الاستنتاج التجاوزي في علم النفس
يتمثل الاستنتاج التجاوزي في علم النفس في مساهمات إيمانويل كانط الأكثر تأثيرًا في الفلسفة في تطويره للحجة المتعالية، ففي مفهوم كانط تبدأ حِجَة من هذا النوع
يتمثل الاستنتاج التجاوزي في علم النفس في مساهمات إيمانويل كانط الأكثر تأثيرًا في الفلسفة في تطويره للحجة المتعالية، ففي مفهوم كانط تبدأ حِجَة من هذا النوع
يتمثل دور العقل المعرفي في علم النفس بمجادلة علماء النفس حول نقد العقل بأنه لا يمكننا الحصول على المعرفة الموضوعية للعالم إلا من خلال الإدراك والفهم
يعتبر انتقال التبرير المعرفي في علم النفس هو ظاهرة معرفية قيّمة وواسعة الانتشار بالفعل في الحياة اليومية والعلم، حيث أنه بفضل ظاهرة النقل المعرفي
تنص هوية العقل أو الدماغ في علم النفس على أن أوضاع ووظائف العقل متجانسة مع أوضاع ووظائف الدماغ، بالمعنى الدقيق يتم اعتبار أن تحديد العقل والدماغ مسألة تحديد الوظائف
النماذج التأسيسية للتبرير المعرفي في علم النفس هي وجهة نظر حول بنية التبرير أو المعرفة، باختصار فإنها تعبر عن المؤسسين في أن كل المعرفة أو المعتقدات المبررة
تعتبر نظرية اللعبة هي دراسة الاختيار والعمل المترابطين معاً، ويشمل دراسة اتخاذ القرارات الاستراتيجية وتحليل كيفية اعتماد اختيارات وقرارات الفرد العقلاني أو ينبغي أن تتأثر
من الناحية التاريخية فإن أحد الدوافع الرئيسية للثقة في نظرية المعرفة الموثوقة في علم النفس ومصدر واحد لمصلحتها الدائمة هو إمكاناتها الطبيعية، ووفقًا لعلماء النفس
تعبر نظرية المعرفة التطورية في علم النفس عن تلك النظرية التي تكون محكومة بالمفاهيم التطورية، والتي تجادل بأن نمو المعرفة يتبع نمط التطور في علم النفس البيولوجي
من أجل تقييم المناقشة التجريبية حول دور التعاطف في الأخلاق، يحتاج المرء إلى أن يكون حساسًا جدًا لكيفية تعريف الباحثين للتعاطف وقياسه في الدفاع عن علاقة التعاطف
وفقًا لمبدأ الاختلاف في العدالة التوزيعية في علم النفس ينقسم الرأي حول حجم التفاوتات التي من شأنها، كمسألة حقيقة تجريبية أن يسمح به مبدأ الاختلاف، وعن مدى كون
تقريبًا كل جانب من جوانب خداع الذات بما في ذلك تعريفه وحالاته النموذجية هو موضوع جدل بين الفلاسفة وعلماء النفس، والحد الأدنى من خداع الذات ينطوي على الشخص الذي
السياقية المعرفية في علم النفس هي موقف حديث ومثير للجدل، تقريبًا هو الرأي القائل بأن ما يتم التعبير عنه من خلال إسناد المعرفة أو الادعاء بالتأثير أن الشخص يعرف
يعتبر المنطق الشرطي من الأعمال الكلاسيكية في علم النفس، حيث أنه يراجع مشاكل التحليل ثنائي القيمة ويفحص المنطق استنادًا إلى الأطر الدلالية الأكثر ثراءً التي تم
ما الذي يعنيه بالضبط أن نقول إن الفرد لديه أو يفتقر إلى القدرة المطلوبة لاتخاذ القرار؟ يتعلق هذا السؤال بما يُسمى عمومًا بافتراضات وعناصر القدرة على الاختيار في علم النفس
تقدم النظرية التوافقية حلاً لمشكلة الإرادة الحرة في علم النفس، والتي تتعلق بعدم التوافق المتنازع عليه بين الإرادة الحرة والحتمية السببية، حيث أن التوافقية هي الفرضية
عند التساؤل لماذا يعتبر التعريف المحمّل بالقيمة لنهج القدرة في علم النفس للقدرات إشكالية بحسب منتقديه؟ إذا كان ما يمكن اعتباره قدرة ذات قيمة معيارية فإنه
قدم العالم هربرت سيمون مصطلح العقلانية المحدودة في علم النفس كاختصار لموجزه عن الاقتصاد الكلاسيكي الجديد في علم النفس التنظيمي، ودعوته للقدرة في
يعود أصل العديد من المفاهيم التي حللها الفلاسفة وعلماء النفس إلى لغة عادية أو على الأقل غير فلسفية، سيكون الإدراك والمعرفة والسببية والعقل أمثلة على ذلك
جميع المناقشات النفسية حول اللوم تستبعد شكل اللوم الذي يوصف أحيانًا بأنه مسؤولية سببية أو تفسيرية، حيث إن فكرة اللوم هذه هي على المحك عندما يقارن علماء النفس
هل يمنع الوعي الجسدي من أن يكون إدراكيًا؟ هل حواس الجسد مؤهلة كطرائق حسية؟ هذه الأسئلة تتمثل بإجابة أرسطو عندما اقترح وجود خمسة من حواس الجسد فقط
يركز علماء النفس في السؤال عن ما هي اختبارات الفهم الأساسية المستخدمة في علم النفس حيث تُستخدم اختبارات الفهم الأساسية لتقييم مهارات اللغة والفهم
التفكير المنطقي مهم في البيئات القائمة على الأداء؛ لأنه يتمثل بمجموعة من المهارات والقدرات المعرفية التي تسمح لنا بالعمل من خلال العديد من مشاكل العمل اليومية
يثير الإدراك السمعي في علم النفس مجموعة متنوعة من الأسئلة الصعبة المتمثلة في ماذا نسمع؟ وما هي أهداف الإدراك السمعي؟ وما هو محتوى الاختبار؟ وهل السمع مكاني
يتناول اختبار تورينج في علم النفس الأفكار السابقة بالترتيب الذي قدمت به، حيث أن هناك مناقشة للتقييمات الحالية للعديد من المقترحات التي تم تسميتها اختبار
يكون الاستدلال قابلاً للتنفيذ عندما تكون الحجة المقابلة مقنعة بشكل منطقي ولكنها غير صالحة بشكل استنتاجي، ومنها توفر حقيقة مقدمات الحجة الجيدة القابلة للتنفيذ
مفهوم التبرير المسبق للمعرفة في علم النفس هو نوع من التبرير المعرفي، بمعنى ما مستقل عن التجربة، دفعت أمثلة معظم علماء النفس إلى الاعتقاد بأن امتلاك
جادل بعض علماء النفس بأن أبحاث الإدراك يتم إجراؤها على مستوى أعلى من أبحاث الإدراك البشري، وأن العلماء الذين يعملون مع الدراسات الإدراكية يُطلب منهم
جلبت الثورة العلمية في القرن السابع عشر معها أشكالًا جديدة من التحليل النفسي، ظهر أحدثها من خلال تطوير تقنيات رياضية أكثر تعقيدًا، ولكن حتى هذه لا تزال جذورها
لطالما كان التحليل النفسي في صميم المنهج الفلسفي القديم لعلم النفس، ولكن تم فهمه وممارسته بعدة طرق مختلفة، ربما كان مفهوم التحليل النفسي في علم النفس
تأسست الأخلاق على الإنسانية وهي العقيدة التي تعتبر مصالح الإنسان ورفاهه أساسية لفكر وعمل الناس، هذه العقيدة كما هي مفهومة في الفكر الأخلاقي هي