خصائص الرأي العام في الخدمة الاجتماعية
حاول كثير من دارسي ظاهرة الرأي العام وضع خصائص كاملة للظاهرة من واقع دراساتهم لها وأبحاثهم حولها
حاول كثير من دارسي ظاهرة الرأي العام وضع خصائص كاملة للظاهرة من واقع دراساتهم لها وأبحاثهم حولها
من هو الجمهور، وكيف يمكن التعرف عليه؟ وما هي المراحل التي تستخدم في تحديده، وتحديد سماته وظواهره الاجتماعية المختلفة وما هي سلوكيات هذا الجمهور؟ وكيف يتم الاتصال به؟
أسلوب إعادة وملاحقة: يعتقد البعض أن أسلوب الإعادة لا الجدال حيث تعتبر الحوار هو انجح الطرق لتحوّل الرأي العام.
باتت بحوث الرأي العام تكون أهمية للمؤسسات على تنوع مجالاتها وأنشطتها، وأن مهنة الخدمة الاجتماعية كغيرها من المهن الإنسانية المختلفة، تعتني ببحوث الرأي العام
يجب الإنتباه إلى أن ظاهرة الرأي العام بأنها ظاهرة غامضة يتعسر تفسيرها إلى أجزائها تفسيراً سهلاً بل تنظم مجموعة من العوامل والمؤثرات المتنوعة في ابتكارها وهي مؤثرات سيكولوجية وسياسية وثقافية واجتماعية.
الضبط الاجتماعي: أداه من أدوات ضبط السلوك الاجتماعي والانصياع للنظم الاجتماعية بما تتسم به من معايير وعادات وتقاليد.
يقوم النوع الكمي على وجهة النظر الكمية أو العددية، وهذا يتجزء إلى التقسيم العددي، وهو رأي الأغلبية ورأي الأقلية، والتقسيم الومني وهو الرأي العام
الرأي العام في الخدمة الاجتماعية هو رأي جماعي ولا يفرض أن يكون رأياً جماعياً، ومعنى ذلك أن الرأي الجماعي أي رأي الجماعة أي مجموعة تفاعل آراء أعضاء الجماعة من مؤيدين ومخالفين على السواء.
لقد نال مفهوم الرأي العام في الخدمة الاجتماعية بتقصي الكثير من المؤلفين والكتاب في المجالات السياسية والاجتماعية والنفسية
لقد ورد في معجم العلوم الاجتماعية توضيحاً لمفهوم الرأي بأنه تصور الذهن ﻷمر من الأمور داخلياً، ولكنه في نطاق الفكر الدستوري الرأي معبراً عنه.
من المفيد أن تدعم المنشأة اتصالها بالعاملين خاصة بعد أن اتسعت الفجوة بين الإدارة العليا والقاعدة العريضة في المستويات الدنيا من التنظيم وصارت الاتصالات غير مباشرة.
العاملين بأجهزة الخدمة الاجتماعية: الجمهور الداخلي لمؤسسات الخدمة الاجتماعية مكون ضروري ورئيسي في نجاح رسالة المؤسسة ووصول الخدمة إلى مستحقيها.
توصل علماء النفس الاجتماعي إلى خصائص للجماهير تقوم بمساندة أجهزة العلاقات العامة عند قيامها بدراسة الجماهير من أجل الوصول إلى غايتها ومن هذه الخصائص:
إن الجمهور يعد محور اهتمام العلاقات العامة بهدف تدعيم العلاقة وتوطيد الصلات بين التنظيمات أو المؤسسات من ناحية وبين الجماهير التي تتعامل معها من ناحية أخرى.
يجب على المدير المنفذ وكافة الموظفين بالمؤسسة، الالتزام بمبادىء ومعايير مهنة الخدمة الاجتماعية مثل، تقدير ذات الفرد، وحقه في التعبير عن رأيه
في نطاق الخدمة الاجتماعية نجد أن الإدارة تستمد أهميتها من تحديها للمشكلات التي تواجه المجتمع
مع تنوع وتعدد الأغراض والأهداف التي تنشأ من أجلها المؤسسات والأعمال التي تقوم بها تبعاً لذلك، أصبحت إدارة هذه المؤسسات تأخذ نفس مسمى الأعمال التي تقوم بها أو الأهداف المطلوب تحقيقها.
نجد نشأة مهنة الخدمة الاجتماعية وتطورها منذ بداية القرن العشرين، حتى فترة الحرب العالمية الثانية، أن البذور الأولى لمهنة الخدمة الاجتماعية.
توفر جهاز مركزي قادر على خدمة التحليل التخطيطي اللازم لكل عمليات التخطيط بجانب الأجهزة النوعية للتخطيط والتنفيذ والتقويم في المستويات المختلفة للتخطيط المحلي والإقليمي والقومي.
اختلف وجهات النظر والآراء، في تحديد عمليات التخطيط في الخدمة الاجتماعية، من حيث عدد هذه العمليات أو مسمياتها
تشكل المبادئ في مجموعها نظام عمل أو سلوك مهني مقبول ومتفق على ضرورة احترامه والتقيد به من العاملين في مجالهم المهني.
يتضمن الهدف العام للتخطيط تحقيق الأهداف التي يرغبها المجتمع في التنمية الكاملة، ومن الناحية التطبيقية لا بدّ وأن يحقق التخطيط الاجتماعي أهدافاً
تبدأ عمليات مساعدة أنساق العملاء في أي مجال من مجالات الممارسة المهنية في الخدمة الاجتماعية، ﻹشباء حاجاتهم ومقابلة عقباتهم في إطار الممارسة العامة بعملية التقدير.
وهي مصطلح يصف كل العمليات والإجراءات المتفاعلة التي يقوم بها الممارس العام مع مختلف أنساق التعامل لمساعدتهم، مع التأكيد على العدالة الاجتماعية وفردية موقف أنساق التعامل لمساعدتهم
تعتبر الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية هي طريقة للتفكير وأسلوب للعمل في نفس الوقت، والأخصائي الاجتماعي كممارس عام ينظر للمشكلات التي يتعامل معها من خلال وجهة نظر عريضة أكثر من المنظور ضيق النطاق لفهم المشكلات.
يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الخدمة الاجتماعية هي مهارةً، فهي تستند على واقعية العلوم الاجتماعية، ثم الإتقان في تنفيذ واستخدام تلك الحقائق في الواقع العلمي لمزاولة المهنة في مجالاتها العديدة.
معرفة تقدير المواقف عندما تحتاج الاتصال بين المواطنين والنظم الاجتماعية، إلى مبادرة أو تعزيز أو تدعيم وفي هذا الإطار يجب أن يُحلل ويشير إلى مواطن الخلل في الأداء الاجتماعي.
هي سلسلة من النظريات والمداخل والنماذج العلمية، التي يستعملها المزاول العام في شرح وتوضيح سلوك متنوع الأنساق
اشتدت الحاجة إلى استخدام طرق البحث العلمي المختلفة، للوصول إلى الحقائق التي يبنى عليها المهنيون خططهم وقد اعتبرت ماري ريتشموند البحث إحدى طرق الخدمة الاجتماعية
تعددت وجهات النظر حول تحديد عمليات الإدارة في المؤسسات الاجتماعية وبالرغم من ذلك فإنه يمكن تحديد تلك العمليات