نصائح للتعامل مع الزوج الساذج
يعتبر الزواج من العلاقات الإنسانية غير المفهومة والغامضة، وتصبح مفهومه عند تجربتها والخوض بها؛ حيث أن الشريك قد تواجهه أحيانًا صفات لا ترضيه ولا تعجبه.
يعتبر الزواج من العلاقات الإنسانية غير المفهومة والغامضة، وتصبح مفهومه عند تجربتها والخوض بها؛ حيث أن الشريك قد تواجهه أحيانًا صفات لا ترضيه ولا تعجبه.
يستخدم المعلم التربوي أسلوب العقاب للشخص المتعلم من أجل رفع مستوى تحصيل الدراسي، ومن أجل النجاح والتميز الذي يريده الوالدين.
من الأمور المهمة في إدراك العائلات والعمل معها هو ما يعرف بتركيب العائلة أو البناء الأسري، حيث يدخل البناء الأسري في مشكلات الأسرة، وتبقى هذه المشاكل موجوده ما دام الخلل البنائي الأسري موجود، لذلك يتم الاهتمام بسلامة البناء الأسري، يهتم المرشدون الأسريون بطبيعة علاقة الزوجين مع بعضهما، وعلاقتهم مع الأبناء، وعلاقة الأبناء مع بعضهم البعض، ومستوى التماسك والترابط فيما بينهم.
يوجد أثر للأنظمة الكبرى على العائلة، لكن لم يتم الاهتمام بهذه الأنظمة الّا في الوقت الحاضر، تتضمن الأنظمة الكبرى: النظام الثقافي، السياسي، البيئي، الاجتماعي، والمادي، كما الأنظمة السياقية التي يتأثر من خلالها حياة العائلة وأعمالها اليومية، من مدرسة، الدين، الطبقة الاجتماعية وثقافة المجتمع.
إنَّ لكل نظام أسلوب في التفاعل والتواصل والاندماج ضمن العلاقات، سواء كانت هذه العلاقات بين الأسرة، المؤسسات الاجتماعية، أو غيرها من الأنظمة، حيث يوجد لكل نظام نمط من التفاعل، وتتصف هذه الأنماط بالقدرة على التنبؤ بالسلوكات أو الأعمال بناءً على ما مَرت به من تجارب أو خبرات، وبذلك إنَّ التفاعل بين الأنماط سوف يبدأ وينتهي بنفس الطريقة مهما كانت الطريقة التي نشأ بها، ومها كان أسلوب التفاعل بين هذه الأنماط.
من الأمور الصعبة أن تصدق العائلة أن أحد أعضائها مدمن على المخدرات، حيث كل عائلة ترى نفسها أنها الأفضل في تربية أطفالها.
يوجد للبيئة التي يعيش بها الأفراد دور في تنشئتهم، وتكوين معتقداتهم، لذلك وجدت العديد من المبررات التي تشجع وتنصر العلاج الأسري.
قام العالم هالي بتطوير العلاج الاستراتيجي انطلاقاً من إيمانه بتعديل وتصحيح المؤشرات المَرضية التي تظهر على العائلة، ويهتم بالمشكلة نفسها بدلاً من الاستبصار،
أكد الدين الإسلامي على رعاية الآباء لأطفالهم سواء كانوا ذكر أم أنثى، وتأمين الراحة والعيش الكريم لهم، وإدخال السرور إلى قلبهم، إنَّ أول ما دعا به الإسلام حق الأنثى في العيش، حيث كان أهل الجاهلية يقومون بوأدها، قال الله تعالى: "وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قتلت" (سورة التكوير الآيات ٨-٩).
تحدث عملية الإسقاط بشكل عام عندما تكون هناك صفة يتسم بها شخص ما ولا يريد الاعتراف بها، ويقوم بإسقاطها على شخص آخر، مثلا من الممكن أن يكون هناك شخص بخيل
عملية انتقال الأجيال قد تكون صفات وراثية تنتقل من الأجداد إلى الوالدين ومن ثمَّ إلى الأبناء مثل لون العينين، الطول، وغيرها، وأيضاً يمكن أن تنتقل صفات مكتسبه إلى الأبناء،
عند حدوث مشاكل بين أعضاء العائلة يؤدي ذلك إلى حدوث توتر وقلق بين أعضائها، ممَّا يُكوّن نظام اتصالات غير ملائم فيؤدي هذا إلى خلل وظيفي في سلوكيات أفراد العائلة.
يُعَدّ هذا النوع من العلاج طريقة مناسبة يتمكن الفرد بواسطتها أن يُعبر عن مشاعره، الانفعالات، والرغبات المكبوتة، ويمكن أن يمارس أسلوب التمثيل بشكل فردي أو جماعي.
ينمو الأطفال تحت ظل أسرة ما، تنمي ثقتهم بذاتهم، تطور مواهبهم، تغرس فيهم القيم الدينية، الأخلاقية، والإنسانية، ممَّا يبنى مجتمع متماسك، متوادّ، كالجسم الواحد وهذا يعود
وجود الأمل في تحقيق شي لدى الإنسان مهم للغاية، فوجود الأمل يولد دافعية لتحقيق الهدف المراد إنجازه على أفضل ما يكون، حيث أنَّ الإحباط يهزم الإنسان ويسيطر على تفكيره ممَّا يرى أنَّه لا جدوى من المحاولة لتحقيق الهدف لأنَّها جميعها محاولات ستؤدي إلى الفشل، لذلك يجب علينا أن نجعل باب الأمل مفتوح لدينا لنحقق كل ما نريد بأفضل شكل نريده، كذلك مشاكل العائلة لن نجعل الإحباط يسيطر علينا بأنَّها لن تحل، بل سيكون هناك لدينا الأمل لحلها والقضاء عليها.
يكون الدور الوالدي بقيام الوالدان بعمل نظام وروتين لتوفير ما يحتاج إليه أطفالهم من حماية، ضبط، رعاية، واستشارة عقلية، ويُعَدّ بناء وتطور هذا النظام عملية معقدة،
أظهرت بعض الدراسات أن هناك عدم توافق نسبي بين الوالدين والأطفال في فهم المعاملة الوالدية، وأن هذا التعارض والاختلاف يرتبط بالعوامل النمو والتطور التي يدركها الأبناء
يترك الآباء أثراً بسلوك أطفالهم بشكل مباشر، حيث أنهم المصدر الرئيسي الذي يبدأ الأطفال باكتساب المعرفة منه، فيقلدون ويتعلمون منهم، حتى تصبح سلوكيات الأطفال صورة طبق
تؤثر معتقداتنا ومعرفتنا عن التربية الأسرية على أسلوب تطبيقنا لمبادئ التربية الأسرية، إذ يخطئ الآباء خلال تعاملهم مع أطفالهم بسبب بعض المعتقدات والأفكار الخاطئة
تنوعت المصادر التي ساهمت في تربية الطفل داخل الأسرة وتتفاوت في درجة تأثيرها عليه، فبالرغم من وجود المدرسة، الأصدقاء، التلفاز، وسائل الاتصال الحديثة،
إنَّ كثيراً من الآباء يتوقعون طفلاً سوي معافى ويرسمون طريقهم على هذا الأساس، وقبل الولادة لا يفكر الأهل عادة تفكيراً جدياً في خطر ألّا يكون مولودهم طبيعي،
فيما يتعلق بأسر الأطفال المعوقين فإنَّ المواقف المسببة للضغوطات النفسية، هي تلك الأحداث أو التغيرات الحياتية الناتجة عن الإعاقة، ممَّا يؤثر على نظام الأسرة ودورها،
إن أهداف إرشاد آباء الأطفال غير العاديين تُعَد صغيرة إلى حدّ كبير بالنسبة إلى أهداف العلاج النفسي، فلإرشاد ليس مقصوداً به تغيير شخصية المُسترشِد
إن إرشاد أسر ذوي الحاجات الخاصة يُيسر عمليات التكيف، والسيطرة على المشكلات المختلفة التي تواجه الطفل ذو الحاجات الخاصة وتجنبها، بالإضافة إلى دوره في تيسير
يقوم المعالج الأسري هنا بالتأقلم والتكييف بما يلائم العائلات التي يتعامل معها، أي أنَّه يقوم بتغيير لغته، حركات الجسد أو وضعيته بما يتجانس وينسجم مع العائلات التي يقوم بالتعامل
لا يعتقد منيوشن أنَّ وجود نظام بنائي واحد للعائلة يُعَدّ مؤشر جيد على صحة العائلة، لكن العائلة الصحية هي العائلة التي تمتلك القدرة على أنْ تبدل الأبنية
تحدث الأزمات بشكل مفاجأ، وتتسم بنقص المعلومات فهي في العادة غير معروف مصدرها، تنشر الذعر وتسبب التوتر النفسي والتشتت الذهني لاحتوائها على عنصر المفاجأة،
إن وجود فرد من ذوي الحاجات الحاجات الخاصة في الأسرة هي مشكلة، يشعر بها كل أفراد الأسرة بسبب المتطلبات الانفعالية، الاجتماعية، التعليمية، والاقتصادية المفروضة عليهم
يعتبر الإرشاد الأسري بأنه عملية تساعد أفراد الأسرة على فهم الحياة الأسرية، وتعلم مهارات حل مشكلاتها لتحقيق الاستقرار والتوافق الأسري
إن أسلوب النتائج المنطقية للسلوك أسلوب مقترح بدل من أسلوب التعزيز والعقاب، حيث يعاني أسلوب التعزيز والعقاب من عدة مشاكل، لذلك اقترح العالم "دينكيمير"