ومشاعرهم إلى أطفالهم بنفس الجودة التي عليهم أن يتلقوا بها أفكار ومشاعر أطفالهم.
يرتبط ممارسة الأطفال للسلوك غير المرغوب فيه بأنماط تفاعل الآباء معهم سواء كان إيجابي أو سلبي، فكل منهما يؤثر على سلوك الطفل.
يترك الآباء أثراً بسلوك أطفالهم بشكل مباشر، حيث أنهم المصدر الرئيسي الذي يبدأ الأطفال باكتساب المعرفة منه، فيقلدون ويتعلمون منهم، حتى تصبح سلوكيات الأطفال صورة طبق
تختلف التربية الأسرية باختلاف الأنماط الوالدية، حيث ان طريقة النمط الوالدي التي يتعامل بها الآباء مع أبنائهم يؤثر على بناء شخصية الطفل الذاتية، الاجتماعية، والانفعالية.
إنَّ الأطفال الذين يساعدهم آباؤهم في تحديد مشاعرهم وتسميتها، هم أكثر قدرة على التعلم من أخطائهم والتصرف بمسؤولية، وبالمقابل فإن فشلهم في التعبير عن مشاعرهم
تتطلب التربية الأسرية الفعالة تطبييق الآباء مجموعة من المهارات الأساسية بالإضافة إلى تجنب بعض الأخطاء التي قد يقع بها الآباء بشكل عفوي.
تدعم نتائج الابحاث أهمية دور الأسرة والأنماط التربوية التي يستخدمها الآباء في تربية الأطفال حيث تؤثر التربية الأسرية في الطريقة التي ينمو ويتعلم بها الطفل.
تشعر الأسر التي يتواجد بها طفل من ذوي الحاجات الخاصة بالقلق والتوتر، وهذا كله نتيجة لعدة عوامل نفسية، تواجدت جميعاً في إحداث الاضطرابات السلوكية في التفاعلات الشخصية
إنَّ طبيعة النمو وتطور الشخص من أهم أساسيات بناء الذات وتطورها، حيث يعتبر نمو الفرد السوي بشكل ناجح دافعاً لديه لتنمية الثقة الشخصية، وطبيعة تواصله مع الآخرين
إن أساس الاعتناء والتركيز على الإرشاد الأسري هو إنشاء علاقات واستكشاف النظام الذي يقوم عليه، ومعرفة قواعده، والقيام بدعوة الأسرة على التركيز على النظام واستبدال محتواه
هناك بعض الآباء يتحكمون في تعبيرهم اللفظي، إلا أنهم يظهرونه بصورة غير مباشرة، فهم يقومون بإرسال رسائل غير مباشرة للطفل، محتواها أنه قد قام بفعل بفعل يستحق العقاب
إن أسلوب النتائج المنطقية للسلوك أسلوب مقترح بدل من أسلوب التعزيز والعقاب، حيث يعاني أسلوب التعزيز والعقاب من عدة مشاكل، لذلك اقترح العالم "دينكيمير"
لا شكّ بأنَّ إيداع الطفل غير السَّوي بمعهد داخلي وإبعاده عن الأسرة يكون مشكلة لكل من الطفل والوالدين، وينبغي على المرشد أن يقدم المساعدة لتخطي هذه المشكلة،
إنَّ كثيراً من الآباء يتوقعون طفلاً سوي معافى ويرسمون طريقهم على هذا الأساس، وقبل الولادة لا يفكر الأهل عادة تفكيراً جدياً في خطر ألّا يكون مولودهم طبيعي،
بغض النظر عن الاستراتيجيات التي يختارها المرشد، فيجب أن يفهم الأهمية الأساسية لاستخدام أسلوب العلاج المناسب لكل فرد، فالمرشدون ومن بينهم الآباء يختلفون
لا بد أنَّ أسرة الطفل ذو الاحتياجات الخاصة تكون على اتصال بمجموعة كبيرة من الناس، سواء كانت بموجب العلاقات الشخصية كالأصدقاء والأقارب المقربون من الأهل،
بغض النظر عن الاستراتيجيات الخاصة التي يختارها المرشد، فيجب أن يفهم الأهمية الأساسية لاستخدام أسلوب العلاج المناسب لكل فرد،
عندما يقوم المرشد في التعامل مع أسر ذوي الحاجات الخاصة بهدف مساعدتهم، يجب أن يضع في اعتباره الحاجات الرئيسية لهذه الأسر والآثار النفسية والاجتماعية والاقتصادية
دلَّت مجموعة من الدراسات في نتائجها على أهمية إرشاد ذوي الحاجات الخاصة، حيث تسهم في تحسين التفاعل بين أعضاء أفراد الأسرة، ويصبح كل عضو في الأسرة أكثر فهماً
إنَّ اتجاهات أسر الأطفال المعاقين عقلياً وحاجاتهم نادراً ما يتم الاعتناء بها، فقد بيّنت دراسة أقيمت لهم عن تطلّعهم في الحصول على معلومات أكثر صلة عن الإعاقة وعن مصادر
إن أهداف إرشاد آباء الأطفال غير العاديين تُعَد صغيرة إلى حدّ كبير بالنسبة إلى أهداف العلاج النفسي، فلإرشاد ليس مقصوداً به تغيير شخصية المُسترشِد
فيما يتعلق بأسر الأطفال المعوقين فإنَّ المواقف المسببة للضغوطات النفسية، هي تلك الأحداث أو التغيرات الحياتية الناتجة عن الإعاقة، ممَّا يؤثر على نظام الأسرة ودورها،
عندما تدرك الأسرة بأنَّ طفلها غير عادي، فإنَّها تبدأ مرحلة حياة جديدة، غالباً ما تكون مليئة بالانفعالات القوية والاختيارات الصعبة، والتعامل مع عدد كبير من الأخصائيين
إن وجود فرد من ذوي الحاجات الحاجات الخاصة في الأسرة هي مشكلة، يشعر بها كل أفراد الأسرة بسبب المتطلبات الانفعالية، الاجتماعية، التعليمية، والاقتصادية المفروضة عليهم
يوجد اعتبارات أساسية يجب على المرشد الذي يتعامل مع أسر المعاقين أن يأخذها بعين اعتباره، وتتضمن التعاطف، تقديم الدعم، إرشاد الأسر من خلال المراحل، والعوامل التي تزيد
إن إرشاد أسر ذوي الحاجات الخاصة يُيسر عمليات التكيف، والسيطرة على المشكلات المختلفة التي تواجه الطفل ذو الحاجات الخاصة وتجنبها، بالإضافة إلى دوره في تيسير
يركز المعالج الأسري السلوكي على طريقة استناد الأفكار على "السكيمات"، وهي عبارة عن معتقدات سابقة أو أبنية معرفية تشكل لدى الأعضاء خصائص وصفات أو ميزات عن الناس