أهمية البيئة المهنية لتحديد المشكلة الإرشادية في الإرشاد النفسي
يعتقد العديد من المسترشدين أنّ العملية الإرشادية الخاصة بالإرشاد النفسي تقوم فقط على المقابلات الإرشادية الفردية والجماعية
يعتقد العديد من المسترشدين أنّ العملية الإرشادية الخاصة بالإرشاد النفسي تقوم فقط على المقابلات الإرشادية الفردية والجماعية
علم الإرشاد النفسي علم شمولي يقوم على مجموعة من المدخلات والمخرجات الدقيقة التي تراعي شؤون كلّ فرد وكلّ نمط شخصية
لا يشترط علم الإرشاد النفسي أن يكون المسترشد ذو مظهر حسن أو صاحب ابتسامة عريضة، فهو يستوعب كافة الأشكال والهيئات بغضّ النظر عن وسامة المسترشد من عدمها
لا يعاب على الفرد أنه عاطفي بل يعاب عليه أنه عكس ذلك حيث يتصف بالوحشية واللاإنسانية، كما ويعاب عليه أنه غير عقلاني ولا يحتكم إلى المنطق
من المجحف أن ننكر قيمة علم الإرشاد والتوجيه النفسي للقدماء عبر العصور الغابرة، ولكن لا تملك تلك العصور على اختلاف تطوّرها العلمي والإبداعي القدرات التقنية الحديثة
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من المؤشرات والأعراض التي لا بدّ وان تظهر في شخصية المسترشد قبل اللجوء إلى العملية الإرشادية
يفتقد العديد من الأفراد إلى أساسيات الاتصال الأولية التي تضمن للفرد بقاءه ونجاحه وتطوّره في الحياة الاجتماعية، ولعلّ هذه المهارات متاحة لجميع فئات المجتمع على مختلف المراحل العمرية
لعلّ الحالة النفسية التي تمرّ بالمسترشد قد نشأت نتيجة لتشكّل بعض الأفكار اللاعقلانية لديه والإيمان المطلق بها والعمل على تنفيذها
يقوم الإرشاد النفسي على مجموعة من النظريات والاستراتيجيات التي تساعد المسترشد في التخلّص من العقدة النفسية
لا يقوم الإرشاد النفسي على النظريات أو الخطط الإرشادية فقط، فهو علم يقوم على الناحية النظرية والعلمية ووفقاً لبعض البرامج الإرشادية من خلال نظام التعليم
ينعكس الأثر النفسي على السلوك البشري بصورة مباشرة، الأمر الذي من شأنه أن يجعل من عمل المرشد النفسي غير مختص في المجال النفسي
إنّ الخيارات التي يقوم المرشد النفسي برصدها وتشكيلها في طريق المسترشد محتومة تتحدث عن طريق الخير وتغيير مسار السلبية
تمرّ بكلّ واحد منا مجموعة من الظروف والأحداث المزعجة التي لم يحسب لها حساب، وهذه الأحداث تسبب العديد من الأزمات النفسية
إنّ المرشد الناجح يقوم بمجموعة من الإجراءات التي تثبت قدرته على الخروج بأفضل النتائج الممكنة التي تتعلّق بالعملية الإرشادية.
إنّ عملية الإرشاد النفسي لا تتمّ بصورة عشوائية أو اعتباطية على مزاج طرفي عملية الإرشاد.
إنّ عملية الإرشاد النفسي يمكن القيام بها بصورة فردية أو جماعية، وهذا الأمر يعتمد على مقدار انتشار وتطوّر المشكلة المراد الوقوف عليها، وطبيعة هذه المشكلة.
علم النفس الإنساني هو فرع من فروع علم النفس التي ظهرت خلال منتصف القرن 20 كرد على وجهات النظر السائدة من السلوكية والتحليل النفسي.
النجاح الشخصي هو تتويج للجهود والقرارات والظروف التي تقود الفرد إلى تحقيق أهدافه وتطلعاته. إنه ينطوي على تحديد الأهداف ، والمثابرة من خلال التحديات ، والنمو على الصعيدين الشخصي والمهني
الهمس هو طريقة اتصال فريدة تتميز بالتحدث بنبرة صامتة أو منخفضة الصوت ، وغالبا ما ترتبط بالسرية أو السرية. هذا النوع من الكلام له مجموعة من الحقائق المثيرة للاهتمام والتأثيرات الملحوظة على التفاعلات الاجتماعية.
الاضطرابات النفسية هي حالات معقدة تؤثر على تفكير الشخص أو شعوره أو سلوكه أو مزاجه. يمكن أن يكون لهذه الظروف تأثير عميق على الحياة اليومية للفرد ، بما في ذلك سلوكه وعلاقاته مع الآخرين.
تلعب الثقافة وهي شبكة معقدة من المعتقدات والقيم والعادات والتقاليد ، دورا عميقا في تشكيل السلوك البشري. إنه بمثابة عدسة قوية يدرك الأفراد من خلالها العالم ويوجهون أفعالهم وقراراتهم وتفاعلاتهم.
يعد جان بياجيه من أهم علماء النّفس التربويّ، ولد في سويسرا في عام 1896، كان أباه أستاذ في مادّة التّاريخ، والدته كانت حادّةً وعصبيّةً؛ ذلك جعل بياجيه ينضج بشكل مبكر.
إنّ أول شخص قام بذكر العلاج بالإفاضة هو جرافتس، لكن أول من بدأ العمل على هذه الطريقة ماليسون عام 1959، تُرغم طريقة المُعالجة بالإفاضة المتعالج على تحدي المثيرات
أخذ سكنر من تجارب السلوكيين الذين سبقوه خصوصاً ثورندايك؛ من أجل القيام بتجارب متشابهة وعرض قوانين جديدة. رأى سكنر أنَّ الإشراط الكلاسيكي مبسط
يوجد العديد من الأساليب التي جاءت بها الكثير من النظريات الإرشادية المكثّفة، التي تنوعت فيها طرق المعالجة للطالب الذي يحتاج للمساعدة ويحاول تحقيق الصحة والتوافق الذي
ركّز جان بياجيه على التّحليل النفسيّ وسيكولوجيّة الطّفل، لديه نظرياتٌ مفيدة في تفسير الوضع التربويّ للإنسان، أهمّ النظريّات هي نظريّة النمو المعرفي
كان اهتمام باندورا بالتفرقة بين الاستجابات المُحاكاة وطريقة أدائها، بعيداً عن تحديد وتحليل الآليات التي تساعد على التعليم بالملاحظة.
قام سكينر بتوضيح قابلية الكائن الحي من أجل الاستمرار في السلوك، كذلك قوة ارتباط السلوك بالمُثير الذي يحفّزه، حيث قام باختبار سلوك الجرذ
النظريات النفسية تمثل أدوات حيوية لفهم السلوك البشري والعمليات العقلية. من خلال تحليل وتطبيق هذه النظريات، يمكن للباحثين والمعالجين النفسيين تطوير
تلعب النظريات النفسية دورًا محوريًا في مجال الإرشاد النفسي، حيث توفر الأساس لفهم السلوك الإنساني وتوجيه العملية العلاجية وتحديد الأهداف وتطوير مهارات