التربية الخاصة

الاتجاهات المتطورة في تدريس الرياضيات لذوي الإعاقة السمعية الأطفال الصم، ومن الطرق المستخدمة طريقة (روشستر) والتي تكون مثل طريقة الاتصال الكلي.

يواجه ذوي الاحتياجات الخاصة  العديد من المعوقات التي تمنعهم من ممارسة حياتهم بطريقة طبيعي، ويكون التعليم على قمة القائمة.

بالرغم من أن صعوبات القراءة والكتابة لاقت على قدر أكبر من الاهتمام في ميدان صعوبات التعلم، إلا أن صعوبات الرياضيات بدأت تتلقى اهتمام متزايد من الباحثين في صعوبات التعلم.

قانون التعليم للجميع يؤكد على حاجة كل الأطفال ذوي الحاجات الخاصة إلى تربية بدنية، والخطة التربوية الفردية للطفل تحدد نوع التربية البدنية المناسبة.

مساعدة الطفل على جمع العصي والصناديق والحصى، ويقوم المعلم بتعليم الطفل اللعب بهذه الأشياء وترتيبها في أوضاع مختلفة، ويعلم الطفل استخدام هذه الأشياء في تأليف قصص.

تتضمن التمرينات الصوتية التي تساعد الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على التفكير لعبة التخمين "من أنا"، "وما هذا الصوت" مثل أصوات الآلات وأصوات الجسد وأخيراً

التعلم من خلال المشاهدة (منذ الميلاد إلى شهر ونصف)، ويتطلب ذلك ألعاب لامعة معلقة، وكرات سوداء وبيضاء معلقة وشرائط مزخرفة، والتعلم باستخدام اليدين.

ويتمكن الطفل بالتدريج التحكم على حركاته وعلى عضلاته الصغيرة، إذا أتيح له التدريب المناسب، كما أنه يستطيع القيام ببعض المهارات الحركية كالجري والقفز والتسلق.

يجب خلق جو عائلي سوي وتوعية الأهل بالأسلوب الصحيح لتربية الفرد ذو الإعاقة الحركية، واكتساب صفات حميدة وتجنب العادات السيئة وذلك للوقاية من حدوث الإعاقات.

يوجد علاقة بين الإعاقة والأعصبة النفسية التي تشتمل على الوسواس القهري والقلق والاكتئاب والعديد من الأعصبة الأخرى، حيث أظهرت العديد من البحوث إظهار الذات والقلق والسيطرة

يتبين أهمية بناء مفهوم ذات إيجابي، وأن يعمل المربون على تدعيم بناء مفهوم ذات إيجابي لدى الأفراد، والذي يعمل على رفع درجة التحصيل الدراسي، من أجل عيش الأفراد في بيئة تربوية سوية صالحة

تتنوع الاختبارات التي يتم استخدامها مع الأطفال ذوي صعوبات التعلم، ومن الاختبارات التي يتم استخدامها مع الأطفال ذوي صعوبات التعلم اختبارات القدرة الحركية،

وبرنامج التربية البدنية عبارة عن برنامج تربوي بدني خاص تم تعديلة حتى يلائم احتياجات الأفراد غير العاديين من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن المهم في برامج الدمج.

يجب أن يستمر الطفل في ملاحظة شِفاه البالغ، ويمكن أن يتم ذلك عن طريق قيامهما من وقت لآخر بالنظر في المرآة معاً ونطق الحروف المتحركة المهمة في جميع أنواع الكلام

لتعليم الأطفال الاستماع يحتاج ذلك إلى مهارات خاصة، وكذلك يتطلب عادات معينة ومحددة، لا بد من أن يمرن عليها الأطفال بشكل جيد، والمعلم هو الشخص المسؤول عن تدريب طلابه.

يتعلم الفرد فقط ما يقوم به أو يستخدمه بيديه ويـخـتـبـره بـفـمـه، ومن هنا يُدرك أن الطفل لا يتعلم الكلام إلا ما يستخدمه من كلامه، فالمحادثة هي الطريقة الأكثر فعالية.

يوجد آلية لكيفية تطبيق قوانين التعلم هذه لعمل سقالة في بيئات تستخدم الكمبيوتر على نطاق واسع، يعتمد على عدة اعتبارات تشتمل على طبيعة المحتوى وأهداف التعلم.

فإن هناك اهتمام متزايد بشكل سريع به كأداة للتعلم باستخدام الكمبيوتر انبثق من هذا الاهتمام مفهوم بيئة التعلم التي تستخدم الكمبيوتر على نطاق واسع.

عندما يقدم المعلم المحتوى التعليمي للتلاميذ من خلال قدرات أسلوب التعلم لديهم ، فالنتيجة هي تحسن درجات التلاميذ على نحو دال  في الاختبارات القياسية.

اللعب طريقة تربوي جيد تعمل بدرجة كبيرة على تكوين شخصية الطفل بأبعادها المتنوعة، ومحتوياته الأساسية مثل الجانب المعرفي والجانب الجسمي.

تشكل الألعاب تمريناً جيداً يتعلم من خلاله الأطفال، فهم يحتاجونها لحفز الذاكرة وتنشيطها، وكذلك يحتاجون الأغاني والقصص والمحادثة لتعلم اللغة.

يجب تدريب الطفل على التنفس لغاية توسيع الصدر وتنشيط عضلات جهاز النطق، كالرئتين والفم والأنف، ومن أجل عملية التنفس يجب البدء في عمليات الشهيق والزفير.

يتصف الأفراد المتخلفين عقليا عن الأفراد العاديين بأنهم عندهم بطء في التعلم، إضافة إلى أنهم يفتقرون إلى القدرة على عملية التعميم، وقد تمكن علماء النفس وعلماء التربية

يتطلب هذا النوع من الشفافيات التعليمية نوع خاص من الشفافيات، فهناك شفافيات تعليمية تتعلق بالحاسوب بل أن هناك شفافيات لها علاقة بكل نوع من أنواع الطابعات التي لها علاقة مع الجهاز.

كلمة متحف تعني الآثار القديمة، فالمتحف التعليمي هي بيئة تعليمية، تتصف بالخصوصية والديمومة، من أجل عرض العديد من الأشياء والأعمال الفنية والآثار القديمة والاكتشافات العلمية.

هي أشياء حقيقية تؤخذ من البيئة الطبيعية دون إجراء أي تعديل أو تغيير فيها، وتمثل في خصائصها وصفاتها النوع أو المجموعة التي جاءت منها، ومن أمثلة العينات.

تهدف تربية التلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى تحقيق النمو الكامل المتكامل بما يضمن حاجاتهم، وكذلك قدراتهم إضافة إلى استعداداتهم وما يتلائم مع ظروف كل إعاقة وما يتناسب مع طبيعتها.

فالمعوق لديه إحساس بالنقص في الثقة بذاته وأكثر انطوائية، ويميل إلى الانسحاب في المواقف والمشاركة الاجتماعية ولإنجاح في الإذاعة المدرسية في تحقيق وظائفها.

اكتساب الصعوبة في مهارات المعرفة القرائية والكتابية تضع الأطفال في خطر فيما يتعلق بالخدمات التي تقدم في التربية الخاصة.

استخدام التكنولوجيا لمساعدة الأفراد ذوي صعوبات التعلم على التعلم، والمرور بخبرة جيدة في الحياة كان مجالاً هاماً للبحث والتدريب والممارسة في التربية الخاصة لسنوات عديدة.