كيفية منع الأطفال من النفاق
جميع الآباء والأمهات يكون كل تفكيرهم تربية أطفال يتمتعون بالصفات الحسنة، محبوبين لدى الناس، بعيدين كل البعد عن النفاق والتصنع، يجهل معظم الأهالي
جميع الآباء والأمهات يكون كل تفكيرهم تربية أطفال يتمتعون بالصفات الحسنة، محبوبين لدى الناس، بعيدين كل البعد عن النفاق والتصنع، يجهل معظم الأهالي
يتعرض الأطفال في أول سنوات حياتهم إلى العديد من الحوادث المتفاوتة في درجة خطورتها، وتزداد حوادث الأطفال كلما كان الأطفال أقدر على التحرك، لذلك
تعتبر العائلة هي مصدر الأمان لدى الأطفال، وهي أول المصادر في تنشأة الطفل وتكوين شخصيته، حيث أن الوالدين هما المسؤولان بشكل خاص عن
مهارة تعليم الأطفال كيفية الاحتفاظ بالسر من المهارات المهمة التي يجب على الوالدين تعليمها للأطفال في عمر صغير جداً، حتى تصبح هذه المهارة جزء من
معظم الأهالي يقومون بممارسة العنف اللفظي مع الأطفال دون معرفة النتائج السلبية المترتبة على هذا التصرف، حيث أن للعنف اللفظي العديد من الآثار
يبدأ الأشخاص في التعرف على المال منذ مرحلة الطفولة المبكرة حيث أن التجارب الأولى للأطفال مع الأموال لها تأثير كبير على حياتهم في المستقبل
من أكثر الخلافات التي تحدث بين الأطفال والأهالي التي قد تتطور إلى قيام الأهالي بضرب الأطفال وحرمانهم من أكثر الأشياء التي يحبونها هي الخلافات
يعاني معظم الأهالي من مشكلة الحركة الزائدة لدى الأطفال، سواء كانت حركة الأطفال داخل المنزل أو خارج المنزل، الحركة الزائدة لدى الأطفال لها العديد من
عندما يصبح عمر الطفل 6 أعوام يدخل الطفل في مرحلة جديدة مرحلة مختلفة تماماً عن المرحلة السابقة، ويبدأ الطفل بالانفصال بشكل تدريجي عن كل من
لعبة التظاهر تعد من أكثر الألعاب التي تشكل السعادة والسرور والابتهاج لدى الأطفال، إضافة إلى ذلك أنه عندما يتحدث الطفل مع الألعاب تتطور المهارات
تحميم للطفل حديث الولادة من أكثر الأمور المُقلقة للأم، ذلك بسب خوف الأم على الطفل، لأنه يكون ضعيف البُنية، حيث أن تحميم الطفل حديث الولادة لأول مرة يحتاج إلى عدة
معظم الأهالي يجدون صعوبة في التصرف مع سلوك الشغب عند الأطفال خلال المراحل التي يمر بها الأطفال، إن طريقة التعامل مع الأطفال الذين يقومون بالتصرفات السيئة،
يتعرض الأطفال للعديد من الحوادث المنزلية المختلفة المتمثلة بالحرق، الغرق، الاختناق،التسمم، الانزلاق وغيرها من الحوادث الأخرى.
إن تعلق الطفل بالبطانية سلوك طبيعي، لذلك يجب على الوالدين عدم القلق، حيث أن أغلبية الأطفال يتعلقون بالبطانية لأنها بنسبة إليهم مصدر الآمان والراحة.
يواجه العديد من الأفراد من مشكلة عدم القدرة على النوم أثناء الليل وبالأخص الأطفال وهذا ما يسمى بالأرق، وهو عبارة عن قلق يُلازم الأطفال في الليل.
الأطفال حديثي الولادة يقومون بعملية التواصل في أول يوم في عمرهم، حيث أن الطفل يقوم بالتواصل مع والديه وعائلته وكل الأفراد المحيطين به.
عندما يولد الطفل الرضيع يكون ضعيف من حيث البنية، لذلك يجب على الوالدين توخي الحيطة والحذر عند حمله، لأن أي خطأ في حمل الطفل حديث الولادة، يؤدي إلى إلحاق
تعاني معظم الأمهات من مشكلة ميل الأطفال في شراء كل مايرونه، ورغبتهم في الحصول على ما يمتلكه غيرهم من الأطفال سواء الأخوة أو الأقارب.
إنَّ عملية تربية الأطفال مهمة صعبة؛ بسبب تعدد واختلاف جوانبها، والتي من أهمها اكتساب مشاعر سوية من الناحية النفسية لدى الأطفال، أيضاً بناء علاقات فعالة وصحية
يقوم الأب بدور مهم جداً في تربية الأطفال بالأخص الإناث، حيث يعتبر الإناث الأب هو السند والبطل الأوحد في الحياة، لذلك تعتبر كل أنثى أنّ والدها هو محور العالم بأكمله،
لكل من الأب والأم مسؤولية محددة، وأعمال متباينة في تربية الأطفال، مع وجود العديد من المسؤوليات التشاركية بين الطرفين، من المهم أن يعرف كل من الأب والأم دوره تجاه
أساليب التواصل الفعال لها أهمية كبيرة في تطوير طبيعة العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين والبيئة المحيطة بالطفل ، أيضاً تعتبر أساليب لتواصل الفعال من أفضل الأساليب التي
عند اقتراب موعد الولادة تقوم أغلبية الأمهات بإعداد مستلزمات الأطفال الرضع، وتجهيز كل ما يحتاجه الطفل الرضيع من ثياب، بعض الأمهات بالأخص الأمهات الجُدد.
يشترك جميع الأطفال الطبيعيين بالخصائص و المظاهر النمائية؛ وتتميز السنة الأولى من عمر الطفل بسرعة النمو الجسدي والحسي، والإجتماعي. يجب الإنتباه لتربية الطفل، و كيفية التعامل الصحيح والبنّاء معه؛ لإنشاء طفل سليم الشخصيّة في ضوء المؤثرات الداخلية والخارجية المحيطة به
تُعَدُّ مرحلة الروضة من المحطّات بالغة الأهميّة في حياة الطفل، حيث تعتبر من البيئات التربوية التي يتمّ عن طريقها القيام بإشباع حاجات الطفل في مراحله الأولى، بالإضافة إلى تزويده بالمعارف والعلوم المتنوعة التي تؤثّر على حياته المستقبلية.
تُعَدُّ الروضة مؤسسة من المؤسسات والهيئات التربويّة، التي تهتمُّ بتأهيل طفل الروضة من أجل الالتحاق بالمدرسة الابتدائية، وذلك لكي لا ينتاب الطفل شعور الانتقال المباشر من البيئة الأسرية إلى البيئة المدرسية، حيث يُترَك لطفل الروضة الحرية الكاملة بالقيام بتنفيذ العديد من الانشطة، واستكشاف مهاراته وإمكاناته ومواهبه.
يتّصف أطفال الروضة بالقابلية العالية للقيام بالبحث والاكتشاف، كما أنَّ لديهم قدراً من الحرية تجعلهم يكررون محاولاتهم وتجاربهم.
يتميّز طفل الروضة عادةً بالفضول، ورغبته في استكشاف الأشياء المحيطة به، وتعلُّم كل ما هو جديد، فهو مُهتمّ باستمرار بالعالم من حوله، كما أنَّ طبيعة استكشافه النشط والمستمر تُعتبر جزء من نموّه، ويُمكن للأهل ومعلم رياض الأطفال مساعدة الطفل على النمو السّليم وفهم محيطه، وذلك من خلال توفير المواد والأنشطة والألعاب التعليميّة اللازمة، حيث تدعم هذه الألعاب نموه من خلال زيادة معدل ذكائه، وإشباع فضوله، ومساعدته على التعرف على العالم من حولهم، كما أنَّها تُحقق المتعة للطفل.
إذا كان لديك أطفال، فأنت تعلم أنهم يطرحون الكثير من الأسئلة، ويتوقعون منك الحصول على الإجابات، كشفت الدراسات أن الأطفال يسألون ما يصل إلى 73 سؤالاً في اليوم.
يبدأ معظم الأطفال في هذه السن في تطوير قدر أكبر من الإستقلال، والتحكم الذاتي، والإبداع. إنهم راضون باللعب بألعابهم لفترات أطول من الوقت، ويتوقون إلى تجربة أشياء جديدة، وعندما يشعرون بالإحباط، يصبحون أكثر قدرة على التعبير عن مشاعرهم.