صور الأشكال في القرار الإداري
يشير شكل القرار الإداري إلى نموذج وضع القرار الإداري، سواء كان النموذج مكتوبًا أو غير مكتوب، مثل الإفراج الشفوي أو نموذج الشعار، إذا قرر المشرع بعض أشكال القرار الإداري
يشير شكل القرار الإداري إلى نموذج وضع القرار الإداري، سواء كان النموذج مكتوبًا أو غير مكتوب، مثل الإفراج الشفوي أو نموذج الشعار، إذا قرر المشرع بعض أشكال القرار الإداري
تعتبر الرقابة الإدارية على الوصاية الإدارية وعلى السلطة الرئاسية بتمثيل من المركزية واللامركزية وهما طريقتان مختلفتان ومتباينتان لما يسمى بالتنظيم الإداري
تتعلق قواعد قانون الإجراءات المدنية والإدارية بالنظام العام ولها خصائص القواعد الشكلية والإلزامية وتكون مصحوبة بالعقوبات على المخالفات. وفيما يلي هذه الخصائص:
المحاكمة العادلة في قانون الإجراءات المدنية والإدارية غالبًا ما يتم دمج هذا في إطار قوانين وقواعد إجرائية مقننة وقد تكون الأسماء مختلفة، حيث تجاوزت قضية الحقوق الإجرائية وخاصة مبدأ المحاكمة العادلة
يُعرّف القرار الإداري المحصّن أو بما يُسمى القرار المدعوم بأنه هو إعلان الدائرة الإدارية عن إرادتها الواجبة أو الملزمة وفقًا لترخيص القوانين واللوائح والغاية من ذلك هو إنشاء وضع قانوني محدد
الحقيقة أنه بالرغم من أن النظام القضائي الموحد يتمتع بمزايا كثيرة، إلا أنه يشوبه العديد من النواقص، من أهمها ما يلي: يتجاهل النظام الاحتياجات الإدارية ومتطلبات المصلحة العامة
لا تعتبر مهام القضاة الإداريين على تطبيق البنود القانونية أو تفسير الغموض المحيط بها فقط، بل يمتد هذا الدور إلى إنشاء الحلول وخلق النظريات؛ لأن العدالة الإدارية ليست عدالة تطبيقية فحسب
يرتكز معيار التمييز لفهم الضبط القضائي عن الضبط الإداري، معرفة أهداف التحقيقات الجنائية ومرتكبيها وهذه الوظيفة مكلف بها قانون الدولة، من أجل استهداف الهيئة القضائية والهيئة الإدارية
آثار التظلم الإداري بالنسبة للجهة الإدارية تلتزم الجهة الإدارية المقدمة لشكوى إدارية بإعادة النظر في موضوع الشكوى وإعادة النظر في متطلباتها ضمن المهلة التي يحددها القانون
عند التعامل مع القضايا المتعلقة بالولاية القضائية والاختصاص القضائي للنزاعات الإدارية من قبل الأجهزة القضائية الإدارية، فإن فقهاء القانون العام رأيهم وفقًا للسلطة التي يمارسها القاضي في النزاع المعروض عليه.
يعد إلغاء أو رفض مطالبة دعوى إدارية أمام القضاء الإداري بتقديم مطالبة في حالة التظلم الإداري وفي بعض الحالات لا يمكن تقديم مُطالبة إلغاء وتكون مطالبة الشخص كافية.
يعتبر طلب دعوى التعويض أمام القضاء الإداري ذات شكل طلب تعويض للسلطة الإدارية والسلطة القضائية ويعتبر شكل تقديمه إلى لجنة المنازعات الإدارية والتي تشمل جميع قضايا التعويض
تمتاز دعوى الإلغاء عن غيرها من الدعاوي بمجموعة من الخصائص اعتباراً من مكانتها المهمه في القانون الإداري وأيضاً من خلال نتائجها، والتي يمكن جمعها فيما يلي:
القرار الإداري والعمل القضائي لقد حول القضاء، مع الإدارة الإدارية، سيادة القانون من العمومية والتجريد إلى الخصوصية والواقع المطبقين على القضايا الفردية في السعي الدؤوب لإنفاذ القانون
تُمنح أجهزة الرقابة الإدارية صلاحيات واسعة ومتعددة لحماية النظام العام من الضرر وتحقيق الاستقرار الاجتماعي. ومع ذلك، فإن الصلاحيات الممنوحة لهذه السلطات الإدارية
لكل دعوى في القانون الإداري وأي قانون آخر طبيعة قانونية تمتاز به عن غيرها من الدعاوي الأخرى في القانون وفيما يلي الطبيعة القانونية لدعوى الإلغاء بما يخص القرار الإداري:
القرار الإداري هو إجراء قضائي، تم إنشاؤه لمواجهة بعض القضايا القانونية والعملية التي تواجه مؤسسات وهيئات الدولة والتي يتطلب تدخل السلطات الإدارية.
يشير معنى الضبط القضائي إلى الإجراءات التي تعتمدها الأجهزة القضائية للسعي الى تحقيق وتعقب مرتكب الجريمة والتحضير للاعتقال وجمع كافة الأدلة اللازمة للتحقيق معه والمحاكمة
يُعرف الضبط الإداري بأنه نشاط تقوم به بعض الجهات الإدارية على شكل أوامر وأحكام تقيد الحرية الفردية بحدود معينه بغرض الحفاظ على النظام العام.
التظلم الإداري يعني أن الأطراف غير راضية عن القرارات التي تم الحصول عليها من خلال الإعلانات أو بعض المعرفة، وأخذ زمام المبادرة لتدوينها في شكل طعون وإرسالها إلى الجهة الإدارية
إن ما يميز اتخاذ القرار الإداري هو أنه يجب أن يوفر مجموعة من الأركان والركائز لكي يكون له مكانة صنع القرار الإداري السليم ومن الضروري توفير هذه الأركان
قد ظهرت بعض النظريات أو المعايير في مجال القانون الإداري وعلى الرغم من تنوعها إلا أنها لم تدم طويلاً. ومع ذلك، فإن بعض النظريات أو المعايير لها بدأت تتفاعل مع بعضها البعض
إن الإشراف والرقابة على دعوى الإلغاء في القضاء الإداري على ركيزة القرار الإداري هو بالدرجة الأولى من أجل حماية وحفظ مبدأ الشرعية ومنع الإدارة من الخروج عن رقابة الشرعية حفاظاً على الطاعة للقانون الإداري
لا يجوز بأي حال من الأحوال أن يوقف إبطال القرارات الإدارية غير التشريعية السير العادي للمرافق العامة أو يستمر في إعاقته. إذا كان إلغاء القرار الإداري غير التشريعي يتعارض مع قاعدة السير
إن سحب القرار الإداري ومخالفة القرارات تنفذ بأثر رجعي لهذه القرارات الإدارية، لإعادتها إلى الدولة قبل اتخاذ القرار المبطل. وبالنسبة للقرارات الإدارية التشريعية، فإن القاعدة العامة
القرار الإداري التنفيذي هو عمل من أعمال السلطة التنفيذية التي تكشف فيها عما ترغب أو ينبغي أن تفعله. وإنها إحدى آليات القوة والامتيازات التي يمكن أن تصدرها وكالة حكومية أو وكالة أخرى
إن الأعمال الإدارية التي لا تشكل في حد ذاتها قرارات إدارية، ولكن فقط الإجراءات الداخلية التي تتخذها الإدارة لتنفيذ نشاطها، أي أنها مجموع الأعمال التي تخضع لنشاط أصلي قامت به الإدارة
إذا كانت العقود الإدارية خاضعة للاختصاص الإداري، فهذا لا يعني أن كل عقد موقع من قبل السلطة التنفيذية هو عقد إداري، والصراعات القائمة عنه يتم الفصل فيها من قبل المحاكم العادية.
أثناء تطبيق العقد الإداري، قد تحدث بعض الظروف غير المتوقعة عند إبرام العقد الإداري، مما يؤدي إلى استمرار المقاول في تطبيق العقد الإداري في ظل هذه الظروف، مما يتسبب في خسائر
من وجهة نظر قانونية، فإن أحكام القانون المدني في كثير من الحالات تتعارض مع متطلبات سلوك المرافق العامة، لذلك يحق للوكالة الإدارية للعقد الإداري أن تفرض إرادتها على المقاول الذي تم توقيع العقد معه