أساليب تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية
يعتقد بعض الآباء والمعلمين، أن هناك صعوبة في إيجاد طريقتين مختلفتين للتدريس في فصل واحد يضم الطلبة العاديين والطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
يعتقد بعض الآباء والمعلمين، أن هناك صعوبة في إيجاد طريقتين مختلفتين للتدريس في فصل واحد يضم الطلبة العاديين والطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
انخفاض مستوى الذكاء لدى الطفل عن المستوى المتوسط إذ يكون مستوى ذكائه ما بين (70 -85) على مقياس وكسلر انخفاض في القدرات الخاصة.
تهتم برامج التدخل المبكر بالأهل لأنهم وحدة التدخل، وأن مراكز التدخل المبكر مختلفة عن رياض الأطفال ومختلفة عن المدارس العادية، والتي ترى في الفرد وحدة للتدخل.
هناك جزء من الاعتبارات التربوية التي يفترض على الأسرة مراعاتها في التعامل مع الفرد الكفيف، منها التعامل معه بأسلوب حسن وعدم إحساسه بأنه فرد معاق.
تتنوع أساليب استعمال الأفلام التعليمية مع الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، بناءاً على نوع الإعاقة وعلى طبيعتها، وخصائص الطلاب وكذلك خبراتهم.
إن الفرد ينظر إلى وابوية على أنها المصدر الرئيسي لإشباع حاجاته، وعندما يتعرض الفرد لعدم إشباع تلك الحاجات أو الإفراط في إشباعها تحدث لديه اضطرابات سلوكية مختلفة.
إن الطريقة المنتشرة في وضع البرنامج الدراسي في كل مرحلة من المراحل، يتم بناءاً على النمو العقلي للطلاب وتوزيع فروع المواد الدراسية بناءاً على ذلك.
وهو عزل الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة عن الطلاب العاديين في نفس المرحلة خلال اليوم الدراسي، أو يتم تسجيل هؤلاء الطلاب في مؤسسات أو مدارس خاصة بهم في فصول تضم أعداد قليلة منهم.
عندما بدأت الاتجاهات تتغير نحو ذوي الاحتياجات الخاصة في السنوات الأخيرة وازدادت خدمات التعليم الخاصة، ظهرت هناك مبادئ واتجاهات محددة لتحديد أي نوع من الخدمات يجب تقديمها.
تطورات طرق تقويم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع تطور ميدان التربية الخاصة، ومن الممكن للمتتبع لتاريخ التربية الخاصة أن يقوم بملاحظة طريق تطورات أدوات قياس.
من الضروري أن يكون الطفل مهيئاً لعملية التقليد والمحاكاة، ويعد هذا التهيؤ هو الأمر الذي بحاجة الى مجهود من الطفل نفسه والضروري هنا أن يطبق الطفل نشاطه إلى نهايته.
قد ينتج عن الإعاقة الجسدية لدى الأفراد معوقات على المشاركة في الأنشطة المدرسية، بدون تكييف الوسائل والأدوات التعليمية وتعديل البيئة المدرسية والصفية.
لقد تبينت في العديد الدراسات إلى أن هؤلاء الأفراد ذو مركز ضبط خارجي، ويقصد بذلك أنهم يشعرون أن الأحداث التي يتعرضون لها لا تتوقف على سلوكهم وإنما تكون خارج سيطرتهم.
أن للأهل دور هام وفعال في معالجة مشكلة الأفراد ذوي صعوبات التعلم، ولذا فقد بدأت الانتباه على تدريب أسر الأطفال ذوي صعوبات التعلم أكثر من التركيز على الأفراد أنفسهم.
يمكن للأسرة أو المعلم ملاحظة المظاهر السلوكية التالية على الطالب ذو الإعاقة السمعية، لا يعطي أي استجابة للنداءات التي توجه إليه بصورة شخصية، ويكرر دائماً كلمة (ها أو ماذا) عندما يتحدثوا معه.
أوضحت العديد من الدراسات الحديثة أن الفرق بين الفرد ذو الاحتياجات الخاصة والفرد السوي ليس كبيرة لدرجة إهمال ذوي الاحتياجات الخاصة وعدم الاهتمام بهم.
يعد ذوي اضطراب الذاتوية (Autism) من أصعب وأشد اضطرابات النمو، بسبب التأثير الشديد ليس فقط على الطفل وإنما يمتد إلى الأسرة والمجتمع الذي يعيش فيه.
صعوبة في تعلم الكلام وتعلم اللغة، ومشكلة في تناول الطعام كلماته تصدر غير متناسقة، وقد يستعمل الإشارات للتحدث عن أفكاره.
ويكون ذلك من خلال استثارة دافعية الطالب للتعلم والتحفيز النفسي، ليتمكن من كتابة ما يطلب منه، وصنع المواقف التعليمية والظروف التربوية المحببة للطالب.
إن الأطفال الذين يواجهون مشكلات في القراءة ويواجهون صعوبة في تعلم المهارات الأكاديمية المختلفة، فالقراءة تتطور بعد الاستماع والكلام لكنها تسبق صعوبات تعلم الكتابة والحساب.
تعتبر عملية تدريس وتدريب الأفراد ذوي الإعاقة العقلية على المهارات، التي تساهم في عملية التفاعل والتعامل بصورة إيجابية مع المجتمع ومع البيئة المحيطة.
عمر الطفل ذو الاحتياجات الخاصة، كلما زاد عمر الطفل ذو الاحتياجات الخاصة يصبح عبئاً ثقيلاً للأهل، وبالتالي يتشكل الخوف لدى الأهل.
ودون إشعار مسبق، لن يجد الآباء أنفسهم إلا مرغمين على التكيف لحدث مربك تعتريه تغيرات جذرية في مسارات الحياة المختلفة.
إن وجود طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في الأسرة يجلب معها مشاكل إضافية، وعلاقة أسرية أكثر تعقيداً.
يعرف الضغط المتعلق بالعائلة أو الأسرة، بأنه أزمة أو موقف مثير تكون العائلة قليلة الاستعداد أو غير مستعدة إطلاقاً.
إن كثيراً من التساؤلات التي تدور حول منهجية السلوك، هي بكل تأكيد تساؤلات واقعية بل وضرورية أيضاً، ويجب الإجابة عنها من جهة.
أولى هذه الطرق تتضمن قيام الفرد بتقييد ذاته جسدياً، وذلك محاولة منه للتوقف عن تأدية السلوك غير المرغوب به.
ويتطلب الإرشاد الفردي اتجاه انتقائي يستطيع معه المرشد، أن يستخدم الأسلوب العلاجي المناسب مع کل حالة على ضوء طبيعة المشكلة من جهة.
تتمثل إحدى استراتيجات التعميم في العمل على عدم ظهور بيئة الثواب والعقاب في المراحل النهائية من عملية تعديل السلوك.
يعتقد معدلو السلوك المعرفيون أن اللغة تلعب دور بالغ الأهمية في تشكيل السلوك، واللغة حسب اعتقاد معدلو السلوك تؤثر بالسلوك بطرق مختلفة،