كيف يتم تحديد مستقبل المشكلة في الإرشاد النفسي؟
في العادة لا تقف المشكلة التي يعاني منها المسترشد والتي تحتاج إلى العملية الإرشادية عند حدّ معيّن.
في العادة لا تقف المشكلة التي يعاني منها المسترشد والتي تحتاج إلى العملية الإرشادية عند حدّ معيّن.
إن علم الإرشاد النفسي يقوم بالأساس على مجموعة من الخطوات المرتّبة بصورة منتظمة، تتناسب وطبيعة الأشخاص الذين يتقدمون للاستفادة من العملية الإرشادية.
يقوم الإرشاد النفسي بصورة عامة على عدد من الأهداف التي يتمّ تنفيذها من قبل المرشد والتزام كامل من قبل المسترشد.
ما لم يتمّ تحديد المشكلة التي ستقوم على أساسها عملية الإرشاد النفسي، ستكون العملية الإرشادية غير مكتملة الأركان وستكون الجلسات الإرشادية فارغة المحتوى والمضمون.
لكل عضو من أعضاء العائلة دور هام وضروري في اتخاذ القرارات المختلفة في الأسرة، سواء كانت هذه القرارات بسيطة أو مصيرية، حيث أن الأسرة الناجحة هي
يعد التوافق الزواجي من المصطلحات العامة والضرورية والتي تساهم بشكل كبير في تحقيق استقرار المجتمع، لما للعائلة دور هام ومحوري في المجتمع، حيث أن
التوافق الزواجي: هو مدى قدرة كل من الشريكين على الانسجام والتفاهم، والقدرة على مواكبة متطلبات الحياة بكافة المتغيرات التي قد تطرأ عليها، بالتالي
تظهر على حياة المرتبطين كثير من التغيرات بعد الإنجاب، حيث أنه عندما يأتي الطفل إلى حياة الشريكين يكون هناك ضغوطات جديدة وهذا الشيء طبيعي، حيث
يعتبر مفهوم القبول والتوافق في علم النفس الاجتماعي هو أحد الأبعاد الخمسة الرئيسية للشخصية ضمن النهج البنيوي المكون من خمسة عوامل للشخصية المعروف أيضًا باسم الخمسة الكبار
يمكن تعريف مصطلح دافع الإنجاز من خلال النظر بشكل مستقل في الكلمات الإنجاز والتحفيز، حيث يشير الإنجاز إلى الكفاءة أي شرط أو جودة الفعالية أو القدرة أو الكفاية أو النجاح
تعتبر أهم وظيفة للعلاقات الجماعية بين الأفراد والعلاقات بين المجموعات هي تبادل المعلومات، حيث أنه غالبًا ما ينظر الأشخاص إلى علاقاتهم الشخصية وعلاقات العمل للحصول على المعلومات المطلوبة
أنّ نظام الإدارة الأكثر فائدة سيركز على جعل علاقة العمل تعمل بصورة جيدة، يأخذ في الاعتبار ما يحتاجه المعلمين من أجل القيام بعملهم بصورة اكثر جودة،
الإشراف جزءًا لا يتجزأ من الجهود المبذولة لتحسين التحصيل التعليمي وجودة المدرسة، إن التحكم أو الإشراف ليس سوى جهد لتقديم الخدمات لأصحاب المصلحة في التعليم وخاصة المعلمين،
تعد من أهم الوظائف للإشراف التربوي وتأتي قبل جميع الوظائف الأخرى، وقد توكل هذه المهمة الى مدير المؤسسة التعليمية أو مشرق المدرسة نفسه
يختلف الناس في كيفية تعاملهم مع الآخرين، حيث يميل بعض الناس إلى الاقتراب من الآخرين بطريقة تعاونية تشاركية، بينما يميل الآخرين إلى الاقتراب من غيرهم بطريقة أكثر تركيزًا على الذات
التعرف على وتعزيز وتطوير القدرات والقيم العالمية لدى الطلاب المعلمين اللازمة من أجل تماسك ورفاهية المجتمع والأمة.
لا يصبح المرشد ماهراً في عمله وبارعاً في إيجاد الحلول للمشاكل الإرشادية ما لم يتشكّل لديه يقين مسبق بوجود مشاكل إرشادية تحتاج إلى الحلول.
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تقوم دون ان يكون هناك علاق عنوانها الثقة والثقة ما بين المرشد والمسترشد، فالإرشاد النفسي بصورة عامة علم قائم على التبادل والمحبّة
يقوم المرشد الناجح باتخاذ عدد الخطوات التي من شأنها أن تساعد في نجاح العملية الإرشادية التي هي نبراس الإرشاد النفسي.
في كلّ مرّة نقرأ فيها عن علم الإرشاد النفسي نعتقد أنّ الأمر يتعلّق فقط بالأشخاص الذين يعانون من أمراض واضطرابات نفسي.
يشير الدعم الاجتماعي إلى الطرق المختلفة التي يساعد بها الأفراد الآخرين، حيث تم توثيق الدعم الاجتماعي على أنه يلعب دورًا مهمًا وإيجابيًا في صحة الأفراد ورفاههم النفسية والجسدية
هو من يقوم بأفعال تزعج الناس، أو يتسم بخصائص سلبية في شخصيته تجعل المكان الموجود فيه مزعج للجميع، وغالباُ ما تكون هذه السلوكيات التي يقوم بها صاحب هذه الشخصية متكررة
يقيس العديد من الأشخاص مستويات النجاح الأكاديمي للطلاب بناءً على حالة المعلم أو الدرجات الأكاديمية أو الحالة الاجتماعية والاقتصادية،
يشير الاستبعاد الجماعي في علم النفس الاجتماعي إلى إبقاء فرد أو مجموعة خارج المواقف الاجتماعية، حيث يحدث عادةً في السياق الذي يُعتقد أن الفرد أو المجموعة يمتلكون سمات أو خصائص غير مرغوب فيها تعتبر غير جديرة بالاهتمام
الإدراك الشخصي في علم النفس الاجتماعي هو مجموعة العمليات العقلية التي يفكر الناس من خلالها في تفاعلاتهم وعلاقاتهم مع الآخرين، حيث يهدف البحث النفسي في مجال الإدراك الشخصي
من الطبيعي أن يتعرض جميع العائلات إلى مشاكل عائلية متنوعة، لذلك يلجأ معظم الأفراد إلى المرشد الزواجي، حيث يقوم المرشد الزواجي بتقديم كافة الحلول التي
يشكو غالبية المتزوجين من غياب الاتصال فيما بينهم بالأخص الزوجات، حيث أنه بالرغم من وجود الزوج في البيت إلا أنه لا يتكلم مع زوجته، أيضاً قد تكون الزوجة غير
الاتصال الأسري: هو عبارة عن عملية التفاعل بين أعضاء العائلة الواحدة، حيث أنه يتم خلال هذا التفاعل التحدث عن كافة أهداف العائلة، والتحدث عن أهم
قد تتعرض العلاقة الزوجية بين الشريكين إلى العديد من الأزمات المتنوعة التي تزعزع استقرار وأمن الحياة الزوجية، حيث تكون الحياة الزوجية معرضة لخطر
ويكون ذلك من خلال استثارة دافعية الطالب للتعلم والتحفيز النفسي، ليتمكن من كتابة ما يطلب منه، وصنع المواقف التعليمية والظروف التربوية المحببة للطالب.