اختصاص القضاء الإداري
لا يزال القضاء أو العدالة الإدارية تتمتع بالخصوصية التي لا نملكها في أي مؤسسة قضائية أخرى. وعليه يتمبز القضاء الغداري عن غيره بهذه الإختصاصات وتتجلى هذه الخصوصية في الجوانب التالية:
لا يزال القضاء أو العدالة الإدارية تتمتع بالخصوصية التي لا نملكها في أي مؤسسة قضائية أخرى. وعليه يتمبز القضاء الغداري عن غيره بهذه الإختصاصات وتتجلى هذه الخصوصية في الجوانب التالية:
للمحكمة الإدارية صلاحية النظر في كافة الطعون الخاصة بالقرار الإداري الختامي وفقًا لأحكام المادة (5) من قانون القضاء الإداري ويمكن الطعن في قرارها أمام المحكمة الإدارية العليا.
يُعرف مصدر التشريع ومصدر العرف بأنهما المصدران الرسميان للقوانين الأخرى وأن مصدر العدل ومصدر الفقه (الاجتهاد القضائي) هما المصادر المتعلقة بتفسير القواعد القانونية،
مما يعني أنه لا يمكن للمشرعين نشر مجموعة من المبادئ والقواعد العامة والقواعد التفصيلية المتعلقة بفرع القانون، لقد تطور بسرعة وهو أحد القوانين
مراحل التعاقد الإداري يمر العقد الإداري بأربع مراحل يقررها عادة المشرع ويجب اتباعها وهي كالتالي: المرحلة الأولى: استيفاء الإجراءات الشكلية قبل توقيع العقد.
عند إصدار أي قرار إداري يكون قابل للعمل به أو رده أي رفضه، حيث يتم قبوله أو رفضه من خلال عدة شروط توضح صحة هذا القرار الإداري من عدم صحته وفيما يلي توضيح لهذه الشروط:
تظهر المشكلة أن الإدارة قد تم تحديدها من حيث الغرض منها وطريقة إبرامها. ومع مراعاة الغرض من العقد وطريقة إبرامه وطبيعة محتواه، فإن المعايير الثلاثة لتمييز العقود الإدارية هي:
يُعرف التظلم الإداري بأنه مجموعة من القواعد العامة الخاصة بالطعون الإدارية الإختيارية، ما يميز التظلم الإداري أنه يمكن للأطراف أن يختاروا بحرية تامة اللجوء إلى القانون أو عدم اللجوء
من الحقوق التي يكفلها دستور المواطنين حق الوصول إلى العدالة وضمان شرعية الإجراءات القضائية وتقريب العدالة من الأطراف، حيث وافق المشرع على مبدأ التقاضي الهرمي
يمكن تعريف الرقابة الإدارية من وجهات نظر مختلفة. ومع ذلك، فإن الفقه يهتم إلى حد كبير بمعيارين محددين وهما المعيار الأساسي والمعيار الموضوعي. وفقًا للمعيار الأساسي
أهداف الضابطة الإدارية في النظام العام تهدف الشرطة الإدارية إلى حماية المجتمع من الإخلال بالنظام العام ومنع انتهاكاته. يقوم النظام العام على أربعة عناصر:
ماهي تدابير النشاط الإداري يمكن تعريف قياس أنشطة الإدارة في إجراءات العمل الإداري الى عدة تعاريف نبين أهمها فيما يلي. الإجراءات التنظيمية: تنعكس الإجراءات
تختلف مناهج إدارة المرافق باختلاف تنوع المرافق وطبيعة الأنشطة التي يقومون بها: الإدارة المباشرة: يعني هذا النهج أن الوكالة الإدارية تدير المنشأة بنفسها مباشرة
آثار القرارات الإدارية على الأفراد (قرارات فاعلة وغير فعالة) تنقسم القرارات الإدارية إلى قرارات ملزمة للأفراد وتطبق حقوقهم وفقًا لتأثيرها على الأفراد والتي يجب عليهم احترامها.
يعتبر الضمانات التشريعية لتنظيم ممارسة الحق في الإضراب: يمكن تعريف الإضراب بأنه توقف طوعي جماعي عن العمل لفترة محددة أو غير محددة من أجل تلبية حاجة مهنية أو اجتماعية معينة.
من الممكن الحصول على صياغة العقود ومنها العقد التجاري والعقد المدني والإداري، حيث أن العقود المدنية هي تلك التي يكون عنوان الالتزام فيها حقاً مدنيًا،
يجب الإشارة إلى أن أهم الآثار الناتجة هي التزام المقاول بمواصلة تنفيذ العقد كشرط أساسي للتعويض الكامل عن الأضرار، بالإضافة إلى تعويض المقاول بمنحه مبلغًا إضافيًا من المال،
يختلف الالتزام وفقًا لمستوى الاعتبارات الشخصية للمقاول، فإذا كانت شخصية المتقاول ذات أهمية للإدارة المتعاقدة، فإن هذا الالتزام يعد التزامًا بتحقيق نهاية، ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فإن الالتزام هو بذل العناية.
إذا اقتضت المصلحة العامة لفسخ العقد الإداري، يجوز للمقاول إنهاء عقده الإداري دون أي أحكام أو شروط قانونية، دون أي خطأ من المقاول ويلزم التعويض إذا لزم الأمر.
نلاحظ أن الإدارة، بصفتها شخصية اعتبارية عامة، تؤدي عملها من قبل موظفيها، الذين يرتكبون أفعالاً غير مشروعة، ولأنهم يعبرون عن إرادة الإدارة في تحقيق الأهداف التي أعطيت لها،
لا توجد صعوبة في الأمر عندما ينص العقد على أن للسلطة الإدارية الحق في إنهاء العقد وفقًا لتقديرها الخاص، حيث يعتبر هذا تنفيذا لقاعدة "الشريعة للأطراف المتعاقدة"، والتي تعد دائمًا إحدى القواعد
يرى القضاء الإداري المبادئ التي تحكم نظرية سحب القرارات الإدارية أن وظيفة انعدام السلطة مرتبط بالنظام العام؛ هذا لأن القرار الإداري هو "إعلان عام لجهاز إداري عن وصيته الملزمة
في بداية الأمر فإن العلاقة بين القانون الإداري والقانون الجنائي معدومه تماما، لا علاقة للقانون الإداري بالقانون الجنائي؛ لأن القانون الإداري سلمي ولا يهتم بخطورة الأفعال الإجرامية
تُعرَّف المسؤولية الإدارية على أنها حالة قانونية تكون فيها الدولة أو المؤسسة والوكالة الإدارية العامة ملزمة في نهاية المطاف بالتعويض عن الأضرار التي تلحق بالآخرين من جراء أفعالهم القانونية
عادة ما تتركز أجهزة الرقابة الإدارية في يد الجهاز المركزي ويسند الجهاز المركزي إلى أعلى وكالة إدارية من حيث التنظيم ويعهد بالجوانب المتعلقة بالإجراءات الفردية إلى وزير الداخلية
أنواع الضبط الإداري تقسم أنواع الضبط الإداري الى قسمين أساسيين هما كما يلي: القسم الأول: الرقابة الإدارية العامة القسم الثاني: الرقابة الإدارية الخاصة
يُعرف العقد الإداري على أنه اتفاق يتكون من شخصين، أحدهما يكون شخصية عامة واتفاقية لإدارة أو تشغيل المرافق العامة وفقًا لما جاء في القانون العام، وبعض الظروف الخاصة غير المألوفة في المعاملات
تعتبر دعوى الوقف أمام مجلس الدولة في القانون الإداري غاية في الأهمية، حيث يكون عند رفع دعوى قضائية إدارية أمام المحكمة الإدارية، يجب استكمال جميع الإجراءات الشكلية والموضوعية
يشير تصنيف القضايا الإدارية إلى توضيح تقسيم العمل في الزاويه، بحيث تخضع القضايا المتشابهة لأحكام نفس المحكمة، وتنقسم إلى فئات متعددة، لكل منها معيار محدد.
مدى خضوع طلبات إلغاء القرارات الإدارية وفقا لأحكام القانون رقم (7) لسنة 2000، قرر المشرعون تشكيل لجنة توفيق في بعض المنازعات بين هذه المؤسسات وموظفيها أو بينهم