العلوم

منذ آلاف السنين وقبل استعمال البلاستيك والزجاج والأواني كانت النفايات في الغالب تتكون من الخشب والعظام والرماد الناتج من الحرائق. في بعض الأحيان كانت هناك نفايات من الخضار التي تستخدم لإطعام الحيوانات، قديمًا لم يكن هناك مكب للنفايات.

لقد قام العلماء بإنتاج عنصر التينسين من خلال عملية تم بها قذف ذرات نظير البركليوم 249 بأيونات نظير الكالسيوم 48، أن من أكثر نظائر التينسين ثباتًا هو نظير التينيسين 294 ويمتلك عمر نصف يبلغ حوالي 80 مللي ثانية

لقد تم إنتاج المايتنريوم لأول مرة بواسطة كلا من بيتر ارمبروستر وجوتفريد مونزينبر وفريقهم العاملين في جمعية أبحاث الأيونات الثقيلة في دارمشتات بألمانيا في عام 1982 ميلادي

تم تسمية عنصر الهاسيوم من كلمة "هاسياس" بمعنى "Hess" هاسيا (الاسم اللاتيني لدولة هيسن الألمانية)، التي كانت عاصمتها السابقة دارمشتات، لقد تم اكتشاف هذا العنصر من قبل بيتر أرمبروستر، جوتفريد مونزينبر وزملاؤه في GSI في دارمشتات الواقعة في ألمانيا

تحمي طبقة الأوزون الموجودة على الأرض جميع أشكال الحياة من إشعاع الشمس الضار، كما ستؤدي حماية طبقة الأوزون الأقل من الأشعة فوق البنفسجية (UV) بمرور الوقت إلى إتلاف المحاصيل وتؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الجلد

الزاوية: هي عبارة عن شعاعين خارجين من نقطة مشتركة، ويسمى الشعاعين ساقي الزاوية، أما النقطة التي يخرج منها الشعاعين تسمى رأس الزاوية.

تم اكتشاف عنصر الرادون من قبل الكيميائي الألماني فريدريك إرنست دورن في عام 1900 ميلادي، وقد حدث ذلك أثناء دراسة سلسلة اضمحلال الراديوم، حيث يُطلق على الرادون في الأصل اسم (niton) بعد الكلمة اللاتينية التي تعني اللمعان (nitens)

أصبحت أجهزة العرض جزءًا أساسيًا من المنازل والمكاتب والمؤسسات التجارية اليوم. لقد تطورت تقنيات أجهزة العرض بسرعة فائقة خلال العقود العديدة الماضية. في الواقع لا يمكن أن تكون أجهزة عرض الفيديو الحديثة موجودة قبل إدخال أجهزة الكمبيوتر.

اسم البزموث مشتق من كلمة (Weisse) الألمانية التي تعني "الكتلة البيضاء"، وذلك من لون أكاسيدها، لم يميز القدماء البزموث عن الرصاص، إلى أن أظهر الكيميائي الفرنسي كلود فرانسوا جوفروي أن البزموت كان مختلفًا عن الرصاص في عام 1753 ميلادي.

اسم الرصاص مشتق من الرصاص الأنجلو ساكسوني، وهو من أصل غير معروف، وقد كان العنصر معروفًا منذ عصور ما قبل التاريخ، الرمز الكيميائي للرصاص Pb مشتق من الكلمة اللاتينية (plumbum).

اسم الأوزميوم مشتق من الاسم اليوناني (osme) ل "الرائحة"؛ وذلك بسبب الرائحة الحادة لأكسيدها المتطاير، حيث تم اكتشاف كل من الأوزميوم والإيريديوم في وقت واحد في خام البلاتين الخام

يتم استعمال المكانس لإزالة الغبار والأوساخ على الأرض، مع التطور في التكنولوجيا تم صنع نماذج وتصاميم متنوعة للمكانس، على سبيل المثال، تحتوي بعض نماذج المكنسة الكهربائية على فرش وقطع مُضافة.

اسم الزينون مشتق من الكلمة اليونانية (xenos) لكلمة "الغريب"، حيث تم اكتشاف عنصر الزينون من قبل الكيميائي الاسكتلندي ويليام رامزي والكيميائي الإنجليزي موريس ويليام ترافيرز في 12 يوليو من عام 1898 ميلادي في بعد أن تم تبخير عينة من الهواء المسال،

في الكيمياء يعد عنصر التيلوريوم أحد العناصر الكيميائية برمز Te والرقم الذري 52 في الجدول الدوري، حيث يصنف التيلوريوم على أنه عبارة عن معدن، وهو يكون على شكل مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة.

اسم القصدير مشتق من القصدير الأنجلو ساكسوني من أصل غير معروف، كما وأن الرمز Sn مشتق من ستانوم اللاتيني للسبائك المحتوية على الرصاص، حيث كان العنصر معروفًا في عصور ما قبل التاريخ.

لقد تم اكتشاف عنصر الزركونيوم بواسطة مارتن هاينريش كلابروث، أثناء عملية تحليل تركيبة المصطلحات المعدنية (ZrSiO4) في عام 1789 ميلادي، حيث تم عزل الزركونيوم بواسطة الكيميائي السويدي يونس جاكوب برزيليوس في عام 1824 ميلادي

اسم الزرنيخ مشتق من اللاتينية الزرنيخ واليوناني (arsenikos) لكلمة "مذكر" أو "ذكر"؛ وذلك لأن القدماء اعتقدوا أن المعادن كانت من جنسين مختلفين، حيث كان الزرنيخ معروفًا في عصور ما قبل التاريخ بكبريتيداته السامة

اسم الجرمانيوم مشتق من اللاتينية (germania) لألمانيا، حيث تم اكتشاف هذا العنصر وعزله بواسطة الكيميائي الألماني كليمنس ألكسندر وينكلر في عام 1886 ميلادي في معدن أرجيروديت (GeS2 × 4Ag2S)

قديمًا عندما تم اختراع الطائرات، لم يكن هناك بدلات خاصة للطيارين، في أغلب الأحيان كانوا يقومون باستعمال معاطف من الجلد، لكن في الواقع كان لا بُدّ من وجود بدلات مصممة خصيصًا للطيارين بالإضافة إلى معدات خاصة لمواجهة الظروف الجوية القاسية.

اسم النحاس مشتق من الكلمة اللاتينية (cuprum) لقبرص، وهي الجزيرة التي حصل فيها الرومان على معدن النحاس لأول مرة، كما ويأتي الرمز الانجليزي Cu أيضًا من اللاتينية (cuprum)، كما وأن العنصر معروف منذ عصور ما قبل التاريخ.

كانت إطارات الصور أو ما تُسمّى بالبرواز وسيلة لتقديم الأعمال الفنية بأسلوب عصري وجذاب، اليوم تأتي إطارات الصور بجميع الأشكال والأحجام، تم تصميم الإطارات للحفاظ على الصور، في الواقع تم استخدامها في العديد من البلدان والحضارات القديمة.

في الكيمياء، يعد عنصر المنغنيز أحد العناصر الكيميائية، حيث تمتلك الرمز Mn ورقم ذري مقداره 25، كما ويصنف المنغنيز على أنه معدن انتقالي، وهو مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة.

تم اكتشاف عنصر الأرجون من قبل الكيميائي الاسكتلندي السير ويليام رامزي، والكيميائي الإنجليزي  لورد رايلي، في عام 1894 ميلادي، حيث يشكل عنصر الأرجون نسبة 0.93٪ من الغلاف الجوي للأرض،

كان عنصر الألمنيوم معروفًا في عصور ما قبل التاريخ، حيث أنه في عام 1825 ميلادي قام الفيزيائي الدنماركي هانز كريستيان أورستد بعزل الألمنيوم غير النقي، كما وتم عزل المعدن النقي لأول مرة من قبل الكيميائي الألماني فريدريش فولر في عام 1827 ميلادي.

عنصر النيون هو عبارة عن أحد العناصر الكيميائية في الجدول الدوري، يمتلك الرمز Ne ورقم ذري يساوي 10، حيث يصنف النيون على أنه عبارة عن غاز نبيل، وهو يكون على شكل غاز في درجة حرارة الغرفة.

منذ القدم تمت تجربة عدة تقنيات ابتكارية مختلفة من قبل العلماء والمبتكرين للتحقق من صحة الكلام خاصةً لدى الأشخاص المشتبه بهم في ارتكابهم مخالفات جنائية، في سنة 1730م.

الكسور: هي الأعداد التي تكون على شكل بسط ومقام، والبسط يكون في الاعلى والمقام في الأسفل كما في المثال : ، بشرط أن المقام لا يساوي صفر

كانت جميع الرسوم المقاسة عبارة عن مضاعفات متكاملة لكمية تساوي في الوحدات المعاصرة 1.602 × −19^10 كولوم،

أظهرت القياسات منذ الستينيات إلى أوائل التسعينيات مدعومة بمجموعة واسعة من البيانات وعدد من الدراسات المستقلة أن هناك انخفاضًا كبيرًا في كمية طاقة الشمس التي تصل إلى سطح الأرض، حيث يُعرف هذا التخفيض باسم "التعتيم العالمي".

المحفزات (Catalysis) في علم الكيمياء، هي عبارة عن مواد تتم إضافتها لتعديل معدل التفاعل الكيميائي حيث أنها تقوم بزيادة سرعة التفاعل عن طريق تقليل طاقة التنشيط، وذلك يتم عن طريق إضافة مادة لا يتم استهلاكها أثناء التفاعل والتي تعرف بالمحفز أو العامل المساعد.