سرية عمرو بن العاص إلى سواع
وفي شهر رمضان المبارك من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة، أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضي الله عنه إلى سواع حتى يقوم بهدمها.
وفي شهر رمضان المبارك من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة، أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضي الله عنه إلى سواع حتى يقوم بهدمها.
وبعد أن اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الفتح المبين لمكة المكرمة قام بإرسال الصحابي الجليل خالد بن الوليد رضي الله عنه إلى العزى حتى يهدمها،
الدعوة إلى البدعة في الدين: فالبدعة هي: هو ما أحدث في الدين مما ليس منه لقوله صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد".
حالات الإعدام تعزيراً اللواطة: واللواط هو مصطلحٌ مشتق من لوط، نسبةً إلى قصة قوم لوط في الإسلام والمسيحية واليهودية، وهو عبارة عن الاتصال الجنسي بين ذكرين، وهو نوع من أنواع الممارسات الجنسية الشاذة التي تسبب أضرار بالغة الخطورة على الصعيدين الفردي والاجتماعي.
القتل بالمثقل وما في حكمه: فالقتل هو عملية إنهاء حياة كائن حي بفعل كائن آخر، وهناك نوعين من القتل قتل خطأ وقتل عمد، ويمكن أن يستخدم في عملية القتل أدوات حادة أو قوية أو ثقيلة أو سلاح ناري أو موادٍ سامة.
وبعد أن فتح الله مكة المكرمة على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم والمسلمين تبين واتضح لأهل مكة المكرمة الحق المبين، عندها علم أهل مكة أن لا طريق إلى النجاح إلا دين الإسلام والدخول فيه،
وعندما جاء اليوم الثاني من يوم فتح مكة المكرمة قام رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم يخاطب الناس في مكة.
هو: التّابعيّ الجليلُ، محمّدُ بنُ إبراهيمَ بنُ الحارثِ التَيْمِيِّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريفِ، له صلة قرابة بأبي بكرٍ الصّدّيقِ فهوَ ابنُ عمِّهِ، كان من أعلام المدينةِ المنوَّرةِ في زمانِهِ ،
بعض حالات الإعدام تعزيراً: إن من أهم الحالات التي قال فيها الفقهاء بجواز الإعدام تعزيراً جرائم التجسس والقتل المُثقل وما في حكمه واللواطة، والدعوة إلى البدعة في الدين.
كان سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قد أمر بهدر دماء عدةٍ من المجرمين، الذين كان لهم دور في إيذاء المسلمين وتعذيبهم قبل الهجرة، فكان عدد ممن طلب النبي أن يهدر دمهم تسعة نفر، فمنهم من قتل، ومنهم من أسلم ومنهم استأمن عليه أمين.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، عُمارَةَ بن غزية بنُ الحارِثِ، من بني النّجّارِ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، وأبوه غزيّةُ بنُ الحارثِ له صُحبَةٌ كان يسكن المدينَة المنوّرةَ وكان من علماء المدينَةِ المنوّرةَ ومحدّثيها،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، عبدُ الملكِ بنُ عُميرِالقُرَشِيُّ، من رواة الحديث النّبويّ، كانت ولادَتُه في أيامِ خلافَة عثمانَ بنِ عفّانَ رضي الله عنه في العام الثّالثِ والثّلاثين من الهجرة، وتولّى منصِبَ القضاء بالكوفة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو نَصرٍ، حُميدُ بنُ هلالِ بنِ هبيرَةَ، من رواة الحديث النّبويِّ، كان يسكن البصرة وكان من علمائها، وأدرَكَ زمن الصّحابة وأخذ العلم عن بَعضِهم وكانت وفاتُه رحمه الله تعالى أيام ولايَةِ خالدٍ القَسْريِّ على العراق ولا يُعلم تاريخُ وفاتِه بالتحديد
إنَّ علم الاقتصاد الإسلامي لم يظهر كعلم مستقل منذ ظهور الإسلام، إنَّما مَرّ بعدة مراحل إلى أن وصل إلى ما هو عليه الآن، فلا بد من التعريف بعلم الاقتصاد الإسلامي أولاً ثمَّ الحديث عن تلك المراحل.
عقوبة الإعدام والأدلة على جوازها:إن عقوبة الإعدام هي عقوبة مقررة في الشريعة الإسلامية على وجه القصاص لجريمة القتل العمد. وعلى سبيل الحد في جريمة المُحاربة، وفي جريمة الزنا للمحصن، وفي جريمة الردة، وفي جريمة البغي، وهذا على خلاف في هذه الجريمة. وهذا يكون عن الإعدام قصاصاً أو حداً.
ما يخرج عن أغراض التَعزير: فالتعزيرُ هو ما يُعرف بالتأديب على ذنوب لم تُشرع فيها الحدود .
هو التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرّحمنِ، عاصِمُ بنُ سُليمانَ الأَحوَلِ، من رواة الحديثِ النّبويِّ، هو مولى بني تميمٍ، كانَ يسكن البصرة بالعراقِ وكانَ يُعرف بعلمه بالفقهِ، وتسلّم القضاء في زمن المنصورِ أبي جَعفَر على المدائ
جواز الحبس للدين في الشريعة: لقد جاء في شرح الكنز للزيلعي: أن المدين بحبس في كل دين لزمه إذا كان قادراً على الدفع وطُولب به فلم يوف فيشترط للحبس أن يُماطل المدين في الوفاء مع مقدرتُه عليه؛ لأنه بذلك يكون ظالماً يستحق العقوبة.
بعد أن هرب الأعداء في غزوة حنين، وهربت كل طائفة إلى مكان معين، توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو طائفة يريد اللحاق بها بعد أن قام النبي بجمع غنائم القتال التي تركها الأعداء في هذه الغزوة.
وبعد أن رمي النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبضة من التراب حتى انقلبت الموازين، فما هي إلا ساعات قليلة حتى انهزم ذلك العدو هزيمة منكرة، حيث قتل من قبيلة ثقيف وحدهم ما يقارب السبعين قتيلاً
أمر رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم من عمه العباس وكان العباس جهير الصوت أن ينادي على الصحابة، فقال العباس بأعلى صوته: "أين أصحاب السمرة ؟"، حينها قال العباس
وبعد أن وصل جيش المسلمين إلى منطقة حنين، وكانت تلك الليلة التي بين يومي الثلاثاء والأربعاء العشر التي خلون من شهر شوال.
جاءت أخبار إلى مالك بن عوف من عيون كان قد بعثها حتى تقوم بإستكشاف عن حال المسلمين، حيث جاءت تلك العيون وقد تفرقت أوصالهم
الغرامة النسبية: الغرامة النسبية: وهي التي لا يعلم مقدارها مقدماً، ويحدد هذا المقدار بكيفية غير ثابتة، فتكون الغرامة نسبية تتماشى مع الضرر الناتج من الجريمة، أو المصلحة التي تحصل عليها الجاني أو أرادها من الجريمة، فهي تختلف تبعاً لكل واقعة.
وصلت أخبار إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن بني ثعلبة ومحارب من قبيلة غطفان قد أجتمعوا بزعامة رئيس منهم يقال له دعثور، حيث كان مراد أجتماعهم أنهم يريدون أن يغيروا على المدينة المنورة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو إسحاقَ، وقيلَ أبا محمّدٍ، إبراهيمُ بنُ عبدِ الرّحمنِ بنِ عوْفٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، يرجعُ نَسَبُهُ إلى بَنِي زُهرةَ، وابنُ أحدِ المُبَشَّرينَ بالجّنَّةِ عبدُ الرّحمنِ بنُ عوفٍ
طبيعة الغرامة ومجالها ومقدارها: إن الشريعة الإسلامية الغرامة كعقوبة أصيلةٍ، ومن أمثلة ذلك: تعزير من يجلس في مجلس الشرب بتغريمه، وكذلك من يسرق الضالة، أو الثمر المعلق، أو الماشية قبل أن تؤوي إلى المراح ففي جميع هذه الحالات وأشباهها نرى أن عقوبة الغرامة أصيلة، فرضت فيها الغرامة كجزاءٍ أصيل.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو إسحاقَ، سعدُ بنُ إبراهيمَ بنُ عبدِ الرّحمنِ بنِ عوفٍ الزُّهْرِيُّ، من رُواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، كانّت ولادَتُهُ في مدينة النّبيِّ عليهِ السّلامِ في العامِ الخامسِ والخَمْسينَ من الهجرةِ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو الوَليدِ، عبدُ اللهِ بنُ شدّادٍ بنُ الهادِ اللّيْثِيُّ، وأمّه سلمى بنتُ عميسٍٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريف، كانَ يسكن الكوفَةَ بالعراقِ
المصادرة المالية في القانون: والمصادرة: هي عقوبة مالية، وبالحكم بها تنقل لجانبِ الحكومة ملكية الأشياء التي تحصلت من الجريمة، أو التي استعملت أو كان من شأنها أن تستعمل فيها ومن مادة العقوبات فهي تعتبر من قبيل نزع ملكية المال جبراً على مالكه، وإضافته إلى ملك الدولة بدون مقابل .