الوالي عمار بن ياسر
ال خالد بن الوليد: "كان بيني وبين عمار كلام فأغلظ له، فشكاه عمار إلى النبي محمد، فقال النبي محمد: "من عادى عمار عاداه الله، ومن أبغض عماراً أبغضه الله"،
ال خالد بن الوليد: "كان بيني وبين عمار كلام فأغلظ له، فشكاه عمار إلى النبي محمد، فقال النبي محمد: "من عادى عمار عاداه الله، ومن أبغض عماراً أبغضه الله"،
سمع أبو موسى الأشعري حديث النبي محمد لسنوات، فقد عدّ له الذهبي 163 حديث في مسند بقي بن مخلد، كما أحصى له 49 حديث في الصحيحين و4 في البخاري،
كان المغيرة بن شعبة من صحابة رسول الله الشجعان، امتاز بقامته الضخمة وشعره المجعد الأصهل وكان لا يفرقه، قال عنه الطبري
هو هشام بن إسماعيل بن هشام بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، يُكنّى بأبا الوليد المخزومي، جاء هشام بن اسماعيل إلى دمشق فتزوج عبد الملك بن مروان ابنته
هو يحيى بن الحكم بن أبي العاص ويكنّى بأبا مروان، هو أحد رجال الدولة الأموية في عهد ابن أخيه عبد الملك بن مروان، قام يحيى بن الحكم بالمشاركة في معركة صفين مع معاوية بن أبي سفيان،
روى عن طلحة بن عبدلله بن عوف سعد بن إبراهيم وأبو الزناد والزهري وغيرهم، فقد كان من الشرفاء وإمام وكان يقال له طلحة الندى، توفي طلحة بن عبد الله عام 99 هجري في خلافة عمر بن عبد العزيز
هو جابر بن الأشعث بن يحيى الطائي كان أحد ولاة مصر من عام 811 إلى 812 ميلادي، تم تعيينه في شهر 3 من عام 811 ميلادي من قبل الخليفة الأمين ليحل محل حاتم بن حرثمة بن عيان
هو مطلب بن عبد الله بن مالك آل الخزاعي وكان ابن العباسية العام ومدير عبد الله بن الملك الخزاعي، خلال الحرب الأهلية بين الأمين والمأمون كان مطلب بن عبدالله مع الخليفة المأمون،
وصفت المصادر الليث بن الفضل بأنّه مولى، تم تعيين الليث والي على مصر عام 798 ميلادي من قبل الخليفة هارون الرشيد مع سلطته على كل من الصلاة والأمن والضرائب،
كان عمر بن بن هبيرة و سلطة في الدولة الأموية، فقد قام بإزالة سعيد الحرشي عن خراسان وسلّم ولايتها إلى مسلم بن سعيد الكلابي؛ ذلك بسبب عدم التزام سعيد بأوامره ولأنه استخفّ به،
هو مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي ويُكنّى بأبو سعيد، بقي أكثر من 50 سنة يحمل سلاحه ويقوم بتسديد رماحه ويدافع عن حمى الدين
أنجب الملهب بن أبي صفرة يزيد بن المهلب ابن أبي صفرة، هو والي المشرق بعد والده ووالي البصرة لسليمان بن عبد الملك، بعد ذلك قام عمر بن عبد العزيز بإزالته ووضع عدي بن أرطاة مكانه
كان نصر بن سيار الكناني الوالي الأموي الأخير على خراسان في بداية العقد الأول من القرن 2 للهجرة، حيث قام هشام بن عبد الملك باستعماله والياً على خراسان ومات عام 131 للهجرة،
حارب الترك وحاصروا المسلمين في إقليم السغد وبخارى وإقليم فرغانة وسمرقند الموجودين وراء نهر جيحون، فجاء أسد بن عبدلله إلى مدينة مرو عاصمة خراسان وقطع نهر جيحون ووصل إلى سمرقند
هُو سعيد بن عمرو بن الأسود بن مالك بن كعب بن الحريش واسمه معاوية بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن، هو أحد القادة الشجعان الذي قام بقتل شوذب الخارجي
قال كعب بن معدان: "لا يستحيي الشجاع أن يفر من مدرك؟"، هو مدرك بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي هو أحد القادة الأمويين الشجعان، استلم مدرك بن الملهب الولاية في خلافة عبد الملك بن مروان
قال عيسى بن أوس بن عصية عن الجنيد بن عبد الرحمن المري أمير خراسان: "بيت بناه سنـان ثم شيـده بحيث طنب في أثنائه الكرم، الصافحون بأحلام إذا قـدروا والضاربون إذا ما أعصو صب القتم"
"قال خالد بن عبد الله القسري والي العراق: واعجبا ولّيت فتى العرب تميم بن زيد العتبي فرفض وترك، ثم ولّيت أبخل العرب الحكم بن عوانة فرضي به وأحبه أهل السند وقبلوا به"،
هو عروة بن محمد بن عطية السعدي من بني سعد بن بكر بن بن هوازن، استلم عروة بن محمد ولاية اليمن في خلافة سليمان بن عبد الملك وعمر بن عبد العزيز وثمّ يزيد بن عبد الملك على التوالي،
هو أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري الخزرجي، كان أبو بكر بن محمد أمير المدينة والقاضي فبها خلال خلافة سليمان بن عبد الملك، بقي أميراً في خلافة عمر بن عبد العزيز
قال ابن عساكر عن عثمان بن حيان: "وكان في سيرته عنف"، وعن ابن شوذب أنه قال: "الحجاج بالعراق ومحمد بن يوسف باليمن وعثمان بن حيان بالمدينة وقرة بن شريك العبسي بمصر"
بشر بن مروان بن الحكم أحد أمراء الدولة الأموية وأحد أولاد الخليفة مروان بن الحكم، والدته قُطَية بنت بشر من بني كلاب، قام بشر بن مروان بالمشاركة في واقعة مرج راهط.
كان مصعب بن الزبير من الفرسان الشجعان ووسيم جداً، كما أنه كان كريم وسخي فبسبب سخائه سُمّي "آنية النحل"، فكان يقوم كل عام بإعطاء أهل العراق عطاءان،
توفي المختار الثقفي عام 67 هجري، حيث قتله مصعب بن الزبير بعد إقامة حكومته في الكوفة 18 شهر، مكان قبره بجانب مسجد الكوفة ويأتييه الكثير من الزوار طيلة أيام العام،
قام النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- باختبار عمر بن أبي سلمة وهو صغير السن ليكون والي على قومه، رغم صغر سنه كان عمر بن أبي سلمة حريص على ملازمة رسول صلى الله عليه وسلم
كان أبو أيوب من الذين سبقوا إلى الإسلام في المدينة المنورة، حضر أبو أيوب بيعة العقبة الثانية، كما أنه آخى النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وشهد معركة بدر ومعركة وأحد
قال الذهبي و البلاذري وغيرهم في كتبهم روايات تفيد بأنّ سعد بن عبادة -رضي الله عنه- لم يقم بمبايعة أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما حتى مات، قال: "لا اُبايع قرشياً أبداً"
دخل سهل بن حنيف الأنصاري إلى الإسلام هو ووالدته هند بنت رافع بن عميس من الأوس، كذلك أخوه عثمان بن حنيف وعبادة بن حنيف، عُرفت عائلة أبو أمامة بالجهاد خدمة للدين؛
هو قُثَم بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، والدته أم الفضل وهي لبابة بنت الحارث الهلالية، كان قُثَم يشبه النبي محمد -صلى الله عليه وسلم
كان أغلب رواة أهل الشام يمدحون حبيب بن مسلمة مدح حسن، كما كان يقول أهل الشام أنّه كان مستجاب الدعوة، روى ابن عساكر أنّ حبيب دخل العلياء في حمص