ما هو مفهوم النقاش التفاعلي في الإعلام؟
ونستنتج مما سبق أنَّ النقاش التفاعلي يؤثر بطريقة مباشرة على وجهات النظر الشخصية والمعتمدة على أطراف العملية الاتصالية في المقام الأول، وما هي التصورات المعتمدة على العروض الإعلامية ذات الاهتمامات المختلفة؟.
ونستنتج مما سبق أنَّ النقاش التفاعلي يؤثر بطريقة مباشرة على وجهات النظر الشخصية والمعتمدة على أطراف العملية الاتصالية في المقام الأول، وما هي التصورات المعتمدة على العروض الإعلامية ذات الاهتمامات المختلفة؟.
ونستنتج مما سبق أنَّ العروض الإعلامية تلعب دور جيد على كافة الأنشطة ذات الأفعال البدنية أو الخيالية، والتي يتم طرحها بطريقة معتمدة على مجموعة من القواعد المنظمة للوسائط الإعلامية المطروحة بشكل واضح.
ونستنتج مما سبق أنَّ استراتيجيات الجوانب التربوية ساعدت على تقديم أفضل الأعمال الإعلامية الإبداعية، التي تهتم في الحصول على أعلى الاهتمامات والاستقطاب في السوق الإعلامي.
ونستنتج مما سبق أنَّ كفاءة الوسائط الإعلامية ساعدت على تحديد السلوكيات الشخصية المعبرة بطريقة واضحة لكافة المفاهيم الذاتية الإعلامية، والتي تستقطب الجمهور المستهدف.
إذا يظهر مما سبق أنَّه من المفترض للإعلامي أن يتعمق بدراسة كل من الصوت مع الصورة وخاصة في التقديم بواسطة جهاز التلفاز.
يتضح مما سبق ذكره أنَّ عنصر الصوت والصورة في علم فن الإلقاء الإعلامي والإذاعي هما عنصران رئيسيان يعملان على توصيل المعلومات إلى الجمهور المتلقي إما من خلال الصوت أو من خلال الصورة اللذان يُحدثان التأثير على وقع ونفس المشاهد والمستمع على حدٍ سواء.
ونستنتج مما سبق أنَّ أهمية الماسح الضوئي في الوسائل الإعلامية الرقمية قد تساعد على كيفها اقتناء الأجهزة القادرة على تسهيل عملية تخزين المعلومات الإعلامية الرقمية، وهو ما يساعد على تحقيق السرعة أو المرونة المعتمدة على عملية التحميض في كافة الصور المعتمدة على الماسح الضوئي.
ونستنتج مما سبق أنَّ أهمية التصوير الرقمي وآلية تشكيلها قد تعتمد على التكنولوجيا الإعلامية الرقمية ذات الدقة العالية، والتي يتم طرحها في شاشات إعلامية مصنوعة، يتم عرضها على الجمهور المشاهد.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ عنصر دراسة الجمهور المتلقي من بين أهم العناصر الاتصالية التي ينبغي على الملقي أن يتقن دراستها بشكل عام؛ لما له من أثر في نجاح العملية الإلقائية.
من المفترض على الفرد المُلقي أن يكون إيجابياً وهذا فيما يتعلق بالتفكير الخاص به، وهذا اتجاه ذاته واتجاه المستقبلين للرسائل الاتصالية.
ركزت المؤسسات الإعلامية إلى تحديد مجموعة من الطرق أو المراحل، التي يتم من خلالها الإجابة على كافة التساؤلات التي تطرحها مجالات التأثير الإعلامي، على أن تكون مهتمة بمجموعة من الآليات أو الأدوات المراعية للسياقات الاقتصادية أو الثقافية أو التقنية.
يشتمل مبدأ الاستحواذ على الجماهير الإعلامية أهمية كبيرة في قدرته على ضرورة طرح مجموعة من المقترحات الإعلامية ذات العلاقة الوثيقة في قوة التأثير الجماهيري.
وضع الوقوف أو الجلوس: بحيث يجب على الملقي أن يقف ويجلس تبعاً لما يقوم الموقف الاتصالي والإلقائي والإعلامي بتطلبه بشكل أو بآخر.
قامت الدراسات الاتصالية الإلقائية بتصنيف المهارات الإلقائية إلى مهارات كلامية أي المنطوقة وأخرى غير كلامية أي تلك التي تتعلق بحركات الجسد وإيماءات الوجه وغيرها.
يشير مبدأ الاستحواذ على الجماهير الإعلامية إلى تلك المبادئ أو المصطلحات، التي تعتمد على المراجع النظرية لكافة النماذج المعتمدة على مستوى التأثير الإعلامي تجاه الوسائل سواء مرئية أو مسموعة أو مقروءة.
سعت الوسائل الإعلامية الجماهيرية سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية في تحديد مجموعة من العوامل، التي يتم من خلالها تحديد سلوك الجمهور المتلقي تجاه الرسائل الإعلامية المستهدفة.
يلعب التأثير الإعلامي في التقارير الإخبارية أهمية كبيرة في قدرتها على ملاحظة العديد من المجالات، التي تهتم في معاينة شبكات التجارب الإعلامية ذات المشاهدات الشخصية أو الاتصالية.
تشتمل الدراسات الإعلامية على مجموعة من الخطوات التي يتم من خلالها التأثير على مفاهيم الإدراك بالنسبة للجمهور الإعلامي، على أن تكون هذه الخطوات أو الطرق معتمدة على المجالات الإعلامية النفسية والإدراكية.
اعتمدت الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة على مجموعة من الأشكال، التي تشير إلى مفهوم الترفيه الإعلامي المؤثر على الاعتبارات الإعلامية النوعية.
يشير مفهوم الاعتماد المتبادل على وسائل الإعلام إلى تلك المصطلحات، التي ركزت علي ضرورة التعامل مع قوة الأنظمة الإعلامية، والتي انبثقت بشكل مباشر عن نظرية الاعتماد المتبادل في وسائل الإعلام.
ولهذا تعتبر المراحل الأولى من العملية القضائية هي تلك المراحل المهمة التي تؤدي بالعملية تلك إلى نجاحها أو حتى إلى فشلها أو فشل إرسال الرسائل بشكلٍ عام إلى الجماهير المتلقى وبالتالي اعراضهم عن تلقي تلك المعلومات من المرسلين.
وتشير الدراسات الاتصالية أنَّ ممارسة السلوك ذو الطابع القويم من الأمور التي يتم فيها إنتاج الجهد الكبير وكذلك قد يكون مكلفاً في ذات الوقت، وبشكل خاص فيما يتعلق بذلك الشخص الذي لم يتعود بتاتاً على هذه العملية.
ولهذا فإنَّ على الفرد الملقي أن يأخذ المعلومات الإلقائية التي تتعلق بالمراحل الاتصالية بعين الاعتبار وبجدية، لأنَّ فشل العملية الإلقائية أو نحاحها بشكل عام يعتمد على تلك المراحل المتتالية.
وتعتبر مرحلة محبة التخصص والاهتمام به في علم الإلقاء من المراحل المهمة التي تشكل الدافع الرئيس والأساسي لممارسة العملية الإلقائية، ولهذا فإنَّه من الواجب على الممارس لعملية الإلقاء الإعلامي أن يكون لديه محبة العمل الذي يمارسه.
حيث تعتبر مرحلة العلم والإدراك هي تلك المرحلة التي تشير إلى إحداث تغيير واحد أو مجموعة من التغييرات إما في الموضوع الإلقائي أو حتى في العملية الإلقائية أو في الجمهور المستقبل بشكل عام.
أن يلم بكافة المعلومات التي تتعلق بالموضوع الذي يريد أن ينقله إلى الجمهور المتلقي.
أن يشارك الملقي الجمهور المستقبل الموضوعات الإلقائية.
وأن لا يغفل الملقى عن كافة الأمور التي تعيق وصول الرسالة الاتصالية إلى الجمهور المتلقى أي خلوه ال وسيلة أو القناة الاتصالية من كافة العثرات أو المشاكل التي قد تحصل بها.
ومن المعروف والمؤكد أنَّ كافة وسائل الاتصال الحديثة أو قنوات الاتصال الفعال هي من القنوات التي تعمل على نجاح توصيل الرسائل بفعالية وبشكل خالي من الاخطاء والعثرات وبالتالي تعمل على تقوية العلاقات ما بين البشر بشكل عام.
حيث قامت الدراسات والبحوث الاتصالية والإلقائية بتصنيف الإلقاء من حيث عدد الجمهور المستقبل للرسائل الاتصالية إلى اتصال فردي واتصال جماعي، وكلاهما يختلفان عن بعضهما من حيث عدد الجمهور بشكل خاص.