ثقافة التفكير الاستراتيجي
التفكير الاستراتيجي يشمل الاستشراف والتغيير المستقبلي والتمعّن العميق؛ ليتم اختيار الاستراتجية الأنسب التي تقوم على مواجهة التحديات وتقف أمام المتغيرات المستقبلية بوضع استراتجية شاملة للمنظّمة.
التفكير الاستراتيجي يشمل الاستشراف والتغيير المستقبلي والتمعّن العميق؛ ليتم اختيار الاستراتجية الأنسب التي تقوم على مواجهة التحديات وتقف أمام المتغيرات المستقبلية بوضع استراتجية شاملة للمنظّمة.
والتفكير الاستراتيجي هو التفكير المستشرف للمستقبل ويقوم بتحديد اتجاهها، حيث يقود المنظّمة لكي تستثمر الفرص والتغييرات المستقبلية.
وتسمى حلقات السيطرة النوعية، هي مجموعة من الموظفين يقومون بصناعة منتج أو تقديم خدمة أو جزء منهما، يقومون بهذا العمل برغبة منهم.
التحسين المستمر للجودة يعتبر من أهم وأقوى الاستراتجيات للمنافسة بين منظّمات الأعمال، والتحسين المستمر يعتد على التخطيط السليم لإدارة الجودة الشاملة.
تنفيذ المراجعة الداخلية في المنظّمة هناك مجموعة من الخطوات المتسلسلة التي لها مجموعة من الشروط يجب أن يتم تطبيقها وتنفيذها بإتقان.
يوجد استراتيجية لكيفية التعامل مع الأزمات تتكون من مجموعة من الخطوات تقوم إدارة الأزمات باتباعها.
عندما تقوم المننظّمة بالتنبؤ بأسوأ أزمة وأسوأ سيناريو وتقوم بوضع الخطط المناسبة للتفاديها يساهم في نجاح المنظّمة في منع وقوع الأزمة أو إيجاد الحلول للتخفيف من آثارها.
يوجد أكثر من نموذج لدورة حياة إدارة الأزمة ومن هذه النماذج نموذج الكاتب ستيف البرخيت.
الأزمة عملية ديناميكة تتغير، لا تظهر فجأة دون أي مقدمات بل لها مراحل متسلسة وتمر هذه المراحل بالتوتر والقلق.
وبسبب وجود العديد من هذه التغيرات يمكن أن نسمي عالم اليوم هو عالم الأزمات؛ لأنها تقوم بالتأثير بشكل مباشر على حياة الإنسان.
يتطلب من إدارة الأزمات إعداد التقارير قبل وأثناء وبعد الأزمة، وهذا لأجل الوقوف على أبعاد الازمة وما أتخذ فيها من إجراءات وقرارات للاستفادة من مواجهة الأزمة.
عند القيام بعملية تحليل الفجوات فيوجد مجموعة كبيرة من الفوائد التي تساعد المخطط للقيام بعملية التخطيط.
تحليل بورتر هو أداة لتحليل بيئة المنظّمة، حيث يلعب دور هام ورئيسي في نجاح منظّمات الأعمال ويساهم بتقديم المعلومات التي يحاتجها المخطط
أي نوع من أنواع التحليل يكون له مميزات ويكون له عيوب، فهناك مجموعة من المزايا والعيوب لتحليل SWOT وتحليل PEST.
قام اوزبورن بابتكار طريقة لتشجيع الأفكار الابتكارية الجماعية، وقام باختيار اسم لها (brainstorming)، التي تترجم بالعصف الذهني، ويمكن استخدام العصف الذهني في حلّ المشكلات.
يوجد مجموعة من اختصاصات مركز إدارة الأزمات الذي يجب أن يقوم بها في كل مراحل الأزمة سواء فترة ما قيل الأزمة، أثناء الأزمة، ما بعد الأزمة.
إذ لم تقوم بإدارة الصراع يتحول إلى عدوان؛ لذلك على الإدارة أن تقوم الإدارة على مواجهة الصراع والعمل على إدارته.
تختلف درجة الصراع في منظّمات الأعمال، بناءً على مجموعة مؤثرات في المنظّمة من طبيعة النشاط وحجمها. ويوجد علاقة وطيدة بين الصراع ومؤثرات الصراع
الصراع ظاهرة من الظواهر الإنسانية فردية واجتماعية وإدارية، ويكون له أطراف وسبب لتكونه، وله صور وآثار، وهذا الصراع يحدث في منظّمات الأعمال.
يوجد مجموعة من أنماط السلوك للمدراء في إدارة الأزمات، فكل مدير له طريقة مختلفة عن غيره في مواجهة الأزمات.
يمكن اختيار أحد استراتجبات إدارة الأزمة بناءً على العوامل السابقة وايضًا من الممكن أن يتم تغيرر الاستراتيجية بناءً على مراحل الازمة.
عند القيام بالتخطيط بشكل عام يجب أن تتواجد مجموعة من الأدوات، وكذلك يوجد أدوات لتخطيط إدارة الأزمات التي يجب ان يتم توافرها لكي تكون عملية التخطيط ناجحة.
لكي يتم تصميم الشعار للمنظّمة بطريقة ناجحة يجب أن يتم اتباع خطوات تصميم الشعار المنظّمة بطريقة متسلسة ومتتابعة، وهي عبارة عن تسع خطوات.
يحمل شعار المنظّمة الجيد فوائد كثيرة تكون نتيجة الاهتمام الكبير به من قبل المنظّمة، وتكون الفوائد التي تحققها بمختلف القطاعات فيها سواء كانت فوائد ربحية أو فوائد غير ربحية.
تقوم بعض المنظّمات عند وضع الاستراتيجية بعملية تلخيص الرسالة والقيم والرؤية في عبارة أو جملة مختصرة تسمى شعار الاستراتيجيةوشعار المنظمة.
من المهم أن يكون هناك طرق واضحة للمخططين لاستراتجين عند وضع القيم التنظيمية، ويجب أن تكون القيم متنوعة ولها فعالية.
الرسالة هي ناتج لواقع المنظّمة في الوقت الحالي وتطلعاتها التي تسعى لها في المستقبل، فلا يمكن أن تبقى ثابتة دون القيام بأي تغيير عليها بسبب المستجدات التي قد تحدث.
والرسالة الاستراتيجية هي نتائج الرؤية لما تسعى المنظّمة إليه في المستقبل، التي من خلالها يتم تحديد الأهداف التي تهتم بتحقيقها، انسجاماً مع نتائج تحليل (SWOT)
لأجل صياغة الرؤية الاستراتيجية الناجحة يجب أن يقوم المدير على حثّ الزملاء في التفكير عند صياغة الرؤية الاستراتيجية للمنظّمة بطريقة تساعدهم للوصول للهدف.
ليتم مواجهة التغيرات في كمية العمل يوجد عدد من الوسائل الت باستطاعة المدير الإداري تنفيذها، اختيار الوسيلة المناسبة يعتمد بطريقة رئيسية على نوع التغيرات في كمية العمل.