أهمية السيرة النبوية
مرعلى جميع عصور التاريخ العديد من الرجالات ومن الأبطال ومن الزعماء والملوك والقادة والمحاربين المشهورين والمعروفين،
مرعلى جميع عصور التاريخ العديد من الرجالات ومن الأبطال ومن الزعماء والملوك والقادة والمحاربين المشهورين والمعروفين،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبوسعْدٍ، سعيد بنُ كيسان اللّيثي المَقْبُريُّ بالموالاة، من التّابعين الّذين رووا عن الصّحابة رضوان الله عليهم، كان يسكن المدينة المنوّرة في مقبرة البقيع ولهذا سميَّ بالمَقْبُرِيِّ
في يوم جاء رجل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقال للنبي أن يريد الجهاد وهذا الرجل يريد عرضاً من الدنيا،
هو التّابعيّ الجليل، أبو محمّد، القاسمُ بن محمّد بن أبي بكر الصّديق،من التَابعين في الرّواية، ولد في العام الخامسِ والثّلاثين من الهجرة في خلافة عليٍّ رضي الله عنه، وكان من أقرب النّاس سِمَةً بالصدّيق أبي بكر،
كان الأحنَفُ بنُ قيسٍ من الرّواة للحديث عن بعض الصّحابة وممّن روى عنهم منهم: عمر بن الخطّاب وعليِّ بن أبي طالب وعبداللِه بن مسعود وعثمان بن عفّان رضي الله عنهم،
التّابعيّ الجليل، أبو عبيدةَ،حميد بن مهران، كان مولى لطلحة بن عبدالله الخُزاعيّ، ولَقِّب بالطويل ليس لطوله بل لطولِ يديه، من التّابعين في رواية الحديث، كان يسكن البصرة وكان مرجعاً للحديث بين أقرانه وطلبة العلم،
هو: التّابعيّ الجليل، أبو مريم، زرُّ بنُ حُبَيْشِ بن حُباشَة ، من قبيلة الأسْد، فيقال له الأسْديُّ، من التّابعين الّذين أسلموا في حياة النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولكنّهم لم يحضَوْا بالصّحبة لعدم رؤيتهم النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام،
الاعتداء على ما دون النفس: هي كل أذى يقع على جسم الإنسان من غيره فلا يودي بحياته.
السؤال: شخص أكل بعد الفجر أو جامع مع جهله بطلوع الفجر، فما حكم صومه؟
القتل الخطأ: هو أن يفعل المكلف ما يباح له فعله، كأن يرمي صيداً، أو يقصد غرضاً، فيصيب إنساناً معصوم الدم فيقتله، أو كان يحفر بئراً، فيسقط فيها إنسان.
القتل العمد:هو أن يقصد المكلف قتل إنسان معصوم الدم بما يغلب على الظن أنه يقتل به.
التّابعي الجليل، المحدّث، النّعمانُ بن عُبيد بن معاوية بن الصّامت الزّرقيُّ والّذي يعرف بالنّعمانِ بن أبي عيّاش، من الّذين صحبوا صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورووْا عنهم الحديث النّبويّ، ووالده من الصّحابة رضوان الله عليهم، سكن المدينة المنوّرة، وكان من علمائها المعدودين من شيوخ التّابعين.
من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة، كان صاحب علم في الفقه والحديث واستلم القضاء على مدينة مرو عندما هاجر إليها، وكان من المراجع في نقل الحديث النّبويّ عند أقرانه التّابعين وتابعيهم،
مقدار التعزير: إن عقوبة التعزير غير مقدرة. وللحاكم أن يختار العقوبة التي تناسب الجاني وحجم الجناية، بشرط ألا تخرج عما أمر الله به، أو نهى الله عنه، وذلك يختلف باختلاف الأشخاص والجرائم والأماكن والأزمان. ولا حد لأقل التعزير، ولا لأكثر التعزير، بل هو مفوَّض إلى رأي الحاكم حسب المصلحة، وحسب حجم الجريمة.
الأراء في تقسيم الجرائم والعقوبات: والعقوبات هي عبارة عن عقوبات مقدرة ً واجبة حقاً لله تعالى.وأن القصاص، هي عقوبة مقدرة واجبةً حقاً للأفراد.
هي: التّابعيّة الجليلة، عَمْرَةُ بنتُ عبدِ الرّحمنِ، مدنيّةٌ أنْصاريّة، من سلالة أسعَد بن زُرارة الصّحابيّ الجليل وهو جدُّها، ولدت في المدينة المنوّرة في العام التّاسع والعشرين للهجرة
الحكمة في تحديد العقوبات لجرائم معينة دون الباقي: هو تحقيق مصالح الناس، فإن أولى هذه المصالح بالاعتبار هو حفظ هذه؛ لأنها في ذروة المصالح، وهب تُعتبر الأسس التي يقوم عليها المجتمع، فإن كانت قوية محفوظة ومصانةً فقد يصير المجتمع قوياً، وإذا شملها الفساد ونَخر فيها السوس انهد بنيان المجتمع، وأحاطت فيه الفوضى والفساد.
في الوقت الذي انتهى النبي فيه من عقد صلح الحديبية على أن يعود في العام القادم، وقعت حينها عدة حوادث ومنها كانت غزوة خيبر المشهورة.
هو: التّابعي الجليل عبيدة بن عمرو السّلمانيّ، من التّابعين المخضرمين، كان إسلامة بعد فتح مكّة المكرّمة في العام الثّامن للهجرة لكنّه لم يرَ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لبعده في اليمن، وأصبح من فقهاء التّابعين في زمانه في الكوفة بالعراق
وأرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كتباً عديدة إلى الملوك والأمراء وأصحاب الدول ، يدعوهم فيها إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ويطلب منهم الدخول في دين الله الإسلام.
وأرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كتباً عديدة إلى الملوك والأمراء والحكام، يدعوهم فيها إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ويطلب منهم الدخول في دين الله الإسلام.
هو التَابعيّ الجليل، أبو عبد الرّحمن، حُمَيْد بن عبدالرّحمن بن عَوْف،ابن الصّحابي الجليل بن عوف من رواة الحديث من طبقته، يرجع نسبُه إلى بني زُهرة وهم أخوال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وأمّه أمّ كلثوم بنت عقبة صحابيّة محدّثه، ولد في السّنة الثّانية والعشرين من الهجرة،
هو: التّابعيّ الجليل، أبو صالح، شُعيبُ بن الحَبْحاب الأزْديّ،كان مولى لقوم يقال لهم زافر، من الأزْدِ، من التّابعين الّذين رووا الحديث النّبويّ عن الصّحابة، كان من الّذين أشتهروا بعلمه في الحديث في زمانه، ومرجعاً للتّابعين أقرانِه ومنْ بعدهم، سكن البصرة حيث مجالس العلم وبقي فيها إلى أن توفي في العام الثّلاثين بعد المائة من الهجرة
آثار الردة على الفرد والمجتمع: إن الردة عن الإسلام هي أكبر الكبائر وأعظم الجرائم التي يرتكبها المسلم في حياته كما أن الشرك الذي يكون عليه المشركون، فكلٌ منهما كفر بالله تعالى، فإذا مات عليه الشخص فهو من أهل النار مخلدا فيها أبدا ولا يغفر الله له، أي حرم عليه الجنة ولا يدخلها أبدا حتى يلجُ الجمل في سم الخياط.
بعد أن قام ابن قمئة بشر أخبار مقتل النبي، هدم ذلك الخبر الكثير من معنويات الصحابة الكرام، وعمّ الارتباك الكبير في صفوف الجيش الإسلامي،
ظهرت تضحيات المسلمين وبطولاتهم الكبيرة في العديد من المعارك والغزوات
هو التّابعيّ الجليل، أبو إدريس، عائذُ بن عبدالله الخَولانيّ، من التّابعين ورواة الحديث المخَضْرَمين ، ولد في العام الثامن للهجرة النّبويّة، ووالده له صحبة، لم يرى النّبي صلّى الله عليه وسلّم لصغر سِنّهِ
بعد أن أطاح جيش المسلمين براية الكفار وقتل كل الرجال من بيت أبي طلحه، ومن ثم قتلوا كل الرجال من بني عبد الدار عن بكرة أبيهم
وقبل أن يبدأ الجيشان بالقتال، قامت قريش بمحاولة تفريق وزرع نزاعات بين بين صفوف جيش المسلمين.
الأم هي كل امرأة لها على المتوفى ولادة مباشرة ويرتفع نسبه إليها بدون واسطة، والأم لا تكون إلا صاحبة فرض، ولا تكون عصبة قطعاً، لأنه لا يوجد من يعصبها، والأصل في ميراثها النص الشريف وهو قوله تعالى (وَلِأَبَوَیۡهِ لِكُلِّ وَ ٰحِدࣲ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُۥ) وعلى ذلك تكون للأم ثلاثة أحوال: