الابتكار الاجتماعي

علم الاجتماعالابتكار الاجتماعي

الابتكار الاجتماعي على مستوى قطاع التعليم

مرَّ معظم دول العالم بأزمات اقتصادية واجتماعية أو حتى سياسية، وقد أثرت هذه الأزمات بشكل مباشر على منظومات التعليم، وبخاصة التعليم العالي، وهنا اقتضت الحاجة إلى النهوض بالعملية التعليمية وتحقيق أهداف الابتكار الاجتماعي فيها بهدف رفع كفاءتها وفاعليتها.

علم الاجتماعالابتكار الاجتماعي

تاريخ الابتكار الاجتماعي عند ألفين توفلر

منذ بداية حياة الإنسان وظهوره كان التطوّر هو الصّفة البارزة فيها، وجاء هذا التطوَّر نتيجةً للحاجات والمُتطلّبات المعيشية المهمة لتلبيها وتحسينها وتغييرها للأفضل، وقد كان للبشر حسب جهودهم وحسب الموارد المُتاحة لهم دوراً كبيراً في إحداث هذا التغيير والتحسين والتطوّر، فكان التطوّر بذلك مُتفاوتاً من زمن إلى آخر.

علم الاجتماعالابتكار الاجتماعي

الابتكار الاجتماعي ظاهرة عامة في جميع المجالات

يمكننا القول بانَّ الابتكار ظاهرة عامّة في جميع المجالات المعرفية، ويُعتبر الابتكار الصّفة البارزة في المعرفة ومُحرّكها الأساسي، مِمّا يجعل من الابتكار ظاهرة ذات تأثير فعّال في جميع المجالات الاقتصادية والصناعية والاجتماعية والإدارية...الخ.

علم الاجتماعالابتكار الاجتماعي

أثر أبعاد الابتكار الاجتماعي في تفعيل ميزة تنافسية لمنظمات المجتمع المدني

هي مجالات تعاونية تطوعية متعددة الألوان التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة،والتواصل الاجتماعي ويمكن لمنظمات المجتمع المدني أن تتبنى وتتعامل مع جميع أنواع الأنشطة تقريياً

علم الاجتماعالابتكار الاجتماعي

التكيف وعلاقته بالابتكار الاجتماعي

هناك علاقة قوية بين الابتكار الاجتماعي والتَّكيّف، فلا بُدّ للأفراد أو الجماعات أو المجتمعات أن يكون لديها القدرة على التَّكيّف مع المجتمع والمغيرات الاجتماعية التي تحدث بسرعة وتزايد، وذلك للوصول إلى أفكار مبتكرة تتماشى مع هذه التغيرات.