الفرق بين كرب ما بعد الصدمة والاكتئاب
يقوم العديد من الأشخاص بالخلط بين الاكتئاب واضطراب كرب ما بعد الصدمة، يوجد أيضاً من يظن أنهما يرتبطان باضطراب واحد أو أنه يوجد الكثير من الشبه بين أعراض كل منهما
يقوم العديد من الأشخاص بالخلط بين الاكتئاب واضطراب كرب ما بعد الصدمة، يوجد أيضاً من يظن أنهما يرتبطان باضطراب واحد أو أنه يوجد الكثير من الشبه بين أعراض كل منهما
خلال مراحل الحياة اليومية يتعرض الكثير من الأشخاص لتجارب مرعبة وخارجة عن السيطرة، فقد يجدون أنفسهم في حادث سيارة أو ضحية اعتداء أو مشاهدة حادث أليم
تترك الصدمة النفسية آثارها في الغالب على الشخصيات التي تتميّز بالمرونة، تتضمن الصدمة أي شيء يبدأ من الأحداث التي تحدث بشكل منفرد مثل النجاة من حادث إطلاق نار عشوائي،
يتم الربط بين اضطراب ما بعد الصدمة المعقود واضطراب ما بعد الصدمة، يعتمد تشخيص هذه الاضطرابات على الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية،
يوجد بعض من العلاجات النفسية التي ثبُت نجاحها في علاج اضطراب ما بعد الصدمة النفسية؛ كالعلاج المعرفي السلوكي، العلاج التحليلي النفسي والعلاج الدوائي
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة من الأمراض القديمة وقد ذُكر في مرات كثيرة خلال الروايات التأريخية، من بين الأحداث التي تطرّقت لأعراض هذا الاضطراب ما حدث للكاتب الإنجليزي
إنّ الأشخاص الذين مرّو بتجربة صادمة يجدون أنفسهم يعانون من تحديات تتعلق بالمشاعر بعد مدة زمنية من حدوث التجربة، بالرغم من أنه من الشائع أن يصاب الشخص بمشاكل ترتبط بالمشاعر بعد تعرضه لصدمة ما
من الممكن أن نُصاب باضطراب الكرب التالي للرضح عندما نمُر بحدث أو نرى أو نسمع عنه، في الغالب ينطوي على تهديد بالموت أو موت فعلي أو إصابات خطرة أو انتهاكات جنسية
غالباً ما يجرى فحص بدني لكشف المشاكل الطبية التي قد تؤدي لظهور الأعراض على الشخص، كما يتم إجراء تقييمات نفسية تشمل نقاش العلامات والحدث الذي أدى إلى ظهورها
غالباً ما يمرّ الأشخاص بأحداث مؤلمة فقد يصابون بصعوبات مؤقتة في التأقلم مع الحدث الصادم، إلا مع مرور الوقت والعناية الجيدة بالذات، فعادةً ما يتحسنون، فإذا تفاقمت الأعراض أو استمرت لشهور أو حتى لسنوات
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة جزء مهم من أجزاء الصدمة النفسية وهو اضطراب نفسي صعب، غالباً ما يحتاج للعلاج الفوري، من الممكن أن يحدث هذا الاضطراب لأي إنسان وفي أيّ وقت وسن
كثير من المواقف تحدث مع المقربين ووجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن تقدمه لهم، في الواقع يوجد الكثير من الأمور التي يمكن أن نقدمها، مثل الإسعافات الأولية التي يمكن
اهتم بعض علماء النفس بالصدمة النفسية وتعريفها وتأثيرها على الحالة النفسية، أكثر وجهة نظر أهمية بهذا المفهوم كانت النظرية التحليلية، فلقد عرفها فرويد بأنها صدمة
يمر الكثير من الأشخاص بالضغوطات والمشكلات والعديد من الأحداث التي تؤدي لحدوث صدمات نفسية لهم، خلال هذه المرحلة يكون الشخص غير مدرك للحدث الذي سبب له الصدمة
تم تعريف الصدمة النفسية في جمعية علم النفس على أنّها استجابة عاطفية عندالشخص المتعرّض لها تجاه حدث سلبي جداً، في حين أنّ الصدمة النفسية رد فعل طبيعي لحدث مرّوع،
إنّ الأطفال مثل الكبار فهم يمرّون بتجارب في مراحل حياتهم المختلفة ويتعرضون للعديد من المواقف، سواء كانت إيجابية أو حتى سلبية، التي غالباً ما تترك أثرها في ذاتهم ونفسهم