كيف تتغير مشاعر الأطفال حسب عمرهم؟
لا يقتصر نمو الأطفال على الجسم والذكاء والحواس فقط، حيث أنه يشمل هذا النمو نمو الأحاسيس والمشاعر أيضاً حيث أنه تتطور الأحاسيس التي يمتلكها
لا يقتصر نمو الأطفال على الجسم والذكاء والحواس فقط، حيث أنه يشمل هذا النمو نمو الأحاسيس والمشاعر أيضاً حيث أنه تتطور الأحاسيس التي يمتلكها
عندما يقترب وقت المدارس يشعر كل من الأهالي والأطفال باقتراب الضغوطات والتوتر، حيث أن نظام العائلة قي وقت المدارس يختلف بشكل كلي من حيث
من المتعارف عليه أن الطفل الأول يختلف عن باقي إخوانه في طبيعة الشخصية والسمات الأخرى، حيث تعاني أغلبية الأمهات من مشكلة عدم معرفة طريقة
الأطفال يميلون بفطرتهم إلى التخريب والتحطيم، لذلك يقوم الأطفال في تكسير الألعاب أو تفكيكها إلى أجزاء صغيرة جداً، تخريب الأطفال لا ينحصر على الألعاب
إن مهمة تربية الأطفال من المهمات التي بحاجة إلى التحلي بالصبر والحكمة والقدرة على استيعاب الأطفال بالأخص في أول خمس سنوات من حياتهم
يظن العديد من الأهالي أن طريقة المتبعة في تربية الأطفال هي طريقة واحدة هذا اعتقاد خاطئ؛ حيث أن لكل طفل طبع خاص فيه وحده ويختلف عن الطفل
يتميز الأطفال بكثرة الحركة والنشاط نتيجة امتلاكهم مقدار كبير من الطاقة، لذلك يواجه أغلبية الأهالي صعوبة في جعل الأطفال أكثر هدوء وتركيز في
يولد الأطفال على قبول الآخرين مهما كان لونهم أو جنسيتهم أو عرقهم، ومع ذلك لا بد من تربية الأطفال على تقبل الآخرين، جميع الأهالي يميلون إلى تربية
جميع الأهالي يطمحون في تربية أطفال يتمتعون بشخصية سوية، خالية من العقد والأمراض النفسية، أطفال يمتلكون شخصية اجتماعية قادرة على مواجهة
عندما يولد الأطفال لا يدركون ما هو معنى الخوف، فهم يشعرون بالأمان لمجرد وجود أحد الوالدين بجانبهم، لكن مع مرور الوقت والتجارب والأحداث التي يتعرض
تعليم الأطفال المهارات الحياتية المختلفة يقع على عاتق الأسرة، من المهارات الحياتية المهمة التي يعاني أغلبية الأهالي في تعليمها للأطفال هي طريقة
عندما يصبح عمر الطفل 8 أعوام هنا يشعر الطفل بأنه له شخصية فريدة خاصة فيه وحده وأنه قد كبر، هنا المطلوب من الأهالي الوقوف بجانب الطفل في هذا
عندما يصبح عمر الطفل 6 أعوام يدخل الطفل في مرحلة جديدة مرحلة مختلفة تماماً عن المرحلة السابقة، ويبدأ الطفل بالانفصال بشكل تدريجي عن كل من
تربية الأطفال من أصعب المهمات التي يواجهها الأهالي، حيث أن تربية الأطفال ليست مهمة سهلة، بل بحاجة إلى كمية كبيرة من الجهود المبذولة من جهة
الطفل الأناني هو الطفل الذي لا يحب إلا نفسه ولا يهتم لمشاعر الآخرين وينظر إلى الآخرين بنظرة فوقية، حيث أنه يرى نفسه أفضل من الآخرين، لا يحب
أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال حديثي الولادة في سن أربع شهور يتمكنون من التعبير عن اللون المفضل لديهم، من خلال تفاعل الأطفال مع اللون
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال يحبون التعلم أطفال يتفاخرون فيهم أمام الناس، لكن غالبية الأطفال لا يحبون التعلم، وهذا الكره يكبر معهم، مع
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال سعداء في حياتهم، ناجحين في جميع جوانب الحياة، لكي يكون الأطفال ناجحين في حياتهم، لا بد من قيام
معظم الأهالي يعانون من سلوك الثرثرة لدى الأطفال، ولا يعرفون الطرق التي تساعدهم على علاج هذه المشكلة، وهم دائمي الخوف على الأطفال من الآثار
تعتبر السرقة من التصرفات السيئة التي يتعلمها الأطفال من المحيط الذي يعيشون فيه، حيث أن معظم الأطفال يجهلون التمييز بين ممتلكاتهم
معظم الأطفال ينطقون ألفاظ سيئة مما يسبب هذا الأمر الاحساس بالحرج للأهالي، الأطفال لا يستوعبون معاني هذه الألفاظ وما هي النتائج
تتكون السمات الشخصية لدى الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، لذلك من المهم أن يعمل كل من الوالدين على أن تكون شخصية الطفل شخصية سوية تتميز
عند رجوع الأم إلى البيت بعد الولادة، من المهم أن تدرك أن طفلها الذي ينتظرها بحماس هو الطفلالأول، وليس الطفل الثاني
في حال قيام الطفل بالتصرفات التي تدل على العنف لديه، مثل قيام الطفل بضرب غيره من الأطفال والانفعالات القوية في
يعاني جميع الآباء والأمهات من مشكلة الفراغ القاتل لدى الأطفال، حيث أن الأطفال في معظم الأوقات يشعرون بالملل، ويشكون
عندما يرضع الأطفال الرضع الحليب الطبيعي أو الصناعي خلال الرضاعة يتم ابتلاع الهواء، بعد ذلك يثبت هذا الهواء
كثير من الأمهات يعانون من عدم القدرة على فطام الأطفال عن اللهاية، ويقول المختصين أنه من المفضل أن يفطم
التسامح من الصفات الحميدة التي يرغب جميع الأهالي أن تكون هذه الصفة في أطفالهم، لما لهذه الصفة من آثار
تربية الأطفال من المهمات الصعبة، بالأخص عندما تتعلق التربية بإعداد أطفال أصحاب شخصية
من أروع اللحظات التي تعيشها الأم مع طفلها الرضيع هي لحظة تحميمه، حيث يشعر الطفل الرضيع بالسعادة، كلما كبر الطفل يصبح تحميمه أسهل