الدعاء الذي يقال عند سكرات الموت
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو لنفسه عند سكرات الموت تخفيفاً عليه، ويعتبر الدُعاء بدعاء النبي عليه أفضل الصلاة والسلام من بين أفضل الأدعية التي يمكن للمسلم
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو لنفسه عند سكرات الموت تخفيفاً عليه، ويعتبر الدُعاء بدعاء النبي عليه أفضل الصلاة والسلام من بين أفضل الأدعية التي يمكن للمسلم
علي بن أبي طالب رابع الخُلفاء الراشدين، وهو أحد صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام، وهو ابن عم النبي عليه السلام أيضاً، كما ويعتبر علي بن أبي طالب أحد العشرة المبشرين بالجنة
ستطيع الفرد العبد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى للشفاء من مرض البرص أو بعده عنه وهذا من خلال قوله: "اللهمَّ عافِني في بدني، اللهمَّ عافِني في سمعي، اللهمَّ عافِني في بصري. اللهم إنّي أسألك من عظيم لطفك
وفي رواية يقول النبي عليه الصلاة والسلام: "من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، عشر مرات . كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل"، رواه مسلم.
وعندما يقول الفرد المسلم اللَّهُمَّ حوالينا؛ يُعني أن يُنزل الله تبارك وتعالى علينا الغيث من حولنا لا علينا وبشكل لا يتضرر منه كل من على الأرض، وأن يكون المطر على الآكام؛ أي
يتقرب العبد المسلم من خالقه جلَّ جلاله في كافة الأحوال التي يَمرّ بها في حياته، سواء كان ذلك عملياً أم بالنسبة للحياة الشخصية، ويطلب المسلم منه ما يرجو أن يُحققه له إمَّا عبادةً أو لنيل المطالب المختلفة.
ومعنى قول المسلم: "وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ"، هي اجعلني نفَّاعاً، واجعلني يا الله عظيم وكبير المنفعة للغير أينما كُنت وحيثما توجهت، والدعوة إليه جلَّ جلاله، وحث الناس على البعد عن النواهي
لا يُصاب بالوسوسة بكافة أنواعها وأشكالها ومراحلها إلَّا العبد المؤمن، حيث تتوافر الكثير من الطرق التي من الواجب على المسلم أن يتبعها لكي يتفادى وساوس الشيطان الرجيم
(اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالغنى).[رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:2721، صحيح.] (ربِّ اغفِر لي وارحَمني واجبُرني وارزُقني وارفَعني).[رواه الألباني، في صحيح ابن ماجة، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم:740، صحيح.]
ومن بين الأمور التي ينال المسلم بواسطتها شفاعة النبي هي اتباع سنته عليه السلام، ومن أهم تلك الأمور التي تؤدي في النهاية إلى الحصول على شفاعة النبي هو الدُعاء.
يقول الفرد المسلم عندما يشعر بيأس من الحياة البعض من الأدعية، ومن بينها أدعية النبي محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، حيث أنَّه عليه السلام قد حثَّ المسلمين على قول تلك الأدعية،
الانقياد: أن يُسلِّم الفرد ذاته لله موحداً ومستمسكاً بالعروة الوثقى والتي هي كلمة التوحيد والتقوى والإخلاص "لا إله إلّا الله".
تعتبر سورة آل عمران أحد السور التي يتضمن عليها القرآن الكريم، حيث أنَّ لها الأجر والثواب العظيم عند قراءة الفرد المسلم لها، وتعتبر من ثالث السور القرآنية بعد الفاتحة والبقرة
يعتبر الدُعاء أحد أهم الطرق والأساليب التي يمكن للفرد المسلم أن يتقرب بواسطتها من الله تبارك وتعالى، وهي من العبادات الأحب إلى الله جلَّ جلاله وإلى رسوله سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة
أو قول المسلم: "اللَّهُمَّ يا صبور صبّرني على ما بليتني وامتحنتني يا أرحم الرّاحمين، اللهمّ إني أعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك، وتحوّل عافيتك وجميع سخطك".
وينبغي التنويه إلى أنَّ القراءة لذاتها ليست كافية وإنَّما مع اليقين التام بها وبما جاء بها من أحداث وأخبار والإيمان بالعبر والحِكم وتصديق كافة الأخبار التي تتضمنها، وتحفظ سورة المُلك الفرد المسلم الذي يقرأها من الشرور والمساوئ.
كما ويعتبر الدُعاء الذي يُقال بين السجدتين هو من السُنن الثابت وردها عن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، حيث اختلفت آراء الفقهاء في المذاهب الأربعة حول وجوب قول الفرد المسلم ذلك الُدعاء بين السجدتين.
أن يدعو المسلم يدعو ذي النون عليه السلان ويقول: "دعوةُ ذي النُّونِ إذ هوَ في بَطنِ الحوتِ : لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
وأن يقول المسلم في صلاته للضحى داعياً الله عزَّ وجل وقائلاً:" اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ.
أن يتم الدعاء للميت في صلاة الجنازة ويقولوا المصلين تلك الأدعية التي يُريدونها في دعائهم للميت، وبأي صيغة أرادوها ولس بتلك الصيغة المشروطة والمذكورة في الدُعاء السابق ذكره.
أن يقول المسلم إذا حلَّ به البلاء وأراد من الله تعالى الصبر: "اللَّهُمّ يا صبور صبّرني على ما بلوتني وامتحنتني يا أرحم الرّاحمين".
كما وأنَّ التوبة تعمد إلى وراثة محبة الله تبارك وتعالى لعباده الصالحين، حيث قال الله تبارك وتعالى في محكم التنزيل: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ"
ومن المعروف أنَّ ذكر الله تعالى على لسان الفرد المسلم أو في قلبه أنَّها لا تتطلب المشقة أو الجهد الذي يؤدي إلى التعب، إلّا أنَّها ذات الثواب العظيم ألا وهي كسب رضا الله تبارك وتعالى ومحبته.
ومن الممكن أن يدعو الفرد المسلم الله تبارك وتعالى بتلك الأدعية التي تتضمن على الصحة والعافية ودوامها، وهذا كأن يقول مثلاً "اللَّهُمَّ متعني بصحتي وعافيتي"، وغيرها العديد من الأدعية التي يكون مضمونها هو دوام صحة السمع والبصر
يحتوي القرآن الكريم على كافة الأدعية التي قد دعا بها الأنبياء والرسل عليهم السلام، حيث أنَّ لكل نبي دعاء دعا به الله تبارك وتعالى وهذا بسبب الكربة أو المسرَّة التي وقع فيها
أن يقول الفرد المسلم عند طلبه من الله عدم تحميله ما هو فوق طاقته:" اللَّهُمَّ إنَّك لا تُحمل نفساً فوق طاقتها فلا تحملنا من كرب الحياة ما لا طاقة لنا به، وباعد بيننا وبين مصائب الدُنيا كما باعدت بين المشرق والمغرب".
أن يدعو الفرد المسلم الله تبارك وتعالى بدعاء سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام الذي كان على الدوام يعمد إلى ترديده، وهذا من خلال قوله: "وأسألك الرضا بعد القضاء".
كما ويجب التنويه إلى أنَّه من الممكن للفرد أن يدعو الله جلَّ وعلا العديد من الأدعية بأي صيغة أراد وليس بالصيغ المشروطة، كأن يقول مثلاً:" اللَّهُمَّ ابعد عنَّي وعن أهلي الجوع، ونعوذ بك منه".
قول الفرد المسلم: "اللَّهُمَّ من أرادني بسوء فاجعل دائرة السوء عليه، اللهم إرمِ نحره في كيده وكيده في نحره حتى يذبح نفسه بيديه، اعتصمت بك".
وقد نهى الله جلَّ جلاله ونبيه محمد عليه السلام عند التشاؤم وكذلك عن التطير وقد حذر الدين الإسلامي الحنيف عنه بشكل قطعي، وقد تم الإخبار بأن التطير والتشاؤم كُله شرك بالله تعالى