الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - أحجاج إما أن تمن بنعمة

أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - أتاني أبيت اللعن أنك لمتني

أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - أضاعوني وأي فتى أضاعوا

أما عن مناسبة قصيدة "أضاعوني وأي فتى أضاعوا" فيروى بأنه عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان سنة ستة وتسعون للهجرة، تولى مكانه سليمان بن عبد الملك، وقد كان سليمان يكره الحجاج كرهًا شديدًا، وذلك بسبب جرائمه الكثيرة، وسفكه لدماء الناس بسبب أصغر الشبهات.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - صاح حي الإله حيا ودودا

أما عن مناسبة قصيدة "صاح حي الإله حيا ودودا" فيروى بأن أبو دهبل الجمحي، خرج في يوم يريد الغزو، وقد كان أبو دهبل من الرجال الصالحين، جميل المظهر، ووصل أبو دهبل إلى قرية تدعى جيرون في شمال سوريا، وأقام فيها.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - قذى بعينك أم بالعين عوار

وراء قصيدة "قذى بعينك أم بالعين عوار" قصة عظيمة فيروى أن النابغة الذبياني كان جالسًا في أحد الأسوق، وبالتحديد في سوق عكاظ، وكان يستمع لقصائد الشعراء ويحكم بينهم ويحدد مراتبهم لما له من خبرة وبراعة في الشعر والنقد.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - هذا غلام حسن وجهه

أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام حسن وجهه" فيروى بأن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم بعث بكتاب إلى الحجاج، وقال فيه: إنه لم يبق من ملذات الدنيا شيئ إلا وقد أصبته، فلم يبق لي إلا نقل الحديث.