الجيولوجيا القديمة وعصر سيادة اللافقاريات
توجد في صخور الكامبري مئات الأنواع من اللافقاريات البحرية، وأيضاً وجدت عدة أنواع في طبقات الأوردوفيشي والسيلوري وفي صخور الأوردوفيشي الأوسط
توجد في صخور الكامبري مئات الأنواع من اللافقاريات البحرية، وأيضاً وجدت عدة أنواع في طبقات الأوردوفيشي والسيلوري وفي صخور الأوردوفيشي الأوسط
تم تسمية هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام والسب في اطلاق هذا الاسم هو أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم يكون ضمن طبقات هذا النظام فقط
لقد سمي هذا النظام بالنظام الأوردوفيشي الذي اشتق من قوم كانوا يعيشون في هذه المنطقة (من ويلز) يعرفون باسم الأوردوفيسيون
إذا كانت الرواسب في الوقت الحاضر تختلف من مكان إلى آخر ومن بيئة إلى بيئة أخرى (مثلاً في البحار يوجد أنواع مختلفة من الرواسب)
تنشأ الصخور الرسوبية غالباً نتيجة عمليات النحت والنقل والترسيب، وهذا يعني أنها صخور ثانوية أتت من صخور أخرى كانت موجودة في مكان آخر بعيد أو قريب
إن ظاهرة الترسيب تعتمد على الحركات الأرضية إلى حد ما، وتملك هذه الظاهرة علاقات قوية مع الحركات الأرضية لكنها ضعيفة عند مقارنتها مع علاقات النشاط الناري
تتكون هذه المجموعة من الترسبات الأصلية التي تشمل الكبريتات (الجبسوم، الأنهايدرايت) والكلوريدات (الهيلايت والبولي هايلايت والسلفايت)
إن عمليات تحليل وتفسير التجمعات بين الصخور الفتاتية تستوجب التذكر بالتأثيرات عمليات الحفر والعمليات الأخرى التي تؤثر على بترولوجية الصخور وتكوينها الداخلي ونسيجها
من خلال دراسة الجيولوجيين لعلم الطبقات الصخرية تبين وجود العديد من التجمعات الناتجة عن تأثير القوى التكوينية
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات (الجيولوجيين) منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
إن تتابع الأحداث زمنياً أمر له علاقة وثيقة بنطرية الجيوسنكلاين، ففي الفكرة الأساسية الكلاسيكية توضح أن الجيوسنكلاين هو في البداية موقع لتجمع ترسبات سميكة
تعرف الحركات الترسيبية أو تكتونية الترسيب بأنها دراسة العلاقة بين الحركات الأرضية والترسب، وهذه الدراسة مهمة جداً في علم التطبق الصخري ولها جوانب مهمة
تمكن الجيولوجيين من خلال دراسة تتابع الطبقات فهم الكثير عن تاريخ الأرض خاصة عن طريق مضاهاة الوحدات الطبقية الحياتية
إن العلاقات الطبقية ذات أهمية خاصة لكونها تهدف إلى دراسة وتحليل العلاقات المتداخلة والمعقدة بين مختلف الكتل الصخرية الرسوبية
إن منطقة قاع البحر تشمل قاع البحر ما بين عمق 200 متر إلى عمق 2000 متر، إن هذه المنطقة تحتوي على ترسبات من الرمل الناعم
تعرف المناطق الصحاروية بأنها أحد البيئات الأرضية وهي عبارة عن مناطق أو مساحات من القارات التي يكون فيها معدل التبخر أعلى بكثير من معدل الأمطار
إن البيئة النهرية تحتوي على رواسب متعددة وتنقسم هذه الرواسب إلى عدة أقسام تبدأ برواسب أقدام الجبال التي تكون مصدرها من (المراوح الغرينية، المخاريط الغرينية)
قسم العالم hedgbeth 1957 قعر البحر قديماً إلى مجموعة مناطق حيث ابتدأ من منطقة التقاء مياه المد مع المياه العادية باتجاه البحر
إن التحليل الطبقي للصخور كمرحلة متقدمة يهدف الوصول إلى المساعدة في تذليل الصعاب التي تملك علاقة مع التاريخ الجيولوجي
قبل حدوث الحرب العالمية الثانية بقليل وبعد حدوثها وبسبب التوسع في استكشاف الأحواض الرسوبية بحثاً عن التجمعات النفطية
إن العالم غريبو (عام 1913) وضع كتابه المعروف الذي يدعى باسم مبادئ علم الطبقات ووضح أن هذا العلم (العمود الطبقي) عبارة عن الجانب اللاعضوي
تم استحداث في القرنين الأخيرين أحد فروع علم الأرض (الجيولوجيا) ما يعرف باسم علم دراسة المعادن وهو العلم الذي يختص بدراسة المعادن وخصائصها
يوجد الكثير من الدراسات والأبحاث الهيدروجيولوجية التي أجريت منذ القرن التاسع عشر والقرن العشرين عن كميات المياه على الكرة الأرضية
أشار القرآن الكريم بشكل صريح إلى أن الأرض والسماء هما كتلة واحدة ثم انفصلت من بعد ذلك خلال عمرها الجيولوجي
لقد تطور علم الأرض في القرون الثلاثة الأخيرة وتم استحداث الكثير من العلوم الفرعية ومن أشهرها هو العلم الذي يهتم بشكل الأرض وهيئتها وجيولوجيتها
تحمل معظم أنواع الصخور صفات وخصائص مغناطيسية بسبب وجود كميات متفاوتة من المعادن المغناطيسية
إن مستويات الضعف التي توجد في الطبقات الصخرية تلك التي تفقد عندها الصخرة قابليتها على التماسك تسمى الكسور أو التكسرات
قام العالم رينولدز في عام 1962 باكتشاف فائظ من عنصر مشع (X129) قياسياً بتركيب النيازك الكوندريوتية في النيزك الكوندريتي العادي
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة