الأوراق المالية

تستخدم معظم الشركات، شكلاً من أشكال الأصول الثابتة في عملياتها، حيثُ أنّ الأصل الثابت هو مورد تقارير الأعمال في قسم الأصول بميزانيته العمومية، تحت تصنيف ( الممتلكات والآ لات والمعدات)،

عندما تشتري الشركة سيارات أو أجهزة كمبيوتر أو مباني، فإنّها تُحسب كأصول في بياناتها المالية، وإذا قامت بتأجيرها، فستكون المحاسبة أكثر تعقيداً، وإذا كنت تستخدم ما يسمى بالإيجار الرأسمالي

إنّ السيولة مصطلح مالي يستخدم لوصف مدى سهولة تحويل الأصل إلى نقود، وبالنسبة للشركات الصغيرة، فإنّهُ يوضح مدى احتمالية أن تفي الشركة بالتزاماتها قصيرة الأجل.

إنّ التدقيق هو مجرد مراجعة للمعلومات المالية لضمان الإبلاغ عن الإيرادات والمصروفات بشكل صحيح، وفي الميزانية العمومية، غالباً ما يتطلع المدققون إلى فهم نظام المحاسبة الداخلي

تستخدم الشركات الميزانيات العمومية لتتبع أصولها ومطلوباتها وحقوق ملكية المالك، حيثُ أنّ الأصول هي ما تمتلكه الشركة، والخصوم هي المبالغ التي تدين بها الشركة، وحقوق ملكية المالك

إنّ السيولة هي مقياس مهم للصحة المالية للشركات، يحدد هذا الحساب مدى قدرتك على سداد ديونك قصيرة الأجل. هناك عدة طرق مختلفة لقياس السيولة، حيثُ يؤثر مخزون الشركات على السيولة

يهتم المستثمرون بإيرادات الشركة والأرباح المحتجزة لتحديد ما إذا كانت القيادة العليا تنجح في كسب العملاء، وخاصةً أولئك الذين يولدون الجزء الأكبر من أرباح الشركات، حيثُ يقوم المستثمرون بمراجعة ملخصات بيانات الإيرادات

تتكون الإدارة المالية من الأدوات والاستراتيجيات والموظفين الذين تعتمد عليهم الشركة لكسب المال والاحتفاظ بهم وإدارتهم بحكمة، بحيث يُمكِن أن تتدفق خزائن التشغيل برأس المال

إنّ المكاسب غير العادية تلك التي لا تحدث كثيراً، تزيد من أرباح الشركة والأرباح المحتجزة والرصيد النقدي، ولفهم كيفية جعل هذا في عملية حفظ السجلات الخاصة بالمؤسسة

يتضمن بيان الدخل الإيرادات والمصروفات والنتيجة الصافية المستمدة في نهاية فترة معينة، مثل شهر أو ربع السنة الماليةُ حيثُ يُساعدنا معرفة هذا على إعداد بيان الربح والخسارة الدقيق والالتزام بالقانون، والمعروف أيضاً باسم بيان الدخل

بموجب قواعد المحاسبة يجب على الشركة إدراج التكاليف المباشرة في بيان الربح والخسارة، ولكن هذه الرسوم مرتبطة أيضاً بملخصات البيانات المالية الأُخرى، ووتشمل هذه بيان المركز المالي وبيان التدفقات النقدية

إنّ التكاليف المباشرة مثل العمالة وقطع الغيار، هي تلك المرتبطة بتقديم الخدمات أو تصنيع السلع، حيثُ نبحث عن هذه التكاليف في قسم تكلفة البضائع المباعة في بيان الربح والخسارة، والمعروف أيضاً باسم بيان الدخل.

في ظل الاقتصاد السيئ، قد يكون من الصعب احتواء الاضطرابات في عمليات الشركة دون اتخاذ إجراءات صارمة من الإدارة العليا ورؤساء الأقسام، ولإصلاح مشكلة التشغيل، قد تقوم القيادة العليا بخفض نفقات التشغيل

لمعرفة المزيد حول استخدامات الشركة ومصادر النقد، فإنّ أنسب ملخص للبيانات المحاسبية هو بيان التدفقات النقدية، وليس الميزانية العمومية، ومع ذلك فإنّ بيان المركز المالي أو الميزانية العمومية، يوفر معلومات قيّمة

تؤدي الاختلالات الرقمية المؤقتة إلى ظهور اختلافات بين مبلغ النقد في دفاتر الشركة والمبلغ الذي يقيده البنك لحساب المؤسسة في نهاية فترة معينة،

تضع الشركة إجراءات مختلفة لإضفاء الشرعية التشغيلية على تكتيكاتها واستراتيجياتها، حيثُ تلعب هذه الإجراءات أيضاً دوراً رئيسياً في الحفاظ على أو تحسين الوضع المالي للمؤسسة والتكهن التنافسي،

إذا بحثنا في سجلات تشغيل الشركة، فسنرى عبارات مثل الإنفاق الرأسمالي و رأس المال العامل، وكلاهما عنصران مهمان في جدول أعمال رواد الأعمال،حيثُ أنّهُ يُمكننا حساب صافي رأس المال العامل

في السوق العالمية تعمل الشركة باستمرار على زيادة الإيرادات والتدفقات النقدية الداخلة إلى جذب انتباه المستثمرين، وخاصةً الممولين المتحمسين لإيجاد أعمال ذات إمكانات نمو طويلة الأجل، وبالنسبة للقيادة العليا

إنّ الشركات التي لا تقدم ميزانية عمومية عند نشر بياناتها المالية، لا تلتزم بقواعد المحاسبة، ومن أبرزها مبادئ المحاسبة المقبولة عموماً (GAAP) ومعايير التقارير المالية الدولية (IFRS)، والمراسيم الصادرة عن الولايات المتحدة،

إنّ الحسابات التي يضعها المديرون الماليون عموماً في دورة إيرادات الشركة تُدير السلسلة الكاملة من مكاسب المبيعات والاستثمار، إلى المبالغ المستردة المالية وخصومات البائعين

يُعدّ الحصول على أصول تشغيلية والحفاظ على أصول كافية، مفارقة مركزية في عقد الصفقات المعاصرة، حيثُ أنّهُ يجب على الشركة أن تفعل كل ما في وسعها للحفاظ على عملية مربحة

بغض النظر عن مدى ربحية الشركة، إذا لم تستطع دفع فواتيرها عند استحقاقها، فسوف تواجه مشكلة لذلك، فإنّ سيولة الشركة (مدى سهولة الوفاء بالتزاماتها القادمة)، مهمة لكل من المالكين

يُعدّ إعداد البيان المالي هو الخطوة الأخيرة في دورة المحاسبة قبل أن تبدأ الدورة في فترة جديدة، وبعد تعديل الحسابات وإغلاقها، يتم تجميع البيانات المالية، حيثُ أنّ هُناك ترتيب منطقي لإعداد البيانات

إنّ الشركات تقوم بإنشاء ميزانية عمومية، وذلك للمساعدة في التنبؤ بالمبيعات والمصروفات والأرباح، حيثُ أنّهُ تُشير الميزانيات العمومية إلى ما إذا كانت الشركة تكسب ما يكفي لتبقى مربحة

يجب على الشركات إعداد وإصدار العديد من التقارير المالية كل عام، وفقاً للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، اثنان من هذه التقارير هما بيان التدفق النقدي وبيان حقوق المساهمين

إنّ صافي المبيعات في الأعمال التجارية هي الأرباح، وإّنها إجمالي الدخل مطروحاً منه إجمالي المدفوعات والمصروفات غير النقدية، وأنّ صافي المبيعات مهم لأنّها تمثل فقط مقدار الأموال

إذا أنهت المؤسسات أو الشركات الربع أو العام بربح، فهذه أخبار رائعة، لذلك فإنّهُ عليها الآن أن تقرر ما يجب أن تفعله بالأرباح، هل عليها الاحتفاظ بها أو منح المساهمين أرباحاً

في محاسبة الأعمال تشمل المعاملات غير النقدية أيّ عناصر لا تنطوي بشكل مباشر على تحويل الأموال، حيثُ أنّهُ عند إعداد بيان التدفق النقدي، فإنّ الطريقة الوحيدة لضبط المعاملات

تُساعد الحسابات المستحقة، وهي القبض والنقد ومجموعة من الحسابات الأخرى الشركة على العمل وتفادي الرصاص الاستراتيجي للمنافسين وكسب المال يومياً، ومن وجهة النظر التنظيمية

يستخدم المستثمرون والمقرضون النسب المالية لقياس قوة وقياس أداء أعمال الشركات، على الرغم من أنّ الشركات الصغيرة المملوكة للقطاع الخاص لا تُشارك في مجموعة كاملة